إيفانكا ترامب تشهد بعدم قيامها بأي دور في تحديد الثروة الصافية لوالدها
أدلت إيفانكا ترمب، كريمة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، بشهادة أفادت فيها بأنها لم تقم بأي دور في إعداد بياناته المالية المزعومة المتضخمة الخاصة بالأب، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
كما أكدت إيفانكا أنها لم تكن على علم بأنه كان يزعم امتلاك ثروة صافية تزيد على 4 مليارات دولار، بينما كانت تحاول الحصول على قرض لمنظمة ترمب من أجل نادي دورال للغولف في فلوريدا عام 2011.
ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن إيفانكا ترمب (42 عاماً) قولها وهي على منصة الشهود أمس (الأربعاء)، في إطار محاكمة الاحتيال المدني في نيويورك التي تنظر اتهام الرئيس السابق وشركته العقارية بتضخم الأصول: «لا علاقة لي ببياناته المالية الشخصية».
وتقول الولاية إن دونالد ترمب كان يمتلك 1.6 مليار دولار العام الماضي، بينما يزعم هو أنه كان يمتلك 4.3 مليار دولار.
وكان مصرف «دويتشه بنك أيه جي» الألماني قد وافق على تقديم قرض بقيمة 130 مليون دولار لنادي دورال للغولف في عام 2011، ضمنه ترمب بشكل شخصي، وفقاً لسجلات تم عرضها في إطار المحاكمة.
وكانت الشروط المطلوبة في البداية هي امتلاك ثروة صافية بقيمة 3 مليارات دولار، فإن إيفانكا ترمب، التي كانت تشغل منصب نائب رئيس الشركة في ذلك الوقت، تفاوضت لخفض قيمة شرط القرض إلى 2.5 مليار دولار، حسبما قالت للقاضي أرثر إنغورون.
ولم تظهر شهادة إيفانكا ترمب حتى الآن أنها شاركت في إعداد البيانات السنوية لوالدها عن الوضع المالي، وهو ما يعد محور القضية، إلا أن إجاباتها والوثائق التي عرضت عليها على منصة الشهود، تظهر أنها كانت على دراية كاملة بأهمية صافي ثروته في تأمين أفضل الشروط للحصول على القروض.
كما أكدت إيفانكا أنها لم تكن على علم بأنه كان يزعم امتلاك ثروة صافية تزيد على 4 مليارات دولار، بينما كانت تحاول الحصول على قرض لمنظمة ترمب من أجل نادي دورال للغولف في فلوريدا عام 2011.
ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن إيفانكا ترمب (42 عاماً) قولها وهي على منصة الشهود أمس (الأربعاء)، في إطار محاكمة الاحتيال المدني في نيويورك التي تنظر اتهام الرئيس السابق وشركته العقارية بتضخم الأصول: «لا علاقة لي ببياناته المالية الشخصية».
وتقول الولاية إن دونالد ترمب كان يمتلك 1.6 مليار دولار العام الماضي، بينما يزعم هو أنه كان يمتلك 4.3 مليار دولار.
وكان مصرف «دويتشه بنك أيه جي» الألماني قد وافق على تقديم قرض بقيمة 130 مليون دولار لنادي دورال للغولف في عام 2011، ضمنه ترمب بشكل شخصي، وفقاً لسجلات تم عرضها في إطار المحاكمة.
وكانت الشروط المطلوبة في البداية هي امتلاك ثروة صافية بقيمة 3 مليارات دولار، فإن إيفانكا ترمب، التي كانت تشغل منصب نائب رئيس الشركة في ذلك الوقت، تفاوضت لخفض قيمة شرط القرض إلى 2.5 مليار دولار، حسبما قالت للقاضي أرثر إنغورون.
ولم تظهر شهادة إيفانكا ترمب حتى الآن أنها شاركت في إعداد البيانات السنوية لوالدها عن الوضع المالي، وهو ما يعد محور القضية، إلا أن إجاباتها والوثائق التي عرضت عليها على منصة الشهود، تظهر أنها كانت على دراية كاملة بأهمية صافي ثروته في تأمين أفضل الشروط للحصول على القروض.