المملكة المتحدة تستضيف القمة العالمية للأمن الغذائي
استضافت لندن اليوم القمة العالمية للأمن الغذائي، التي تركز على دور العلم والابتكار في مواجهة تحديات الأمن الغذائي العالمية، وذلك بالشراكة مع الصومال، والإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة الصندوق الاستثماري للأطفال، ومؤسسة بيل ومليندا غيتس.
وتهدف القمة العالمية إلى جمع الخبراء من جميع أنحاء العالم، لبحث الأسباب الكامنة وراء انعدام الأمن الغذائي وبناء نظم غذائية أكثر قدرة على الصمود في مواجهة التغيرات المناخية.
وحث رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، خلال كلمته الافتتاحية، المجتمع الدولي على معالجة الأسباب الكامنة وراء انعدام الأمن الغذائي وتطوير نظم غذائية أكثر قدرة على التكيف والصمود، مؤكداً الحاجة الملحَّة للعمل على مواجهة الأزمات الغذائية وسوء التغذية.
وأعلن سوناك خلال القمة، عن إطلاق مركز علمي جديد في المملكة المتحدة، يركز على تطوير محاصيل تتأقلم مع أشكال المناخ المختلفة، وتحديد المخاطر التي تهدد النظم الغذائية العالمية.
وتم الإعلان أيضًا عن نشر الكتاب الأبيض للتنمية الدولية حول انعدام الأمن الغذائي خلال القمة، الذي يركز على معالجة انعدام الأمن الغذائي كتحدٍ عالمي ملح؛ يشمل الكتاب خططاً لإقامة شراكات مع دول أخرى لمواجهة الفقر المدقع وتغير المناخ.
وتأتي هذه الجهود في ظل تحديات كبرى مثل تغير المناخ، والصراعات، وآثار جائحة كوفيد-19 طويلة الأمد، وتداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا على إمدادات الغذاء الدولية.
وتهدف القمة العالمية إلى جمع الخبراء من جميع أنحاء العالم، لبحث الأسباب الكامنة وراء انعدام الأمن الغذائي وبناء نظم غذائية أكثر قدرة على الصمود في مواجهة التغيرات المناخية.
وحث رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، خلال كلمته الافتتاحية، المجتمع الدولي على معالجة الأسباب الكامنة وراء انعدام الأمن الغذائي وتطوير نظم غذائية أكثر قدرة على التكيف والصمود، مؤكداً الحاجة الملحَّة للعمل على مواجهة الأزمات الغذائية وسوء التغذية.
وأعلن سوناك خلال القمة، عن إطلاق مركز علمي جديد في المملكة المتحدة، يركز على تطوير محاصيل تتأقلم مع أشكال المناخ المختلفة، وتحديد المخاطر التي تهدد النظم الغذائية العالمية.
وتم الإعلان أيضًا عن نشر الكتاب الأبيض للتنمية الدولية حول انعدام الأمن الغذائي خلال القمة، الذي يركز على معالجة انعدام الأمن الغذائي كتحدٍ عالمي ملح؛ يشمل الكتاب خططاً لإقامة شراكات مع دول أخرى لمواجهة الفقر المدقع وتغير المناخ.
وتأتي هذه الجهود في ظل تحديات كبرى مثل تغير المناخ، والصراعات، وآثار جائحة كوفيد-19 طويلة الأمد، وتداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا على إمدادات الغذاء الدولية.