هيئة الأدب والنشر والترجمة تستعد لتنظيم معرض جدة للكتاب 2023
تستعد هيئة الأدب والنشر والترجمة لتنظيم معرض جدة للكتاب خلال الفترة من 7 إلى 16 ديسمبر المقبل في مركز "سوبر دوم" بمدينة جدة، ضمن مبادرة "معارض الكتاب"، إحدى المبادرات الاستراتيجية للهيئة التي تعمل من خلالها على التوسُّع في إقامة معارض الكتاب بالمملكة، بوصفِها نوافذ ثقافية تجمع صُنّاع الأدب والنشر والترجمة من المؤسسات والشركات المحلية والدولية مع القُرّاء والمهتمين.
وتشهد نسخة معرض جدة للكتاب 2023 مشاركة ما يزيد عن 400 دار نشر محليةٍ وعربيةٍ ودوليةٍ، ويُقدم المعرض عبر برنامجه الثقافي باقةً من الفعاليات والأنشطة الثقافية والمعرفية المتنوعة والمثرية؛ ليوفّر تجربة ثقافية متكاملة لمختلف أطياف المجتمع، مشتملاً على محاضرات، وورش عمل ثقافية، وندوات يُشارك فيها النخبة من الخبراء والمثقفين، إلى جانب الأمسيات الشعرية، والعروض المسرحية، والأركان التعليمية التدريبية للأطفال، وسيشهد المعرض حضوراً لفن المانجا والقصص المصورة (الكوميكس).
ويُعدُّ معرض جدة للكتاب رابع معرضٍ للكتاب تُنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال هذا العام، بعد إقامة معرض الشرقية للكتاب في مارس الماضي، وتلاه معرض المدينة المنورة للكتاب الذي أقيم في يونيو الماضي، وبعدهما معرض الرياض الدولي للكتاب الذي نظمته نهاية شهر سبتمبر الماضي، وذلك بهدف دعم وصول الكتب لأكبر شريحة ممكنة، وصُنع منافذ متعددة للنشر والتوزيع، مما يضمن تحويل المملكة إلى منصةٍ رئيسةٍ في صناعة النشر، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للثقافة المنبثقة من رؤية السعودية 2030.
وتشهد نسخة معرض جدة للكتاب 2023 مشاركة ما يزيد عن 400 دار نشر محليةٍ وعربيةٍ ودوليةٍ، ويُقدم المعرض عبر برنامجه الثقافي باقةً من الفعاليات والأنشطة الثقافية والمعرفية المتنوعة والمثرية؛ ليوفّر تجربة ثقافية متكاملة لمختلف أطياف المجتمع، مشتملاً على محاضرات، وورش عمل ثقافية، وندوات يُشارك فيها النخبة من الخبراء والمثقفين، إلى جانب الأمسيات الشعرية، والعروض المسرحية، والأركان التعليمية التدريبية للأطفال، وسيشهد المعرض حضوراً لفن المانجا والقصص المصورة (الكوميكس).
ويُعدُّ معرض جدة للكتاب رابع معرضٍ للكتاب تُنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال هذا العام، بعد إقامة معرض الشرقية للكتاب في مارس الماضي، وتلاه معرض المدينة المنورة للكتاب الذي أقيم في يونيو الماضي، وبعدهما معرض الرياض الدولي للكتاب الذي نظمته نهاية شهر سبتمبر الماضي، وذلك بهدف دعم وصول الكتب لأكبر شريحة ممكنة، وصُنع منافذ متعددة للنشر والتوزيع، مما يضمن تحويل المملكة إلى منصةٍ رئيسةٍ في صناعة النشر، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للثقافة المنبثقة من رؤية السعودية 2030.