طاهية سعودية في مهرجان "الوليمة" تبدع في الوصفات الإيطالية بنكهات سعودية
تحت شعار (تذوق الثقافة)، يعود مهرجان الوليمة للطعام السعودي؛ الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، لنشر ثقافة وإرث الطعام السعودي، وسط تجمُّع لأبرز المختصين والمهتمين في مجال فنون الطهي، في حرم جامعة الملك سعود بمدينة الرياض.
ويضطلع المهرجان؛ الذي تنظمه هيئة فنون الطهي، بدورٍ في ابتكار الأفكار وإبراز الموهوبين في قطاعات الطهي، كما تقول الطاهية السعودية هتون الطوخي، التي ترى أن "المهرجان فرصة واعدة لالتقاء الثقافات وتبادلها بين محبي الطهي من مختلف الأعمار، بخاصة الأعمار الصغيرة التي لديها شغف كبير بصنع المأكولات الإيطالية، وأبرزها الباستا والحلويات".
وتابعت الطاهية الطوخي: "وجدت قبولاً للأطباق الإيطالية بنكهات سعودية، أبرزها الباستا التي أقدمها بالتوابل السعودية المتنوعة، وكذلك طبق التراميسو الإيطالي مع إضافة معجون التمر للكريمة وتغميسه بالقهوة السعودية".
وتضيف بأن ورش الطهي في مهرجان الوليمة للطعام السعودي تُمكّن من اكتشاف مواهب في مجال الطهي: "أعني أن مشاركة التجارب على أرض الواقع مع الهواة يبرز الشغوفين في المجال بشكل أوضح".
وتواصل قولها: "يجد البعض في ورش الطهي دليلاً لاستخدام الطرق الصحيحة لصناعة الأطباق المفضلة لديهم والاستمتاع بالطهي، إلى جانب رغبة آخرين في احترافه كمهنة، وقد كشفت الورش عن شغف صغار السن في مجال الطهي واكتشاف جمالياته".
ويسعى مهرجان الوليمة للطعام السعودي لاستقطاب المختصين والخبراء في عالم الطهي، والالتقاء بالطهاة المهرة والشخصيات الرائدة من محللين عالميين، وتعلُّم أساسيات الطهي وفق معايير عالمية، وتحويل هوايات الشباب إلى مشاريع تجارية.
ويقدم المهرجان أنشطة تعليمية تنمّي القدرات الحسية والمعرفية من خلال ممارسة فعاليات تعكس مفهوم المهرجان المبنية على تحضير الأطباق، وتأصيل تراث الطهي لدى الجيل الناشئ، مع الحرص على التنوع في الفعاليات لخدمة جميع الفئات العمرية وتقسيم كل فعالية بحسب الفئة.
ويضطلع المهرجان؛ الذي تنظمه هيئة فنون الطهي، بدورٍ في ابتكار الأفكار وإبراز الموهوبين في قطاعات الطهي، كما تقول الطاهية السعودية هتون الطوخي، التي ترى أن "المهرجان فرصة واعدة لالتقاء الثقافات وتبادلها بين محبي الطهي من مختلف الأعمار، بخاصة الأعمار الصغيرة التي لديها شغف كبير بصنع المأكولات الإيطالية، وأبرزها الباستا والحلويات".
وتابعت الطاهية الطوخي: "وجدت قبولاً للأطباق الإيطالية بنكهات سعودية، أبرزها الباستا التي أقدمها بالتوابل السعودية المتنوعة، وكذلك طبق التراميسو الإيطالي مع إضافة معجون التمر للكريمة وتغميسه بالقهوة السعودية".
وتضيف بأن ورش الطهي في مهرجان الوليمة للطعام السعودي تُمكّن من اكتشاف مواهب في مجال الطهي: "أعني أن مشاركة التجارب على أرض الواقع مع الهواة يبرز الشغوفين في المجال بشكل أوضح".
وتواصل قولها: "يجد البعض في ورش الطهي دليلاً لاستخدام الطرق الصحيحة لصناعة الأطباق المفضلة لديهم والاستمتاع بالطهي، إلى جانب رغبة آخرين في احترافه كمهنة، وقد كشفت الورش عن شغف صغار السن في مجال الطهي واكتشاف جمالياته".
ويسعى مهرجان الوليمة للطعام السعودي لاستقطاب المختصين والخبراء في عالم الطهي، والالتقاء بالطهاة المهرة والشخصيات الرائدة من محللين عالميين، وتعلُّم أساسيات الطهي وفق معايير عالمية، وتحويل هوايات الشباب إلى مشاريع تجارية.
ويقدم المهرجان أنشطة تعليمية تنمّي القدرات الحسية والمعرفية من خلال ممارسة فعاليات تعكس مفهوم المهرجان المبنية على تحضير الأطباق، وتأصيل تراث الطهي لدى الجيل الناشئ، مع الحرص على التنوع في الفعاليات لخدمة جميع الفئات العمرية وتقسيم كل فعالية بحسب الفئة.
