القنصلية العمانية بجدة تحتفل بالعيد الوطني (53) المجيد لسلطنة عمان
نيابة عن صاحبُ السموِّ الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة حضر سعادة الأستاذ / طراد بن فهد الشريف وكيل محافظة جدة إحتفال القنصلية العامة لسلطنة عمان بجدة إحتفالا" بالعيد الوطني الثالث والخمسون المجيد لسلطنة عمان
وكان في إستقبال وكيل محافظة جدة لدى وصوله مقر الحفل القنصل العام لسلطنة عمان بجدة المستشار سالم بن محمد البوسعيدي ، وعدد من المسؤولين بالقنصلية العامة لسلطنة عُمان بجدة
وحضر الحفل رجال السلك الدبلوماسي.والقناصل المعتمدين ورجال الأعمال في مقدمتهم الشيخ عماد المهيدب والشيخ إبراهيم السبيعي والشيخ عبد الحكيم السعدي وكبار الشخصيات
جدير بالذكر أنه حققت سلطنة عمان الشقيقة منجزات في جميع مناحي الحياة وعلى مختلف الصُّعد، مستنيرة برؤية رصينة بقيادةِ حضرةِ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق الذي أكّد سعيه على بذل كل ما هو متاحٌ لتحقيق أهداف وتطلعات رؤية عُمان 2040.
وشكّل الخطاب السّامي لجلالةِ السُّلطان خلال رعايته السّامية لإفتتاح دور الإنعقاد السنوي الأول للدورة الثامنة لمجلس عُمان مسارًا مستقبليًّا جديدًا يعزّز الجهود القائمة والمبذولة من مختلف مؤسسات الدولة
. وتنظر سلطنة عُمان إلى أن تكامل مؤسسات الدولة يعد أحد العوامل الرئيسة لتنفيذ التوجّهات الرامية لتحقيق المنجزات التي تعود بالنفع على المواطنين
وتعمل السلطنة علي تأكيدً الشراكة في صناعة حاضر البلاد ومستقبلها ودعامة أساسيّة من دعامات العمل الوطني وتعزيزًا لهذا التكامل بما يخدم التوجّهات المستقبلية لها وسياساتها الرامية إلى مواصلة مسيرة التنمية الشاملة وضرورة تضافر الجهود وتغليب مصلحة الوطن العليا للحفاظ على استدامة التنمية والمكتسبات والإنجازات.
ووصف القنصل العام المستشار سالم بن محمد البوسعيدي علي متانة العلاقات بين السلطنة و المملكة العربية السعودية والدول العربية والخليجية متمنيا" لجميع الدول الشقيقة والصديقة التقدم والإزدهار
هذا وتسعى سلطنة عُمان عبر الإستراتيجية الوطنية للتنمية العمرانية إلى تعزيز الإزدهار الإجتماعي والإقتصادي، المحرك الرئيسي للقطاعات التنموية من خلال أهدافها الرئيسة السبعة التي تسعى لتحقيقها وهي مدن ومجتمعات مرنة ملائمة للعيش، ومحافِظة على الهوية العُمانية،
وكان في إستقبال وكيل محافظة جدة لدى وصوله مقر الحفل القنصل العام لسلطنة عمان بجدة المستشار سالم بن محمد البوسعيدي ، وعدد من المسؤولين بالقنصلية العامة لسلطنة عُمان بجدة
وحضر الحفل رجال السلك الدبلوماسي.والقناصل المعتمدين ورجال الأعمال في مقدمتهم الشيخ عماد المهيدب والشيخ إبراهيم السبيعي والشيخ عبد الحكيم السعدي وكبار الشخصيات
جدير بالذكر أنه حققت سلطنة عمان الشقيقة منجزات في جميع مناحي الحياة وعلى مختلف الصُّعد، مستنيرة برؤية رصينة بقيادةِ حضرةِ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق الذي أكّد سعيه على بذل كل ما هو متاحٌ لتحقيق أهداف وتطلعات رؤية عُمان 2040.
وشكّل الخطاب السّامي لجلالةِ السُّلطان خلال رعايته السّامية لإفتتاح دور الإنعقاد السنوي الأول للدورة الثامنة لمجلس عُمان مسارًا مستقبليًّا جديدًا يعزّز الجهود القائمة والمبذولة من مختلف مؤسسات الدولة
. وتنظر سلطنة عُمان إلى أن تكامل مؤسسات الدولة يعد أحد العوامل الرئيسة لتنفيذ التوجّهات الرامية لتحقيق المنجزات التي تعود بالنفع على المواطنين
وتعمل السلطنة علي تأكيدً الشراكة في صناعة حاضر البلاد ومستقبلها ودعامة أساسيّة من دعامات العمل الوطني وتعزيزًا لهذا التكامل بما يخدم التوجّهات المستقبلية لها وسياساتها الرامية إلى مواصلة مسيرة التنمية الشاملة وضرورة تضافر الجهود وتغليب مصلحة الوطن العليا للحفاظ على استدامة التنمية والمكتسبات والإنجازات.
ووصف القنصل العام المستشار سالم بن محمد البوسعيدي علي متانة العلاقات بين السلطنة و المملكة العربية السعودية والدول العربية والخليجية متمنيا" لجميع الدول الشقيقة والصديقة التقدم والإزدهار
هذا وتسعى سلطنة عُمان عبر الإستراتيجية الوطنية للتنمية العمرانية إلى تعزيز الإزدهار الإجتماعي والإقتصادي، المحرك الرئيسي للقطاعات التنموية من خلال أهدافها الرئيسة السبعة التي تسعى لتحقيقها وهي مدن ومجتمعات مرنة ملائمة للعيش، ومحافِظة على الهوية العُمانية،
