"أبو مازن": الشعب الفلسطيني يتعرّض لأبشع عدوان وحشي وحرب إبادة لا مثيل لها
أكّد الرئيسُ الفلسطيني محمود عباس أبومازن، أن الشعب الفلسطيني يتعرّض اليوم لأبشع عدوان وحشي، بل لحرب إبادة لا مثيل لها على يد الاحتلال.
وأضاف أبومازن: قلبي يعتصر ألمًا وحزنًا وغضبًا على مقتل آلاف الأطفال، وإبادة أسر بكاملها، وتدمير المستشفيات والمساجد والمدارس والكنائس، وكل هذا على مسمع ومرأى من العالم، معبّرًا عن رفضه القاطع لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية.
وطالب في كلمته بالقمة العربية الإسلامية في الرياض، المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته لوقف هذا العدوان الغاشم على الفلسطينيين وفورًا، وتأمين إدخال المواد الطبية والغذائية.
يُذكر أنه استجابةً للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة، وبعد تشاور المملكة العربية السعودية مع جامعة الدول العربية ومنظّمة التعاون الإسلامي؛ فقد تَقرّر عقد "قمة عربية إسلامية مشتركة غير عادية" بشكل استثنائي في الرياض، اليوم السبت، عوضًا عن "القمة العربية غير العادية"، و"القمة الإسلامية الاستثنائية"، اللتين كانتا من المقرّر أن تُعقدا في التاريخ نفسه.
يأتي ذلك استشعارًا من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود، والخروج بموقف جماعي موحّد، يعبر عن الإرادة العربية الإسلامية المشتركة بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطوّرات خطيرة وغير مسبوقة، تستوجب وحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهتها، واحتواء تداعياتها.
وأضاف أبومازن: قلبي يعتصر ألمًا وحزنًا وغضبًا على مقتل آلاف الأطفال، وإبادة أسر بكاملها، وتدمير المستشفيات والمساجد والمدارس والكنائس، وكل هذا على مسمع ومرأى من العالم، معبّرًا عن رفضه القاطع لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية.
وطالب في كلمته بالقمة العربية الإسلامية في الرياض، المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته لوقف هذا العدوان الغاشم على الفلسطينيين وفورًا، وتأمين إدخال المواد الطبية والغذائية.
يُذكر أنه استجابةً للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة، وبعد تشاور المملكة العربية السعودية مع جامعة الدول العربية ومنظّمة التعاون الإسلامي؛ فقد تَقرّر عقد "قمة عربية إسلامية مشتركة غير عادية" بشكل استثنائي في الرياض، اليوم السبت، عوضًا عن "القمة العربية غير العادية"، و"القمة الإسلامية الاستثنائية"، اللتين كانتا من المقرّر أن تُعقدا في التاريخ نفسه.
يأتي ذلك استشعارًا من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود، والخروج بموقف جماعي موحّد، يعبر عن الإرادة العربية الإسلامية المشتركة بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطوّرات خطيرة وغير مسبوقة، تستوجب وحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهتها، واحتواء تداعياتها.