الدكتور "أحمد الفرحان" : التشجير هو الحل الوحيد لمواجهة تغير الغلاف.. ومبادرة ولي العهد بزراعة 10 مليارات شجرة تبنتها العالم بأكمله
التقت قناة "رسالة الجامعة" مع الأستاذ الدكتور "أحمد الفرحان" أستاذ علم النبات بكلية العلوم جامعة الملك سعود، لمناقشته في جائزة ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، التي حصل عليها مع الاستاذ الدكتور داميا بارسيلو عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود للتنمية الزراعية وذلك على أبحاثهم العلمية في مجال التلوث البيئي ببقايا الأدوية والمبيدات والمخلفات العضوية في المملكة العربية السعودية في البيئات المائية والنباتات البرية والمستزرعات
وفي بداية الحديث قال الفرحان أن التبريك ليس لي وحدي وهو للجامعة والوطن وقادة الوطن والقيادة الرشيدة ونبارك لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد لولا الله ثم دعمهم وتوجيهاتهم لنا ورؤية 2030 رؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان لما كان هنا تميز في الظهور الدولي وفي المنافسة العالمية وفي الريادة لما وصلنا له ونحقق هذا الشئ.
وأشار الفرحان أن جائزة جلالة ملك البحرين لها عدة محاور وأحد محاورها هي البيئة والزراعة وأحد محاورها الرئيسية هو البحث العلمي، مؤكداً أنه قد حقق الجائزة حول البحث العلمي، وكان لها دور بالمحافظة على القطاع النباتي إن كانت نباتات مزروعة أو نباتات برية والمحافظة على المياه والمحافظة على مياه الشرب من التلوث وهذه هي أهميتها.
وأضاف أنه الأن التلوث الذي حدث ويحدث بالعالم وتغير المناخ وارتفاع درجة حرارة الأرض وهو عامل رئيسي وهو حقيقة توجه عالمي كبير للمحافظة على المياه وأساسي.
وأكد الفرحان أن الجائزة هي مسيرة من البحوث وهي لأبحاث عديدة ولمجال البحث، مضيفاً أنه حقيقةً كنت أعمل مع الزملاء في جامعة الملك سعود وأيضاً في جامعة إسبانيا عن مسببات التلوث وما هي التلوث الذي يحدث والنباتات عديدة ومركبات كيميائية ومعادن ثقيلة وفي السنوات الأخيرة هناك تلوث البلاستيك ولكن التلوث الحقيقي هو في المايكرو بلاستيك ووجوده في مياه المحيطات والبحار ووجوده في مياه محيطات الصرف المعالج ووصوله إلى النباتات كانت مزروعة أو برية ووصوله إلى الأسماك في البحار وثبت أخيراً وصوله إلى الإنسان ووجد المايكرو بلاستيك في دم الإنسان وبعض أجزاء جسم الإنسان وهنا الخطورة في المايكرو بلاستيك .
واختتم الفرحان حديثه بأن التشجير هو الحل الوحيد وهو أهم الحلول لمواجهة تغير الغلاف وارتفاع درجة حرارة الأرض، وهذه مبادرة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بزراعة 10 مليارات شجرة في الشرق الأوسط حيث تبنتها الأن دول العالم جميعاً وبدءوا بتنفيذها.لأنه حقيقة برأيي هي لم تكن الحل الوحيد ولكنها هي أهم الحلول لمواجهة تغير المناخ للمحافظة على الكوكب.
وفي بداية الحديث قال الفرحان أن التبريك ليس لي وحدي وهو للجامعة والوطن وقادة الوطن والقيادة الرشيدة ونبارك لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد لولا الله ثم دعمهم وتوجيهاتهم لنا ورؤية 2030 رؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان لما كان هنا تميز في الظهور الدولي وفي المنافسة العالمية وفي الريادة لما وصلنا له ونحقق هذا الشئ.
وأشار الفرحان أن جائزة جلالة ملك البحرين لها عدة محاور وأحد محاورها هي البيئة والزراعة وأحد محاورها الرئيسية هو البحث العلمي، مؤكداً أنه قد حقق الجائزة حول البحث العلمي، وكان لها دور بالمحافظة على القطاع النباتي إن كانت نباتات مزروعة أو نباتات برية والمحافظة على المياه والمحافظة على مياه الشرب من التلوث وهذه هي أهميتها.
وأضاف أنه الأن التلوث الذي حدث ويحدث بالعالم وتغير المناخ وارتفاع درجة حرارة الأرض وهو عامل رئيسي وهو حقيقة توجه عالمي كبير للمحافظة على المياه وأساسي.
وأكد الفرحان أن الجائزة هي مسيرة من البحوث وهي لأبحاث عديدة ولمجال البحث، مضيفاً أنه حقيقةً كنت أعمل مع الزملاء في جامعة الملك سعود وأيضاً في جامعة إسبانيا عن مسببات التلوث وما هي التلوث الذي يحدث والنباتات عديدة ومركبات كيميائية ومعادن ثقيلة وفي السنوات الأخيرة هناك تلوث البلاستيك ولكن التلوث الحقيقي هو في المايكرو بلاستيك ووجوده في مياه المحيطات والبحار ووجوده في مياه محيطات الصرف المعالج ووصوله إلى النباتات كانت مزروعة أو برية ووصوله إلى الأسماك في البحار وثبت أخيراً وصوله إلى الإنسان ووجد المايكرو بلاستيك في دم الإنسان وبعض أجزاء جسم الإنسان وهنا الخطورة في المايكرو بلاستيك .
واختتم الفرحان حديثه بأن التشجير هو الحل الوحيد وهو أهم الحلول لمواجهة تغير الغلاف وارتفاع درجة حرارة الأرض، وهذه مبادرة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بزراعة 10 مليارات شجرة في الشرق الأوسط حيث تبنتها الأن دول العالم جميعاً وبدءوا بتنفيذها.لأنه حقيقة برأيي هي لم تكن الحل الوحيد ولكنها هي أهم الحلول لمواجهة تغير المناخ للمحافظة على الكوكب.