هيئة التراث تسجل 59 موقعا أثريا في السجل الوطني للآثار .. النصيب الأكبر لـ تبوك والجوف
أعلنت هيئة التراث اليوم، عن اعتماد تسجيل وتوثيق 59 موقعا*أثريا*جديدا*في السجل الوطني للآثار، ليصبح إجمالي عدد المواقع المسجلة في السجل الوطني للآثار 8847 موقعا*أثريا*في مختلف المناطق، تمثل في مجملها إرثا*وطنيا*يعكس الثراء التاريخي للمملكة.
*وحظيت منطقة تبوك بالنصيب الأكبر من هذه المواقع بواقع 22 موقعا، وتلتها منطقة الجوف التي ضمت 14 موقعا، ومنطقة جازان بستة مواقع أثرية، ومنطقة حائل بخمسة مواقع، وتلتها كل من منطقتي عسير والمدينة المنورة بواقع أربعة مواقع لكل منهما، وثلاثة مواقع في منطقة مكة المكرمة، وأخيرا موقع واحد في منطقة القصيم.
*ويأتي تسجيل هذه المواقع استنادا إلى نظام الآثار والتراث العمراني الصادر بالمرسوم الملكي بتاريخ 9 / 1/ 1436هـ، وبموجب قرار مجلس إدارة هيئة التراث المتضمن تفويض الرئيس التنفيذي للهيئة بالموافقة على تسجيل المواقع الأثرية والتراثية في سجل الآثار الوطني.
ويمثل هذا التسجيل استمرارا لجهود هيئة التراث المتواصلة في اكتشاف المواقع الأثرية، والتاريخية بالمملكة، وتسجيلها بشكل رسمي في السجل الوطني للآثار، وإسقاطها بعد ذلك على خرائط رقمية تمكن من سهولة إدارتها، وحمايتها، والمحافظة عليها، وبناء قاعدة بيانات مكانية للمواقع الأثرية المسجلة، وحفظ وتوثيق الأعمال التي تجري عليها، وأرشفة وثائق وصور مواقع التراث بالمملكة.
*ودعت هيئة التراث المواطنين والمهتمين إلى الإبلاغ عن المواقع الأثرية المكتشفة لتتمكن الهيئة من الوصول إليها وتسجيلها من خلال منصة بلاغ https://contactcenter.moc.gov.sa ، وحسابها الرسمي عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، وفروعها المنتشرة في عدد من مناطق المملكة، مشيدة بوعي المواطن ودوره بوصفه شريكا أساسيا في المحافظة على تراث وطنه وتنميته.
*وحظيت منطقة تبوك بالنصيب الأكبر من هذه المواقع بواقع 22 موقعا، وتلتها منطقة الجوف التي ضمت 14 موقعا، ومنطقة جازان بستة مواقع أثرية، ومنطقة حائل بخمسة مواقع، وتلتها كل من منطقتي عسير والمدينة المنورة بواقع أربعة مواقع لكل منهما، وثلاثة مواقع في منطقة مكة المكرمة، وأخيرا موقع واحد في منطقة القصيم.
*ويأتي تسجيل هذه المواقع استنادا إلى نظام الآثار والتراث العمراني الصادر بالمرسوم الملكي بتاريخ 9 / 1/ 1436هـ، وبموجب قرار مجلس إدارة هيئة التراث المتضمن تفويض الرئيس التنفيذي للهيئة بالموافقة على تسجيل المواقع الأثرية والتراثية في سجل الآثار الوطني.
ويمثل هذا التسجيل استمرارا لجهود هيئة التراث المتواصلة في اكتشاف المواقع الأثرية، والتاريخية بالمملكة، وتسجيلها بشكل رسمي في السجل الوطني للآثار، وإسقاطها بعد ذلك على خرائط رقمية تمكن من سهولة إدارتها، وحمايتها، والمحافظة عليها، وبناء قاعدة بيانات مكانية للمواقع الأثرية المسجلة، وحفظ وتوثيق الأعمال التي تجري عليها، وأرشفة وثائق وصور مواقع التراث بالمملكة.
*ودعت هيئة التراث المواطنين والمهتمين إلى الإبلاغ عن المواقع الأثرية المكتشفة لتتمكن الهيئة من الوصول إليها وتسجيلها من خلال منصة بلاغ https://contactcenter.moc.gov.sa ، وحسابها الرسمي عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، وفروعها المنتشرة في عدد من مناطق المملكة، مشيدة بوعي المواطن ودوره بوصفه شريكا أساسيا في المحافظة على تراث وطنه وتنميته.