غرفة الرياض و الموارد البشرية تستعرضان برنامج توطين
نظَّمت غرفة الرياض ممثلة بلجنة السياحة، بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ورشة عمل -عن بعد- بعنوان "التعريف ببرنامج توطين".
ونوّه النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس لجنة السياحة نايف الراجحي، بجهود البرنامج في توطين الوظائف خاصة في القطاع السياحي، مشيدًا بما يجده القطاع من اهتمام من قبل القائمين على البرنامج.
وثمّن الراجحي بما تقوم به الغرفة والبرنامج من جهود لتحقيق الأهداف المشتركة التي تتمثل في توظيف الباحثين عن العمل بالقطاع السياحي من خلال تنظيم مثل هذه اللقاءات، مشيرًا إلى الفرص الوظيفة المتنوعة بالقطاع.
من جانبه، أوضح مدير تطوير الأعمال بالبرنامج بندر الهذال، أن برنامج توطين يهدف لتوفير فرص وظيفية للباحثين والباحثات عن العمل، مبينًا تعاون الوزارة مع الجهات الإشرافية سريعة النمو؛ لغرض استهداف وظائف نوعيه ومهن تخصصية لتوظيف المواطنين والمواطنات، تسهم في توفير بيئة عمل مناسبة لاستيعابهم ولتحقيق الاستقرار الوظيفي والاستدامة لهم.
وبيّن أن البرنامج يركز على عددٍ من القطاعات ذات الأولوية، مشيرًا إلى أن البرنامج نجح في عام 2022م بالتعاون مع الجهات الإشرافية والقطاع الخاص في توظيف 148 ألف مواطن ومواطنة، مما كان له الأثر في خفض معدلات البطالة.
وأفاد أن البرنامج يقدم حزمة من الحوافز للمنشآت والباحثين عن العمل الذين يتم توظيفهم تشمل حافز دعم الأجور، والتدريب، وبدل الانتقال، والعمل عن بعد، وبدل المواصلات، إضافة إلى حافز بدل رعاية الأطفال الذي يصل إلى 200 ألف ريال للعامل؛ وذلك لتمكين المنشآت من استقطاب الكفاءات وتدريبهم وتمكينهم، والإسهام في تطورهم الوظيفي ودعم استدامتهم في القطاع الخاص.
ونوّه النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس لجنة السياحة نايف الراجحي، بجهود البرنامج في توطين الوظائف خاصة في القطاع السياحي، مشيدًا بما يجده القطاع من اهتمام من قبل القائمين على البرنامج.
وثمّن الراجحي بما تقوم به الغرفة والبرنامج من جهود لتحقيق الأهداف المشتركة التي تتمثل في توظيف الباحثين عن العمل بالقطاع السياحي من خلال تنظيم مثل هذه اللقاءات، مشيرًا إلى الفرص الوظيفة المتنوعة بالقطاع.
من جانبه، أوضح مدير تطوير الأعمال بالبرنامج بندر الهذال، أن برنامج توطين يهدف لتوفير فرص وظيفية للباحثين والباحثات عن العمل، مبينًا تعاون الوزارة مع الجهات الإشرافية سريعة النمو؛ لغرض استهداف وظائف نوعيه ومهن تخصصية لتوظيف المواطنين والمواطنات، تسهم في توفير بيئة عمل مناسبة لاستيعابهم ولتحقيق الاستقرار الوظيفي والاستدامة لهم.
وبيّن أن البرنامج يركز على عددٍ من القطاعات ذات الأولوية، مشيرًا إلى أن البرنامج نجح في عام 2022م بالتعاون مع الجهات الإشرافية والقطاع الخاص في توظيف 148 ألف مواطن ومواطنة، مما كان له الأثر في خفض معدلات البطالة.
وأفاد أن البرنامج يقدم حزمة من الحوافز للمنشآت والباحثين عن العمل الذين يتم توظيفهم تشمل حافز دعم الأجور، والتدريب، وبدل الانتقال، والعمل عن بعد، وبدل المواصلات، إضافة إلى حافز بدل رعاية الأطفال الذي يصل إلى 200 ألف ريال للعامل؛ وذلك لتمكين المنشآت من استقطاب الكفاءات وتدريبهم وتمكينهم، والإسهام في تطورهم الوظيفي ودعم استدامتهم في القطاع الخاص.
