مبابي : مقارنتي بميسي ورونالدو مثيرة للسخرية
شعر كيليان مبابي قائد فرنسا بالفخر بإنجاز منتخب بلاده أكثر من إنجازه الشخصي، حيث فاز فريق المدرب ديدييه ديشان 14-صفر على جبل طارق في التصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا لكرة القدم 2024 في رقم قياسي، يوم السبت.
وسجل مبابي ثلاثية في نيس ليصبح أصغر لاعب يحرز 300 هدف في بطولات الدوري المحلية الأوروبية الخمس الكبرى والمباريات الدولية مجتمعين وعمره 24 عاما وعشرة أشهر و29 يوما.
وركز مبابي الذي وضع شارة القيادة في الفوز التاريخي، الأكبر في تاريخ تصفيات أوروبا والمنتخب الفرنسي على إنجاز الفريق.
وقال مبابي: علينا تسليط الضوء على الانتصار الجماعي. حظيت فرنسا بالعديد المنتخبات المليئة بالمواهب، لذلك فتحقيق هذا الرقم القياسي لأكبر فوز هو أمر مميز. إنجاز الفريق أكثر قيمة من الإنجاز الشخصي. تسجيل 300 هدف في مسيرتي إنجاز جديد لي لكنه يتراجع أمام الأداء الاستثنائي للفريق.
ووصل ليونيل ميسي، زميل مبابي السابق في باريس سان جيرمان، إلى هدفه 300 وعمره 25 عاما وأربعة أشهر وثلاثة أيام ويدرك قائد فرنسا أن أمامه الكثير للوصول لأرقام ميسي وكريستيانو رونالدو خلال مسيرتهما.
وأضاف مبابي: بعض اللاعبين سجلوا 800 هدف والبعض الآخر 850 هدفا، ومقارنة 300 هدف بهذه الأرقام أمر مثير للسخرية. إنها خطوة لي وأريد مواصلة أداء دور حاسم للمنتخب الوطني وللنادي.
واستحق الهدف 300 أن يكون إنجازا للطريقة التي جاء بها، حيث تسلم مبابي تمريرة من يوسف فوفانا وشاهد تقدم حارس جبل طارق عن مرماه ليرسل تسديدة رائعة من 40 مترا سقطت في المرمى من فوق رأس الحارس. وقال مبابي إنه كان يراقب تمركز الحارس خلال المباراة.
وأوضح مبابي: كنت أراقب تمركز حارس مرمى الفريق المنافس لمدة 20- 25 دقيقة، يمكنني رؤيته متقدما لمسافة كبيرة عن مرماه، لم أفهم لماذا لكنها تحولت لعادة بالنسبة لي خلال المباراة. لذلك حين تسلمت الكرة من يوسف كنت أعلم ما سأفعله. لقد نجحت وربما لن أنجح لاحقا.
وقدمت فرنسا أداء قويا وسجلت سبعة أهداف في كل شوط أمام جبل طارق التي تلقت ثلاثة أهداف واستكملت المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 18.
وقال مبابي: أردنا دخول التاريخ وفعلنا ذلك بصورة جماعية. كان هدفنا تحطيم الرقم القياسي لأكبر فوز، لقد أبلغنا المدرب أنه يوجد شيء علينا تحقيقه، وهذا سبب الجدية طوال المباراة.
ولم يسجل مبابي ثلاثة أهداف فقط لكنه صنع مثلها خلال المباراة وبدا سعيدا بصنع الأهداف لزملائه للتأكد من تحقيق الرقم القياسي للانتصارات.
وأضاف مبابي: شارة القيادة تدفعك للتغيير، إذا لم ترد التغيير فلن تكون مؤهلا لتصبح القائد. قبل أن أكون قائدا كنت أنظر بفردية لأدائي وأهدافي. الآن أنا القائد وعليّ التفكير في الآخرين أولا وقبل كل شيء.
