الأمم المتحدة: صور مروعة لعشرات الضحايا والجرحى بمدرستين تابعتين للأونروا في غزة
شدد مسؤولون في الأمم المتحدة على ضرورة وقف الهجمات على المدارس وعدم استهداف الأطفال والملاجئ والمدارس، مطالبين بالوقف الفوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، وذلك عقب استشهاد وإصابة الكثيرين في هجمات على مدرستين اليوم في غزة.
وقالت المديرة الإقليمية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أديل خُضر "إن مشاهد القتل والدمار في أعقاب الهجمات على مدرستي الفاخورة وتل الزعتر في غزة التي أسفرت عن استشهاد العديد من الأطفال والنساء مروعة ومفجعة"، مشددةً على ضرورة وقف هذه الهجمات الفظيعة على الفور، مؤكدةً أن الأطفال والمدارس والملاجئ ليست هدفاً.
من جانبها، قالت المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل: "نرى صوراً مروعة لأطفال ومدنيين يُقتلون في غزة -مرة أخرى- فيما كانوا يحتمون في مدرسة يتعين دائماً أن تتمتع بالحماية"، وطالبت بضرورة وقف القتل والدمار والمعاناة، وإنهاء الكابوس الذي يعيشه الأطفال فوراً.
فيما أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) أنه تلقى صوراً ومقاطع فيديو مروعة لعشرات الضحايا والمصابين في مدرسة أخرى تابعة للأونروا يحتمي بها آلاف المُهجرين شمال قطاع غزة، مشدداً على ضرورة ألا تصبح تلك الهجمات أمراً اعتيادياً، داعياً إلى وقفها، ومضيفاً أن وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية لا يمكن أن ينتظر أكثر من ذلك.
فيما أشار وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارتن غريفيثس إلى الأخبار المأساوية عن استشهاد أطفال ونساء ورجال أثناء احتمائهم بمدرسة الفاخورة شمال غزة، وقال: "إن الملاجئ أماكن للأمان والمدارس أماكن للتعلم، ولا يمكن للمدنيين ولا ينبغي لهم تحمُّل هذا الأمر أكثر من ذلك.
وقالت المديرة الإقليمية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أديل خُضر "إن مشاهد القتل والدمار في أعقاب الهجمات على مدرستي الفاخورة وتل الزعتر في غزة التي أسفرت عن استشهاد العديد من الأطفال والنساء مروعة ومفجعة"، مشددةً على ضرورة وقف هذه الهجمات الفظيعة على الفور، مؤكدةً أن الأطفال والمدارس والملاجئ ليست هدفاً.
من جانبها، قالت المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل: "نرى صوراً مروعة لأطفال ومدنيين يُقتلون في غزة -مرة أخرى- فيما كانوا يحتمون في مدرسة يتعين دائماً أن تتمتع بالحماية"، وطالبت بضرورة وقف القتل والدمار والمعاناة، وإنهاء الكابوس الذي يعيشه الأطفال فوراً.
فيما أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) أنه تلقى صوراً ومقاطع فيديو مروعة لعشرات الضحايا والمصابين في مدرسة أخرى تابعة للأونروا يحتمي بها آلاف المُهجرين شمال قطاع غزة، مشدداً على ضرورة ألا تصبح تلك الهجمات أمراً اعتيادياً، داعياً إلى وقفها، ومضيفاً أن وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية لا يمكن أن ينتظر أكثر من ذلك.
فيما أشار وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارتن غريفيثس إلى الأخبار المأساوية عن استشهاد أطفال ونساء ورجال أثناء احتمائهم بمدرسة الفاخورة شمال غزة، وقال: "إن الملاجئ أماكن للأمان والمدارس أماكن للتعلم، ولا يمكن للمدنيين ولا ينبغي لهم تحمُّل هذا الأمر أكثر من ذلك.