بيع صقرين بـ 154 ألف ريال في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور السعودي
شهدت الليلة الـ 16 من ليالي مزاد نادي الصقور السعودي، بيع صقرين بمبلغ 154 ألف ريال، وسط حضور وإقبال كبيرين من هواة الطرح والصقارين في المملكة والمنطقة.
وكانت بداية الليلة مع الصقر الأول "شاهين فرخ"، طرح حائل، شارك في طرحه ستة طواريح، وتم بيعه بمبلغ 88 ألف ريال، بعدها عُرض الصقر الثاني والأخير "شاهين فرخ"، طرح النعيرية، شارك في طرحه خمسة طواريح وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 30 ألف ريال، قبل أن يتم بيعه بـ 66 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (صيده) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثّ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.
وكانت بداية الليلة مع الصقر الأول "شاهين فرخ"، طرح حائل، شارك في طرحه ستة طواريح، وتم بيعه بمبلغ 88 ألف ريال، بعدها عُرض الصقر الثاني والأخير "شاهين فرخ"، طرح النعيرية، شارك في طرحه خمسة طواريح وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 30 ألف ريال، قبل أن يتم بيعه بـ 66 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (صيده) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثّ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.