الأمين العام للأمم المتحدة : يجب إدخال المساعدات لـ غزة فوراً
قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، إن المتضرر الأول من عدم إدخال إسرائيل المساعدات الإنسانية لقطاع غزة هم الأطفال والنساء وعمال الإغاثة.
وأضاف، خلال مؤتمر صحافي مع وزير الخارجية المصري في القاهرة، أن حماية المدنيين ذات أهمية قصوى، وأن «أي هجوم على أية منشأة صحية أو تعليمية أو تابعة للأمم المتحدة هو هجوم سافر على المواثيق الدولية».
ودعا غوتيريش «حماس» لإطلاق سراح المحتجَزين، كما دعا السلطات الإسرائيلية للسماح بدخول قوافل المساعدات لغزة.
وأشار إلى «أننا بحاجة إلى غذاء ومياه ووقود وأدوية على الفور، نحن بحاجة إلى كثير منها وبشكل مستدام».
وشدد على أن «المطلوب ليس عملية صغيرة، وإنما جهد مستدام، وينبغي أن يتمكن المسؤولون عن الإغاثة الإنسانية من إدخال المساعدات وتوزيعها بأمان كامل».
وتابع: «هالَني ما رأيته من صور الموت والدمار في مستشفى المعمداني بغزة»، مؤكداً «مصر هي الوحيدة القادرة على نزع فتيل العنف».
من جانبه، شدد وزير الخارجية المصري سامح شكري على أن «الاعتقاد بإمكانية تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري لسكان الضفة وغزة لدول الجوار، أمر غير وارد، فالشعب الفلسطيني صامد على أرضه».
وأشار إلى أن «مشاركة الأمين العام للأمم المتحدة في مؤتمر القاهرة للسلام يضفي مزيداً من الزخم على هذا الحدث».
وأضاف، خلال مؤتمر صحافي مع وزير الخارجية المصري في القاهرة، أن حماية المدنيين ذات أهمية قصوى، وأن «أي هجوم على أية منشأة صحية أو تعليمية أو تابعة للأمم المتحدة هو هجوم سافر على المواثيق الدولية».
ودعا غوتيريش «حماس» لإطلاق سراح المحتجَزين، كما دعا السلطات الإسرائيلية للسماح بدخول قوافل المساعدات لغزة.
وأشار إلى «أننا بحاجة إلى غذاء ومياه ووقود وأدوية على الفور، نحن بحاجة إلى كثير منها وبشكل مستدام».
وشدد على أن «المطلوب ليس عملية صغيرة، وإنما جهد مستدام، وينبغي أن يتمكن المسؤولون عن الإغاثة الإنسانية من إدخال المساعدات وتوزيعها بأمان كامل».
وتابع: «هالَني ما رأيته من صور الموت والدمار في مستشفى المعمداني بغزة»، مؤكداً «مصر هي الوحيدة القادرة على نزع فتيل العنف».
من جانبه، شدد وزير الخارجية المصري سامح شكري على أن «الاعتقاد بإمكانية تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري لسكان الضفة وغزة لدول الجوار، أمر غير وارد، فالشعب الفلسطيني صامد على أرضه».
وأشار إلى أن «مشاركة الأمين العام للأمم المتحدة في مؤتمر القاهرة للسلام يضفي مزيداً من الزخم على هذا الحدث».