مبيعات مزاد نادي الصقور السعودي تقارب المليون ريال في ختام الليلة السادسة
قاربت مبيعات مزاد نادي الصقور السعودي من حاجز المليون ريال، بالتزامن مع الليلة السادسة التي أقيمت اليوم بمقره في مَلهم (شمال مدينة الرياض)، إذ شهدت عرض صقرين في منصة المزاد المخصص للطرح المحلي، وسط حضور وإقبال كبيرين من هواة الطرح والصقارين في المملكة والمنطقة.
وشهدت الليلة بيع صقرين بمبلغ 73 ألف ريال، ليصل إجمالي المبيعات إلى 975 ألف ريال، حيث انطلق المزاد بعرض (شاهين قرناس) طرح القنفذة، للطاروحين عبدالله وحسن الفقيه، وتم بيعه بمبلغ 42 ألف ريال، تلاه عرض الصقر الثاني (شاهين قرناس) طرح الربع الخالي، للطاروحين هجرس وراشد الصخابرة، وتم بيعه بمبلغ 31 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (صيداً أو شبكاً) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثُّ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.
وشهدت الليلة بيع صقرين بمبلغ 73 ألف ريال، ليصل إجمالي المبيعات إلى 975 ألف ريال، حيث انطلق المزاد بعرض (شاهين قرناس) طرح القنفذة، للطاروحين عبدالله وحسن الفقيه، وتم بيعه بمبلغ 42 ألف ريال، تلاه عرض الصقر الثاني (شاهين قرناس) طرح الربع الخالي، للطاروحين هجرس وراشد الصخابرة، وتم بيعه بمبلغ 31 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (صيداً أو شبكاً) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثُّ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.