السياحة العالمية تعدّ مبادرة السياحة نموذجًا ملهمًا للمساهمة في تطوير القطاع
أشادت منظمة السياحة العالمية "UNWTO" في نشرتها التعليمية للعام 2023، بمبادرة وزارة السياحة في المملكة للتعليم السياحي "البرامج الإثرائية المدرسية"، كأحد الأمثلة القيمة والنماذج المثالية لاستكشاف ميول الطلبة المهنية، وتعزيز رغبتهم في الالتحاق بالقطاع السياحي واستثمار أنشطة البرامج الإثرائية للتطوير المهني والوظيفي.
وسلطت المنظمةُ في نشرتها التعليمية لهذا العام والمخصصة لإدراج السياحة كمادة دراسية في المرحلة الثانوية، الضوءَ على مبادرة التعليم السياحي "البرامج الإثرائية المدرسية"، ووصفتها كنهج تدريجي لإدراج السياحة كمسار للتعليم والتدريب المهني في التعليم العام، مشيدةً بإمكانية الاستفادة من تجربة وزارة السياحة في المملكة كنموذج مثالي يحتذى به من قبل الدول الأعضاء في منظمة السياحة العالمية.
وأشارت المنظّمة إلى أن دمج السياحة كمادة دراسية في المرحلة الثانوية، يسهم في تحقيق العديد من الأهداف، والتي تشمل المساهمة في الازدهار الاقتصادي والثقافي، وتطوير المسارات الوظيفية، وتنمية المهارات الأساسية والكفاءات للطلبة، وغيرها.
يذكر أن مبادرة التعليم السياحي "البرامج الإثرائية المدرسية" التي أطلقتها وكالة تنمية القدرات البشرية السياحية في الوزارة خلال الربع الأول من العام 2023؛ تهدف إلى رفع وعي الطلبة وتوجيه رحلتهم المستقبلية نحو مسارات التعليم السياحي؛ وذلك بالتعاون مع أربع مدارس عالمية؛ وهي: مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بتبوك، ومدارس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست"، ومدارس الكفاح بالأحساء، وكامب للترفيه؛ حيث ستسهم في رفع مستوى ثقافة الطلاب والطالبات في المناطق السياحية المحلية، وتعزّز مفاهيمهم للترويج للمملكة كوجهة سياحية، وتساعدهم على إبراز التراث الثقافي وروح الضيافة السعودية الأصيلة. كما ستعمل المبادرة على استثمار أنشطة البرامج الإثرائية المدرسية للتعرف على توجهات الدولة في رؤية المملكة 2030، وذلك بما يخصّ التنمية السياحية بكافة عناصرها.
وسلطت المنظمةُ في نشرتها التعليمية لهذا العام والمخصصة لإدراج السياحة كمادة دراسية في المرحلة الثانوية، الضوءَ على مبادرة التعليم السياحي "البرامج الإثرائية المدرسية"، ووصفتها كنهج تدريجي لإدراج السياحة كمسار للتعليم والتدريب المهني في التعليم العام، مشيدةً بإمكانية الاستفادة من تجربة وزارة السياحة في المملكة كنموذج مثالي يحتذى به من قبل الدول الأعضاء في منظمة السياحة العالمية.
وأشارت المنظّمة إلى أن دمج السياحة كمادة دراسية في المرحلة الثانوية، يسهم في تحقيق العديد من الأهداف، والتي تشمل المساهمة في الازدهار الاقتصادي والثقافي، وتطوير المسارات الوظيفية، وتنمية المهارات الأساسية والكفاءات للطلبة، وغيرها.
يذكر أن مبادرة التعليم السياحي "البرامج الإثرائية المدرسية" التي أطلقتها وكالة تنمية القدرات البشرية السياحية في الوزارة خلال الربع الأول من العام 2023؛ تهدف إلى رفع وعي الطلبة وتوجيه رحلتهم المستقبلية نحو مسارات التعليم السياحي؛ وذلك بالتعاون مع أربع مدارس عالمية؛ وهي: مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بتبوك، ومدارس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست"، ومدارس الكفاح بالأحساء، وكامب للترفيه؛ حيث ستسهم في رفع مستوى ثقافة الطلاب والطالبات في المناطق السياحية المحلية، وتعزّز مفاهيمهم للترويج للمملكة كوجهة سياحية، وتساعدهم على إبراز التراث الثقافي وروح الضيافة السعودية الأصيلة. كما ستعمل المبادرة على استثمار أنشطة البرامج الإثرائية المدرسية للتعرف على توجهات الدولة في رؤية المملكة 2030، وذلك بما يخصّ التنمية السياحية بكافة عناصرها.