"منظمة الصحة العالمية" توصي بتلقيح الفئات الأكثر ضعفًا بلقاح الإنفلونزا
أصدرت منظمة الصحة العالمية تحديثًا لقائمة اختبارات التشخيص الأساسية EDL اللازم توافرها في البلدان تضمنت ثلاثة اختبارات جديدة لتشخيص التهاب الكبد HEV، ومن بينها: تشخيص سريع للكشف عن فيروس التهاب الكبد، وتشخيصات لأمراض القلب، والغدد، وصحة الأم والطفل، وتوصية بإدراج أجهزة قياس الجلوكوز المخصصة للاستخدام الشخصي ضمن التوصيات الطبية القائمة، لتتضمن بذلك القائمة الشاملة 216 اختبار تشخيص، ومع اقتراب فصل الشتاء أوصت المنظمة بتلقيح الفئات الأكثر عرضة للخطر بلقاح الإنفلونزا، خصوصًا مع تراجع كوفيد 19 وتوقف الناس عن تطبيق الإجراءات الاحترازية لمنع العدوى.
ودعا مدير عام المنظمة الدكتور تيدروس أدهانوم في مؤتمر صحفي إلى إيصال الإمدادات الطبية عاجلاً إلى من يحتاج إليها في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن المنظمة أرسلت خمس شاحنات من الإمدادات إلى مصر، وستوجه أيضًا خلال الأسبوع المقبل أربع طائرات محملة بالأدوية بما في ذلك علاج الأمراض المزمنة كالسكري والسرطان، ومستلزمات علاج المصابين وإجراء العمليات الجراحية.
وأشار إلى أن الهلال الأحمر الفلسطيني وفرق المنظمة على الأرض ستتولى مهمة توصيلها إلى المرافق الطبية، مطالبًا بوصول الوقود اللازم لعمل محولات المستشفيات وسيارات الإسعاف، فضلاً عن حماية المدنيين في جميع الحالات وعدم استهداف المرافق الصحية، مشيرًا إلى أن المنظمة التابعة للأمم المتحدة تلتزم الحياد وتركز فقط على الأوضاع الصحية لجميع الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقال أدهانوم إن النظام الصحي في السودان كان هشًا قبل اندلاع الصراع الجاري في منتصف إبريل الماضي، وقد وصل الآن إلى نقطة الانهيار، وقد توقفت 70 % من المرافق الطبية عن العمل، والناس تموت بسبب عدم قدرتها على الوصول إلى الرعاية الصحية، مع التفشي السريع لوباء الكوليرا، إضافة إلى الملاريا وحمى الضنك والحصبة، كما يحتاج إلى نصف مليون شخص للمساعدات الطبية العاجلة في دارفور، فضلاً عن تضامن المجتمع الدولي وتوفير تمويل الاستجابة.
ودعا مدير عام المنظمة الدكتور تيدروس أدهانوم في مؤتمر صحفي إلى إيصال الإمدادات الطبية عاجلاً إلى من يحتاج إليها في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن المنظمة أرسلت خمس شاحنات من الإمدادات إلى مصر، وستوجه أيضًا خلال الأسبوع المقبل أربع طائرات محملة بالأدوية بما في ذلك علاج الأمراض المزمنة كالسكري والسرطان، ومستلزمات علاج المصابين وإجراء العمليات الجراحية.
وأشار إلى أن الهلال الأحمر الفلسطيني وفرق المنظمة على الأرض ستتولى مهمة توصيلها إلى المرافق الطبية، مطالبًا بوصول الوقود اللازم لعمل محولات المستشفيات وسيارات الإسعاف، فضلاً عن حماية المدنيين في جميع الحالات وعدم استهداف المرافق الصحية، مشيرًا إلى أن المنظمة التابعة للأمم المتحدة تلتزم الحياد وتركز فقط على الأوضاع الصحية لجميع الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقال أدهانوم إن النظام الصحي في السودان كان هشًا قبل اندلاع الصراع الجاري في منتصف إبريل الماضي، وقد وصل الآن إلى نقطة الانهيار، وقد توقفت 70 % من المرافق الطبية عن العمل، والناس تموت بسبب عدم قدرتها على الوصول إلى الرعاية الصحية، مع التفشي السريع لوباء الكوليرا، إضافة إلى الملاريا وحمى الضنك والحصبة، كما يحتاج إلى نصف مليون شخص للمساعدات الطبية العاجلة في دارفور، فضلاً عن تضامن المجتمع الدولي وتوفير تمويل الاستجابة.
