هيئة الأفلام تطلق النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي بالرياض
أطلقت هيئة الأفلام النسخة الأولى من مؤتمر النقد السينمائي، الذي تنظمه بشراكة إعلامية مع موقع "سوليوود" السينمائي، بعنوان: "ما وراء الإطار"، وذلك خلال الفترة من 7 إلى 14 من شهر نوفمبر الجاري، في قصر الثقافة بحي السفارات، بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة المهندس عبدالله آل عِياف.
وبين آل عِياف في كلمة افتتاح المؤتمر، أهمية وجود حراك نقدي سينمائي يوازي الحركة السينمائية التي أصبحت تحظى بمكانة عالية على المستويين المحلي والعالمي، من خلال وجود الفيلم السعودي المستمر في المحافل والمناسبات الدولية.
وقال: "الصناعة السينمائية تشهد نموًا كبيرًا في المملكة استجابة للدعم غير المحدود الذي يتلقاه قطاع السينما وهيئة الأفلام، وتحقيقًا لرؤية سعودية طموحة للقطاع ضمن استراتيجية وطنية شاملة للثقافة تؤمن بأهمية الفيلم والفن".
وأكد أن البنية التحتية لصناعة السينما تشهد تطورًا ملحوظًا خلال الفترة الماضية، من خلال جعل الأنظمة والإجراءات أكثر تشجيعًا لتسهيل مشوار صانع الفيلم في المملكة؛ مبينا أن هيئة الأفلام عقدت منذ تأسيسها 133 برنامجًا تدريبيًا بالشراكة مع أهم الجامعات والمعاهد العالمية المتخصصة، استفاد منها أكثر من 3500 من صناع الأفلام الشباب".
ويأتي هذا المؤتمر بعد خمس ملتقيات أقيمت حول المملكة ليناقش الدور الحيوي الذي يؤديه النقد السينمائي في بيئات الوسائط الإعلامية التي تزداد تعقيدًا؛ عبر جلسات حوارية وعروض تقديمية وورش تدريبية وبرامج متنوعة، تعزز النقد وتحتفي بالنقاد السينمائيين، وتسعى إلى رفع الوعي حول مفاهيم وأساسيات النقد بين صناع الأفلام ومحبي السينما عموماً.
وتهدف "هيئة الأفلام" من خلال هذا المؤتمر إلى تعزيز صناعة الأفلام السعودية وتسهيل الفرص وتوفير القدرات لخدمة صناع الأفلام وتحقيق الاحترافية على مستوى الإنتاج، وجمع المتخصصين والمهتمين في مجال النقد السينمائي وتعزيز المشاركة الوطنية والإقليمية والدولية في الحوارات المتعلقة بهذه الصناعة.
وبين آل عِياف في كلمة افتتاح المؤتمر، أهمية وجود حراك نقدي سينمائي يوازي الحركة السينمائية التي أصبحت تحظى بمكانة عالية على المستويين المحلي والعالمي، من خلال وجود الفيلم السعودي المستمر في المحافل والمناسبات الدولية.
وقال: "الصناعة السينمائية تشهد نموًا كبيرًا في المملكة استجابة للدعم غير المحدود الذي يتلقاه قطاع السينما وهيئة الأفلام، وتحقيقًا لرؤية سعودية طموحة للقطاع ضمن استراتيجية وطنية شاملة للثقافة تؤمن بأهمية الفيلم والفن".
وأكد أن البنية التحتية لصناعة السينما تشهد تطورًا ملحوظًا خلال الفترة الماضية، من خلال جعل الأنظمة والإجراءات أكثر تشجيعًا لتسهيل مشوار صانع الفيلم في المملكة؛ مبينا أن هيئة الأفلام عقدت منذ تأسيسها 133 برنامجًا تدريبيًا بالشراكة مع أهم الجامعات والمعاهد العالمية المتخصصة، استفاد منها أكثر من 3500 من صناع الأفلام الشباب".
ويأتي هذا المؤتمر بعد خمس ملتقيات أقيمت حول المملكة ليناقش الدور الحيوي الذي يؤديه النقد السينمائي في بيئات الوسائط الإعلامية التي تزداد تعقيدًا؛ عبر جلسات حوارية وعروض تقديمية وورش تدريبية وبرامج متنوعة، تعزز النقد وتحتفي بالنقاد السينمائيين، وتسعى إلى رفع الوعي حول مفاهيم وأساسيات النقد بين صناع الأفلام ومحبي السينما عموماً.
وتهدف "هيئة الأفلام" من خلال هذا المؤتمر إلى تعزيز صناعة الأفلام السعودية وتسهيل الفرص وتوفير القدرات لخدمة صناع الأفلام وتحقيق الاحترافية على مستوى الإنتاج، وجمع المتخصصين والمهتمين في مجال النقد السينمائي وتعزيز المشاركة الوطنية والإقليمية والدولية في الحوارات المتعلقة بهذه الصناعة.