وزير الإعلام : انطلاقة قناة "الحدث" من الرياض فرصة ذهبية أمام شباب وشابات المملكة
وسّعت قناة «الحدث» نطاق عملياتها وتغطياتها وحجم حضورها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، معززةً من وجودها في العاصمة السعودية الرياض، وذلك في وقت تتسارع فيه وتيرة الأحداث الإقليمية وتداعياتها على الساحة العالمية، مما يتطلب المزيد من الأخبار العاجلة والتغطيات الحية والمصادر الدقيقة على مدار الساعة.
وفي هذا السياق، أطلقت «الحدث» اليوم (السبت)، غرفة أخبارها الجديدة من الرياض، إلى جانب استوديوهات البث المباشر التي تتمتع بأحدث المعايير الفنية والتقنية العالمية، بهدف تعزيز فعالية التغطيات المباشرة والتحليلات الشاملة لكل ما يجري في المنطقة، والإحاطة بالأخبار العاجلة أمام وخلف الكواليس، ما يوفر للمتابعين العرب في كل مكان مزيداً من الشفافية والدقة.
وتفاعلاً مع هذه الخطوة، قال وزير الإعلام سلمان الدوسري، عبر حسابه في منصة «إكس» اليوم: «من الرياض عاصمة الانطلاقات والتجدد؛ مرحلة جديدة تبدأها قناة «الحدث»، لتستكمل ما حققته من نجاحات في مسيرتها الإعلامية المتميزة، ولتكون فرصة إعلامية ذهبية أمام شباب وشابات المملكة للعمل والتدرب في أروقتها».
من جانبه، قال مدير عام قناتي «العربية» و«الحدث» ممدوح المهيني، في مقطع فيديو نشرته القناة عبر حسابها في منصة «إكس»: إن الخط التحريري لقناة «الحدث» سيتطور ولكن لن يتغير، ومع كل الإمكانيات الموجودة في الاستوديو الجديد ومدينة الرياض سنحافظ على الخط التحريري وسنتوسع فيه، مضيفاً: ستعطينا الرياض دفعة كبيرة لتقديم ما هو أكبر، وتوفُّر الإمكانيات الكبيرة في مدينة الرياض يساعدنا على تقديم عملنا بأفضل صورة ممكنة، وعلى استقطاب المواهب والكفاءات من كل مكان إلى المحطة.
وتابع: على مستوى شبكة المراسلين، تتمثل خططنا القادمة في التوسع والنمو بشكل أكبر على مستوى العالم العربي وما بعد العالم العربي من خلال تغطية أهم الصراعات والنزاعات.
فيما دوّن المهيني عبر حسابه في منصة «إكس» بقوله: انطلقت اليوم قناة الحدث من الرياض الجميلة.. مدينة الطموحات والأحلام الكبيرة. سنبدأ بـ10 ساعات اليوم، وسنصل إلى 24 ساعة في الـ20 من ديسمبر القادم، لتبث المحطة بشكل كامل من مقرها الجديد.
وأضاف: يمثل لنا هذا الانتقال مرحلة جديدة ونقلة نوعية وكبيرة على كل المستويات، الفنية والتحريرية والتقنية. خلال الأعوام الـ10 الأخيرة حفرت الحدث اسمها في الصخر، والآن هي واحدة من أبرز المحطات الإخبارية العربية. كبر جمهورها وتوسع تأثيرها على مساحات واسعة خصوصا في مناطق الصراعات والنزاعات والبقع الساخنة، وأصبحت المصدر الأول والرقم الصعب.
واستطرد بقوله: اليوم، 25 نوفمبر، دخلنا مرحلة جديدة، وسنستفيد من كل الإمكانيات وعناصر النجاح التي توفرها لنا الرياض ولغيرنا حتى نحقق نجاحات وإنجازات أكبر، نعد المشاهدين بتقديم ما يرضيهم، عمل تلفزيوني صحفي احترافي مهني موضوعي متجدد ومتطور.
وتقدم المهيني «بالشكر الجزيل للزملاء والزميلات الذين بذلوا جهودا كبيرة واستثنائية لإنجاز هذا الانتقال بطريقة سلسة واحترافية رغم صخب التغطيات الإخبارية التي لا تتوقف. لهم أولا وآخرا يعود الفضل. وقبل كل شيء الشكر والتقدير والعرفان لمشاهدي الحدث وشبكة العربية بكل محطاتها ومنصاتها المتعددة. محبتكم هي دافعنا الوحيد للإنجاز».
وقد حرصت «الحدث» على تسخير آخر ما توصلت إليه الابتكارات التكنولوجية في قطاع الأخبار والبث المباشر، مِن الصورة عالية الدقة، والمحاكاة الرقمية، والشاشات الإيضاحية، والاستوديوهات التحليلية المجهّزة، وصولاً إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وغيرها من أحدث أدوات القطاع الإخباري الفنية وطاقاته البشرية الأكثر كفاءةً وخبرة.
