الأمين للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش:غزة باتت مقبرة للأطفال والجيش الإسرائيلي دمر كل شيئ
قال الأمين للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن الجيش الاسرائيلي دمر كل شئ في غزة، في إشارة إلى المستشفيات والمدارس وأماكن العبادة، وإن غزة باتت مقبرة للأطفال.
ووصف جوتيريش، في كلمة له مساء اليوم الاثنين، الأحداث الجارية في غزة بأنها أشبه ب"الكابوس"، مشددا في الوقت نفسه على أن حماية المدنيين يجب أن تكون ضرورية، معربا عن قلقه جراء انتهاكات القانون الدولي والإنساني، قائلا:" لا طرف فوق القانون الإنساني".
وأشار إلى أن المئات من البنات والأطفال يقتلون كل يوم ، كما أن عدد الصحفيين الذين قتلوا في هذا النزاع يفوق ما قتلوا خلال العقد الماضي، وأن ما يحدث في غزة هو قتل غير مسبوق في تاريخ منظمتنا.
ولفت إلى إلى أن الكارثة التى تتفاقم في قطاع غزة تحتم أن يكون هناك تطبيق لوقف إطلاق النار، مضيفا أن المجتمع الدولي يواجه مسؤولية أساسية لوقف هذه المعاناة الإنسانية وتقديم المساعدات إلى غزة
وأوضح أن الأمم المتحدة وكل الشركاء أطلقوا حملة لمساعدة المدنيين في غزة بقيمة 1.2 مليار دولار، معربا عن أسفه لعدم تضمين الوقود إلى الشاحنات المتجهة إلى غزة، مبينا أن الطريق الأمثل هو وقف إطلاق نار إنساني الآن ويجب على كل الأطراف احترام واجباتها وفقا للقانون الدولي الإنساني والإطلاق الفوري وغير المشروط للرهائن الآن".
وتطرق إلى أن 89 من موظفي الأونروا قتلوا مع عائلاتهم ، منهم معلمون ومديرو مدارس ومهندسون.
وتابع أنه لابد من وجود مخرج من هذا الوضع المدمر من أجل تمهيد الطريق إلى حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين حتى يعيشا في أمن واستقرار.
ووصف جوتيريش، في كلمة له مساء اليوم الاثنين، الأحداث الجارية في غزة بأنها أشبه ب"الكابوس"، مشددا في الوقت نفسه على أن حماية المدنيين يجب أن تكون ضرورية، معربا عن قلقه جراء انتهاكات القانون الدولي والإنساني، قائلا:" لا طرف فوق القانون الإنساني".
وأشار إلى أن المئات من البنات والأطفال يقتلون كل يوم ، كما أن عدد الصحفيين الذين قتلوا في هذا النزاع يفوق ما قتلوا خلال العقد الماضي، وأن ما يحدث في غزة هو قتل غير مسبوق في تاريخ منظمتنا.
ولفت إلى إلى أن الكارثة التى تتفاقم في قطاع غزة تحتم أن يكون هناك تطبيق لوقف إطلاق النار، مضيفا أن المجتمع الدولي يواجه مسؤولية أساسية لوقف هذه المعاناة الإنسانية وتقديم المساعدات إلى غزة
وأوضح أن الأمم المتحدة وكل الشركاء أطلقوا حملة لمساعدة المدنيين في غزة بقيمة 1.2 مليار دولار، معربا عن أسفه لعدم تضمين الوقود إلى الشاحنات المتجهة إلى غزة، مبينا أن الطريق الأمثل هو وقف إطلاق نار إنساني الآن ويجب على كل الأطراف احترام واجباتها وفقا للقانون الدولي الإنساني والإطلاق الفوري وغير المشروط للرهائن الآن".
وتطرق إلى أن 89 من موظفي الأونروا قتلوا مع عائلاتهم ، منهم معلمون ومديرو مدارس ومهندسون.
وتابع أنه لابد من وجود مخرج من هذا الوضع المدمر من أجل تمهيد الطريق إلى حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين حتى يعيشا في أمن واستقرار.