وزير الطاقة : كنا ولا نزال محور قطاع الطاقة وأؤكد بأننا سنستمر
قال الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة اليوم خلال جلسة حوارية ضمن منتدى الاستثمار السعودي الأوروبي، نحن لا نتحدث بدواعي الفخر عما نفعله فحسب، بل بصدق أيضا، وما نقوله سنحققه، فمع قيادة شابة كنا ولا نزال محور قطاع الطاقة، وأؤكد لكم أننا سنستمر في كوننا محورا لهذا القطاع، وأيضا نتحدى الجميع ليقوموا بما نقوم به، ويتنافسوا معنا.
وأضاف بأننا دعونا الجميع ليروا بأعينهم ما نفعل، كنا واثقين تمام الثقة أننا نقوم بدور قيادي ونقدم نموذجا يحتذى به الآخرون.
كما قال الأمير عبدالعزيز بن سلمان بأن لدينا خبره في المحافظة على تركيزنا والعمل على مستقبلنا مع التعامل مع الفترات الصعبة عند حلولها، واكتسبنا نوعا من المناعة في ذلك.
وأضاف بأنه إن لم نهتم بأمن الطاقة واستدامة الاقتصاد، سنفتقر للقدرات والممكنات التي تعين على الاهتمام بالتغيرات المناخية.
وقال وزير الطاقة خلال الجلسة أن لدينا أحد أفضل برامج كفاءة الطاقة التي يشهد لها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
وأضاف بأن هدفنا اليوم واضحا للغاية، نريد العمل على كل المجالات، ولتحقيق ذلك علينا من البداية المحافظة على تركيزنا، ومع كل ما حدث في العالم خلال العامين الماضيين، لدينا بوصلة ثابتة نسترشد بها وهي رؤية السعودية 2030.
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن المملكة أعلنت خلال أسبوع المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن مبادرة لا تقتصر على توفير الطاقة النظيفة للبلدان النامية في إفريقيا، وإنما الحلول التعليمية والخدمات الصحية الافتراضية التي من شأنها النهوض بتلك البلدان في مجالات عدة تشمل التعليم والتدريب والصحة.
كما قال إننا استضفنا أسبوع المناخ، ولم يلزمنا أحد بذلك، بل لأننا شعرنا بالتزام والتحدي الذي لمسناه، وما شعر الناس به أن هذه الفعالية يمكن أن تتمخض عن واقع نعيشه في المملكة.
وعن اتفاقية باريس، قال وزير الطاقة إننا نبدأ مسيرة تجعلنا ليس فقط منافسين، بل مع حافز له ميزة أفضل وهي أن نكون نموذجا يحتذي به كل منتجي الطاقة، ولكل من يطمح إلى بناء نظام طاقة نموذجي يتناسب مع الالتزامات المحددة في الاتفاقية.
وأضاف أنه يجب أن يكون هناك نظام مستدام للطاقة يقدم الخدمات ذاتيا ويخلق اقتصادا مستداما يحافظ على الالتزامات المتعلقة بمجال المناخ. كما أضاف بأن لدينا جميعا التزامات وقعنا عليها في اتفاقية باريس للمناخ، وجهودنا اليوم تتمثل بوضوح في أننا نريد القيام بكل ما التزمنا به.
وقال وزير الطاقة علينا ألا ننسى أن ثلث سكان العالم يعاني من فقر الطاقة، لا يمكن أن نترك 2 مليار نسمة يعانون دون مساعدة.
وأضاف أن العلم أثبت حدوث التغير المناخي، لكن الحلول يجب أن تكون جماعية وشمولية ومنطقية وتأخذ بالاعتبار الظروف الوطنية لكل دولة واستخدام كافة التقنيات المتاحة.
وأضاف بأننا دعونا الجميع ليروا بأعينهم ما نفعل، كنا واثقين تمام الثقة أننا نقوم بدور قيادي ونقدم نموذجا يحتذى به الآخرون.
كما قال الأمير عبدالعزيز بن سلمان بأن لدينا خبره في المحافظة على تركيزنا والعمل على مستقبلنا مع التعامل مع الفترات الصعبة عند حلولها، واكتسبنا نوعا من المناعة في ذلك.
وأضاف بأنه إن لم نهتم بأمن الطاقة واستدامة الاقتصاد، سنفتقر للقدرات والممكنات التي تعين على الاهتمام بالتغيرات المناخية.
وقال وزير الطاقة خلال الجلسة أن لدينا أحد أفضل برامج كفاءة الطاقة التي يشهد لها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
وأضاف بأن هدفنا اليوم واضحا للغاية، نريد العمل على كل المجالات، ولتحقيق ذلك علينا من البداية المحافظة على تركيزنا، ومع كل ما حدث في العالم خلال العامين الماضيين، لدينا بوصلة ثابتة نسترشد بها وهي رؤية السعودية 2030.
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن المملكة أعلنت خلال أسبوع المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن مبادرة لا تقتصر على توفير الطاقة النظيفة للبلدان النامية في إفريقيا، وإنما الحلول التعليمية والخدمات الصحية الافتراضية التي من شأنها النهوض بتلك البلدان في مجالات عدة تشمل التعليم والتدريب والصحة.
كما قال إننا استضفنا أسبوع المناخ، ولم يلزمنا أحد بذلك، بل لأننا شعرنا بالتزام والتحدي الذي لمسناه، وما شعر الناس به أن هذه الفعالية يمكن أن تتمخض عن واقع نعيشه في المملكة.
وعن اتفاقية باريس، قال وزير الطاقة إننا نبدأ مسيرة تجعلنا ليس فقط منافسين، بل مع حافز له ميزة أفضل وهي أن نكون نموذجا يحتذي به كل منتجي الطاقة، ولكل من يطمح إلى بناء نظام طاقة نموذجي يتناسب مع الالتزامات المحددة في الاتفاقية.
وأضاف أنه يجب أن يكون هناك نظام مستدام للطاقة يقدم الخدمات ذاتيا ويخلق اقتصادا مستداما يحافظ على الالتزامات المتعلقة بمجال المناخ. كما أضاف بأن لدينا جميعا التزامات وقعنا عليها في اتفاقية باريس للمناخ، وجهودنا اليوم تتمثل بوضوح في أننا نريد القيام بكل ما التزمنا به.
وقال وزير الطاقة علينا ألا ننسى أن ثلث سكان العالم يعاني من فقر الطاقة، لا يمكن أن نترك 2 مليار نسمة يعانون دون مساعدة.
وأضاف أن العلم أثبت حدوث التغير المناخي، لكن الحلول يجب أن تكون جماعية وشمولية ومنطقية وتأخذ بالاعتبار الظروف الوطنية لكل دولة واستخدام كافة التقنيات المتاحة.