تدشين "المتحف السعودي للفن المعاصر" في "جاكس" بالدرعية
دشنت هيئةُ المتاحف، أمس، "المتحفَ السعودي للفن المعاصر" في حي جاكس بمحافظة الدرعية، ليكون مركزًا ومنصة ونقطة التقاء للمجتمع الفني؛ بهدف ترويج أفضل الأعمال الفنية المعاصرة، وتعزيز الفن وتمكين الفنانين في المملكة.
ويستضيف المتحفُ السعودي للفن المعاصر معرضَ بينالي الجنوب الدولي للفن المعاصر "بينالسور"، الذي انطلق في شهر يوليو الماضي بالعاصمة الأرجنتينية "بوينس آيرس"، متضمنًا أعمالًا إبداعية لأكثر من "400" فنان من "27" دولة من بينهم عشرة فنانين من المملكة؛ ليقدم رحلة بين الواقع والخرافة تحت عنوان "تخيل الفنتازيا والأحلام واليوتوبيا"، من خلال مفاجأة الأعمال الفنية للزائر بتغيير تصوره للمكان.
وتعدّ زيارة معرض "بينالسور" الثالثة للمملكة بعد أن استضافته عام 2019 بالمتحف الوطني، وهي زيارة المعرض الأولى لمنطقة الشرق الأوسط، وكذلك في عام 2021 بحي جاكس في الدرعية، وقصر خزام في جدة.
ويأتي تدشين المتحف في جاكس خطوة تمهيدية لتأسيسه في الدرعية؛ ليصبح أضخم المتاحف في المملكة من حيث المساحة والمجموعة الفنية المعروضة، وذلك بالتعاون بين "وزارة الثقافة" و"هيئة تطوير بوابة الدرعية"، وحينئذ يعمل المتحفان بشكل تكاملي؛ حيث يقدم الأول ثلاثة معارض فنية مؤقتة سنويًّا، ومجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية، فيما يعرض الثاني مجموعة فنية دائمة.
يُذكَر أن "المتحف السعودي للفن المعاصر" الذي يستمرّ حتى 31 ديسمبر الجاري بحي جاكس؛ يأتي ضمن جهود "هيئة المتاحف" في تحقيق رؤية وزارة الثقافة التي تهدف إلى جعل الثقافة نمط حياة، بما يعزّز الهوية الوطنية، ويشجع على الحوار الثقافي مع العالم.
ويستضيف المتحفُ السعودي للفن المعاصر معرضَ بينالي الجنوب الدولي للفن المعاصر "بينالسور"، الذي انطلق في شهر يوليو الماضي بالعاصمة الأرجنتينية "بوينس آيرس"، متضمنًا أعمالًا إبداعية لأكثر من "400" فنان من "27" دولة من بينهم عشرة فنانين من المملكة؛ ليقدم رحلة بين الواقع والخرافة تحت عنوان "تخيل الفنتازيا والأحلام واليوتوبيا"، من خلال مفاجأة الأعمال الفنية للزائر بتغيير تصوره للمكان.
وتعدّ زيارة معرض "بينالسور" الثالثة للمملكة بعد أن استضافته عام 2019 بالمتحف الوطني، وهي زيارة المعرض الأولى لمنطقة الشرق الأوسط، وكذلك في عام 2021 بحي جاكس في الدرعية، وقصر خزام في جدة.
ويأتي تدشين المتحف في جاكس خطوة تمهيدية لتأسيسه في الدرعية؛ ليصبح أضخم المتاحف في المملكة من حيث المساحة والمجموعة الفنية المعروضة، وذلك بالتعاون بين "وزارة الثقافة" و"هيئة تطوير بوابة الدرعية"، وحينئذ يعمل المتحفان بشكل تكاملي؛ حيث يقدم الأول ثلاثة معارض فنية مؤقتة سنويًّا، ومجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية، فيما يعرض الثاني مجموعة فنية دائمة.
يُذكَر أن "المتحف السعودي للفن المعاصر" الذي يستمرّ حتى 31 ديسمبر الجاري بحي جاكس؛ يأتي ضمن جهود "هيئة المتاحف" في تحقيق رؤية وزارة الثقافة التي تهدف إلى جعل الثقافة نمط حياة، بما يعزّز الهوية الوطنية، ويشجع على الحوار الثقافي مع العالم.