الوزاري العربي - الإسلامي يبحث موقفاً جماعياً بشأن غزة
عقد وزراء خارجية الدول العربية والإسلامية في العاصمة السعودية الرياض، (السبت)، اجتماعاً تحضيرياً لـ«القمة العربية - الإسلامية المشتركة غير العادية».
ويشارك في القمة التي دعت لها الرياض زعماء الدول العربية والإسلامية بحضور واسع، بعدما أعلنت الخارجية السعودية بشكل استثنائي، فجر (السبت)، عقدها، بعد التشاور مع جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، «استجابةً للظروف الاستثنائية التي يشهدها قطاع غزة».
ومن المنتظر أن يقدم وزراء الخارجية مسودة قرار موحّد وجماعي تجاه الأحداث الجارية في غزة، لجهة وقف إطلاق النار، وفتح مسارات متواصلة للمساعدات، والدعوة إلى حل مستدام ونهائي للقضية الفلسطينية.
يُذكر أن «القمة العربية غير العادية» و«القمة الإسلامية الاستثنائية» كان من المقرر أن تُعقدا اليوم (السبت)، وغداً (الأحد)، غير أن دمج القمتين بشكل استثنائي، جاء استشعاراً من القادة لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موحّد يعبر عن الإرادة العربية والإسلامية المشتركة.
وكانت مصادر قد كشفت لـ«الشرق الأوسط» أن عدداً من الدول العربية بقيادة السعودية، أبلغ الولايات المتحدة بضرورة الضغط على الجانب الإسرائيلي لوقف فوري لإطلاق النار، محذّرين في الوقت ذاته من مآلاتٍ خطيرة على المنطقة إذا تأخّر التوصل لهذا الاتفاق المنتظر.
ويشارك في القمة التي دعت لها الرياض زعماء الدول العربية والإسلامية بحضور واسع، بعدما أعلنت الخارجية السعودية بشكل استثنائي، فجر (السبت)، عقدها، بعد التشاور مع جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، «استجابةً للظروف الاستثنائية التي يشهدها قطاع غزة».
ومن المنتظر أن يقدم وزراء الخارجية مسودة قرار موحّد وجماعي تجاه الأحداث الجارية في غزة، لجهة وقف إطلاق النار، وفتح مسارات متواصلة للمساعدات، والدعوة إلى حل مستدام ونهائي للقضية الفلسطينية.
يُذكر أن «القمة العربية غير العادية» و«القمة الإسلامية الاستثنائية» كان من المقرر أن تُعقدا اليوم (السبت)، وغداً (الأحد)، غير أن دمج القمتين بشكل استثنائي، جاء استشعاراً من القادة لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موحّد يعبر عن الإرادة العربية والإسلامية المشتركة.
وكانت مصادر قد كشفت لـ«الشرق الأوسط» أن عدداً من الدول العربية بقيادة السعودية، أبلغ الولايات المتحدة بضرورة الضغط على الجانب الإسرائيلي لوقف فوري لإطلاق النار، محذّرين في الوقت ذاته من مآلاتٍ خطيرة على المنطقة إذا تأخّر التوصل لهذا الاتفاق المنتظر.