السديس يوجَّه بتمديد الدورة العلمية بالمسجد الحرام لنهاية الأسبوع
حققت الدورة العلمية العقدية لتعظيم رسالة الحرمين الشريفين الدينية الوسطية، والمقامة في رحاب المسجد الحرام، خلال إجازة الفصل الدراسي الأول؛ نجاحًا منقطع النظير، وإقبالًا كبيرًا من القاصدين والمعتمرين
وفي هذا الإطار وجَّه رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس بتمديد الدورة العلمية إلى نهاية الأسبوع الحالي استثمارًا للإجازة، وإثراءً لتجربة الأعداد المليونية الدينية من القاصدين والزائرين.
وبيَّن السديس أن الدروس التوجيهية والإرشادية والدورات العلمية؛ تعد من مرتكزات رئاسة الشؤون الدينية؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين للعالم. مؤكدًا أن رئاسة الشؤون الدينية على وشك الانتهاء من خطة متنوعة شاملة للدروس التوجيهية والإرشادية في الحرمين الشريفين، بناءً على مستهدفات: "على كل سارية درس، في كل موقع حلقة"، وفق الاستراتيجية المستقبلية.
وأكد بأن بيان مسائل الإيمان وصحيح الاعتقاد، وتعزيز التوحيد وتصحيحه، وترسيخه في نفوس القاصدين والزائرين للحرمين، وإثراء رحلتهم الدينية بذلك، ونشره في العالمِين؛ من عمق وجوهر رسالة الحرمين الشريفين الوسطية.
وقال: إن رسالة الحرمين الشريفين عالمية دينية وسطية متعددة متنوعة؛ تشتمل على تعليم التوحيد وتصحيحه، وبيان سماحة الإسلام، وأصالة ومعاصرة تشريعاته وأحكامه، ووسطية منهجه واعتداله؛ فكرًا وسلوكًا، وتعظيم الصورة الذهنية الإيجابية عن الإسلام والمسلمين عالميًا، وبلغات متعددة؛ من خلال الخطب المنبرية، والدورات والدروس العلمية؛ باستثمار: التقانة، واللغات والترجمة، وقنوات التواصل الإعلامية الحديثة، وبطرق وأساليب وسطية نوعية تربوية ممنهجة؛ تراعي اختلاف الجنسيات واللغات والثقافات.
وأشار إلى أن المملكة قامت على التوحيد الصحيح الراسخ، وتصدت لنشره قولًا وعملًا؛ لا سيما في الحرمين الشريفين، وغيرهما في العالم، وفق مسارات دينية متنوعة، والقيادة الرشيدة -حفظها الله- تدعم ذلك ماديًا ومعنويًا؛ بإعمار الحرمين الشريفين دينيًا، وتوجيهاتها الدائمة وتأكيدها على أن العقيدة أولًا، وأنها من أهم المهمات.
وفي هذا الإطار وجَّه رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس بتمديد الدورة العلمية إلى نهاية الأسبوع الحالي استثمارًا للإجازة، وإثراءً لتجربة الأعداد المليونية الدينية من القاصدين والزائرين.
وبيَّن السديس أن الدروس التوجيهية والإرشادية والدورات العلمية؛ تعد من مرتكزات رئاسة الشؤون الدينية؛ لإيصال رسالة الحرمين الشريفين للعالم. مؤكدًا أن رئاسة الشؤون الدينية على وشك الانتهاء من خطة متنوعة شاملة للدروس التوجيهية والإرشادية في الحرمين الشريفين، بناءً على مستهدفات: "على كل سارية درس، في كل موقع حلقة"، وفق الاستراتيجية المستقبلية.
وأكد بأن بيان مسائل الإيمان وصحيح الاعتقاد، وتعزيز التوحيد وتصحيحه، وترسيخه في نفوس القاصدين والزائرين للحرمين، وإثراء رحلتهم الدينية بذلك، ونشره في العالمِين؛ من عمق وجوهر رسالة الحرمين الشريفين الوسطية.
وقال: إن رسالة الحرمين الشريفين عالمية دينية وسطية متعددة متنوعة؛ تشتمل على تعليم التوحيد وتصحيحه، وبيان سماحة الإسلام، وأصالة ومعاصرة تشريعاته وأحكامه، ووسطية منهجه واعتداله؛ فكرًا وسلوكًا، وتعظيم الصورة الذهنية الإيجابية عن الإسلام والمسلمين عالميًا، وبلغات متعددة؛ من خلال الخطب المنبرية، والدورات والدروس العلمية؛ باستثمار: التقانة، واللغات والترجمة، وقنوات التواصل الإعلامية الحديثة، وبطرق وأساليب وسطية نوعية تربوية ممنهجة؛ تراعي اختلاف الجنسيات واللغات والثقافات.
وأشار إلى أن المملكة قامت على التوحيد الصحيح الراسخ، وتصدت لنشره قولًا وعملًا؛ لا سيما في الحرمين الشريفين، وغيرهما في العالم، وفق مسارات دينية متنوعة، والقيادة الرشيدة -حفظها الله- تدعم ذلك ماديًا ومعنويًا؛ بإعمار الحرمين الشريفين دينيًا، وتوجيهاتها الدائمة وتأكيدها على أن العقيدة أولًا، وأنها من أهم المهمات.