وتأتي هذه الخطوة التوسّعية البارزة لـ«الحدث» في وقت يزداد فيه الإقبال على متابعة الأخبار والأخبار العاجلة، الأمر الذي استدعى جرعة مضاعفة من التغطيات المكثّفة والمُتزامنة لكل ما يجري على الساحة العربية والإقليمية والعالمية، وبالتالي توفير القدر الأعلى من المصداقية والموضوعية للجمهور العربي في كل مكان.
وفي هذا السياق، أطلقت «الحدث» اليوم (السبت)، غرفة أخبارها الجديدة من الرياض، إلى جانب استوديوهات البث المباشر التي تتمتع بأحدث المعايير الفنية والتقنية العالمية، بهدف تعزيز فعالية التغطيات المباشرة والتحليلات الشاملة لكل ما يجري في المنطقة، والإحاطة بالأخبار العاجلة أمام وخلف الكواليس، ما يوفر للمتابعين العرب في كل مكان مزيداً من الشفافية والدقة.
وتفاعلاً مع هذه الخطوة، قال وزير الإعلام سلمان الدوسري، عبر حسابه في منصة «إكس» اليوم: «من الرياض عاصمة الانطلاقات والتجدد؛ مرحلة جديدة تبدأها قناة «الحدث»، لتستكمل ما حققته من نجاحات في مسيرتها الإعلامية المتميزة، ولتكون فرصة إعلامية ذهبية أمام شباب وشابات المملكة للعمل والتدرب في أروقتها».
من جانبه، قال مدير عام قناتي «العربية» و«الحدث» ممدوح المهيني، في مقطع فيديو نشرته القناة عبر حسابها في منصة «إكس»: إن الخط التحريري لقناة «الحدث» سيتطور ولكن لن يتغير، ومع كل الإمكانيات الموجودة في الاستوديو الجديد ومدينة الرياض سنحافظ على الخط التحريري وسنتوسع فيه، مضيفاً: ستعطينا الرياض دفعة كبيرة لتقديم ما هو أكبر، وتوفُّر الإمكانيات الكبيرة في مدينة الرياض يساعدنا على تقديم عملنا بأفضل صورة ممكنة، وعلى استقطاب المواهب والكفاءات من كل مكان إلى المحطة.
وتابع: على مستوى شبكة المراسلين، تتمثل خططنا القادمة في التوسع والنمو بشكل أكبر على مستوى العالم العربي وما بعد العالم العربي من خلال تغطية أهم الصراعات والنزاعات.
فيما دوّن المهيني عبر حسابه في منصة «إكس» بقوله: انطلقت اليوم قناة الحدث من الرياض الجميلة.. مدينة الطموحات والأحلام الكبيرة. سنبدأ بـ10 ساعات اليوم، وسنصل إلى 24 ساعة في الـ20 من ديسمبر القادم، لتبث المحطة بشكل كامل من مقرها الجديد.
وأضاف: يمثل لنا هذا الانتقال مرحلة جديدة ونقلة نوعية وكبيرة على كل المستويات، الفنية والتحريرية والتقنية. خلال الأعوام الـ10 الأخيرة حفرت الحدث اسمها في الصخر، والآن هي واحدة من أبرز المحطات الإخبارية العربية. كبر جمهورها وتوسع تأثيرها على مساحات واسعة خصوصا في مناطق الصراعات والنزاعات والبقع الساخنة، وأصبحت المصدر الأول والرقم الصعب.
واستطرد بقوله: اليوم، 25 نوفمبر، دخلنا مرحلة جديدة، وسنستفيد من كل الإمكانيات وعناصر النجاح التي توفرها لنا الرياض ولغيرنا حتى نحقق نجاحات وإنجازات أكبر، نعد المشاهدين بتقديم ما يرضيهم، عمل تلفزيوني صحفي احترافي مهني موضوعي متجدد ومتطور.
وتقدم المهيني «بالشكر الجزيل للزملاء والزميلات الذين بذلوا جهودا كبيرة واستثنائية لإنجاز هذا الانتقال بطريقة سلسة واحترافية رغم صخب التغطيات الإخبارية التي لا تتوقف. لهم أولا وآخرا يعود الفضل. وقبل كل شيء الشكر والتقدير والعرفان لمشاهدي الحدث وشبكة العربية بكل محطاتها ومنصاتها المتعددة. محبتكم هي دافعنا الوحيد للإنجاز».
وقد حرصت «الحدث» على تسخير آخر ما توصلت إليه الابتكارات التكنولوجية في قطاع الأخبار والبث المباشر، مِن الصورة عالية الدقة، والمحاكاة الرقمية، والشاشات الإيضاحية، والاستوديوهات التحليلية المجهّزة، وصولاً إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وغيرها من أحدث أدوات القطاع الإخباري الفنية وطاقاته البشرية الأكثر كفاءةً وخبرة.
وتأتي هذه الخطوة التوسّعية البارزة لـ«الحدث» في وقت يزداد فيه الإقبال على متابعة الأخبار والأخبار العاجلة، الأمر الذي استدعى جرعة مضاعفة من التغطيات المكثّفة والمُتزامنة لكل ما يجري على الساحة العربية والإقليمية والعالمية، وبالتالي توفير القدر الأعلى من المصداقية والموضوعية للجمهور العربي في كل مكان.