وتخطى مبابي زميله أنطوان غريزمان ليصبح الثالث ضمن قائمة الهدافين التاريخيين لفرنسا برصيد 46 هدفا، ويفصله خمسة أهداف فقط عن تييري هنري**** صاحب المركز الثاني.
وسجل مبابي ثلاثية في نيس ليصبح أصغر لاعب يحرز 300 هدف في بطولات الدوري المحلية الأوروبية الخمس الكبرى والمباريات الدولية مجتمعين وعمره 24 عاما وعشرة أشهر و29 يوما.
وركز مبابي الذي وضع شارة القيادة في الفوز التاريخي، الأكبر في تاريخ تصفيات أوروبا والمنتخب الفرنسي على إنجاز الفريق.
وقال مبابي: علينا تسليط الضوء على الانتصار الجماعي. حظيت فرنسا بالعديد المنتخبات المليئة بالمواهب، لذلك فتحقيق هذا الرقم القياسي لأكبر فوز هو أمر مميز. إنجاز الفريق أكثر قيمة من الإنجاز الشخصي. تسجيل 300 هدف في مسيرتي إنجاز جديد لي لكنه يتراجع أمام الأداء الاستثنائي للفريق.
ووصل ليونيل ميسي، زميل مبابي السابق في باريس سان جيرمان، إلى هدفه 300 وعمره 25 عاما وأربعة أشهر وثلاثة أيام ويدرك قائد فرنسا أن أمامه الكثير للوصول لأرقام ميسي وكريستيانو رونالدو خلال مسيرتهما.
وأضاف مبابي: بعض اللاعبين سجلوا 800 هدف والبعض الآخر 850 هدفا، ومقارنة 300 هدف بهذه الأرقام أمر مثير للسخرية. إنها خطوة لي وأريد مواصلة أداء دور حاسم للمنتخب الوطني وللنادي.
واستحق الهدف 300 أن يكون إنجازا للطريقة التي جاء بها، حيث تسلم مبابي تمريرة من يوسف فوفانا وشاهد تقدم حارس جبل طارق عن مرماه ليرسل تسديدة رائعة من 40 مترا سقطت في المرمى من فوق رأس الحارس. وقال مبابي إنه كان يراقب تمركز الحارس خلال المباراة.
وأوضح مبابي: كنت أراقب تمركز حارس مرمى الفريق المنافس لمدة 20- 25 دقيقة، يمكنني رؤيته متقدما لمسافة كبيرة عن مرماه، لم أفهم لماذا لكنها تحولت لعادة بالنسبة لي خلال المباراة. لذلك حين تسلمت الكرة من يوسف كنت أعلم ما سأفعله. لقد نجحت وربما لن أنجح لاحقا.
وقدمت فرنسا أداء قويا وسجلت سبعة أهداف في كل شوط أمام جبل طارق التي تلقت ثلاثة أهداف واستكملت المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 18.
وقال مبابي: أردنا دخول التاريخ وفعلنا ذلك بصورة جماعية. كان هدفنا تحطيم الرقم القياسي لأكبر فوز، لقد أبلغنا المدرب أنه يوجد شيء علينا تحقيقه، وهذا سبب الجدية طوال المباراة.
ولم يسجل مبابي ثلاثة أهداف فقط لكنه صنع مثلها خلال المباراة وبدا سعيدا بصنع الأهداف لزملائه للتأكد من تحقيق الرقم القياسي للانتصارات.
وأضاف مبابي: شارة القيادة تدفعك للتغيير، إذا لم ترد التغيير فلن تكون مؤهلا لتصبح القائد. قبل أن أكون قائدا كنت أنظر بفردية لأدائي وأهدافي. الآن أنا القائد وعليّ التفكير في الآخرين أولا وقبل كل شيء.
وتخطى مبابي زميله أنطوان غريزمان ليصبح الثالث ضمن قائمة الهدافين التاريخيين لفرنسا برصيد 46 هدفا، ويفصله خمسة أهداف فقط عن تييري هنري**** صاحب المركز الثاني.