المملكة تستثمر في صناعة طائرات ركاب أسرع من الصوت
أفاد موقع "Aviation أسبوع" المتخصص في صناعة الطيران والفضاء أن المملكة العربية السعودية تصبح لاعبًا رئيسيًا في صناعة طائرات الركاب أسرع من الصوت.
ويشير التقرير إلى أن السعودية قامت بالاستثمار في الشركة الناشئة الأمريكية "Boom أسرع من الصوت" التي تعمل على تطوير طائرات ركاب فائقة السرعة، بالإضافة إلى ذلك، ستقوم بإنشاء مركز للبحث والتطوير والتدريب في الشرق الأوسط، وسيكون مقره في المملكة.
وقد كشفت شركة الطيران "Boom أسرع من الصوت" في وقت سابق عن نموذج أولي لطائرة الركاب فائقة السرعة، وتهدف الشركة الأمريكية إلى تطوير الجيل القادم من طائرات الكونكورد.
وتعمل الشركة على تحقيق رؤية تمكّن طائراتها من السفر بين نيويورك ولندن في 3.5 ساعة فقط بدلًا من 7 ساعات التي تستغرقها الرحلة حاليًا.
وتأتي هذه الاستثمارات كجزء من جهود السعودية لتعزيز قطاع النقل وتطوير الابتكار التكنولوجي في إطار رؤية 2030، وتعزز هذه الاستثمارات التطورات التكنولوجية وتعزز قدرات النقل والابتكار في المملكة والمنطقة بشكل عام.
ويشير التقرير إلى أن السعودية قامت بالاستثمار في الشركة الناشئة الأمريكية "Boom أسرع من الصوت" التي تعمل على تطوير طائرات ركاب فائقة السرعة، بالإضافة إلى ذلك، ستقوم بإنشاء مركز للبحث والتطوير والتدريب في الشرق الأوسط، وسيكون مقره في المملكة.
وقد كشفت شركة الطيران "Boom أسرع من الصوت" في وقت سابق عن نموذج أولي لطائرة الركاب فائقة السرعة، وتهدف الشركة الأمريكية إلى تطوير الجيل القادم من طائرات الكونكورد.
وتعمل الشركة على تحقيق رؤية تمكّن طائراتها من السفر بين نيويورك ولندن في 3.5 ساعة فقط بدلًا من 7 ساعات التي تستغرقها الرحلة حاليًا.
وتأتي هذه الاستثمارات كجزء من جهود السعودية لتعزيز قطاع النقل وتطوير الابتكار التكنولوجي في إطار رؤية 2030، وتعزز هذه الاستثمارات التطورات التكنولوجية وتعزز قدرات النقل والابتكار في المملكة والمنطقة بشكل عام.