أطعمة تقلل خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والسرطان
قال البروفيسور بول دي تيري أستاذ علم الأوبئة في جامعة تينيسي، إن الأطعمة الحارة يمكن ان تكون السبب في شعور الشخص بالانزعاج والصداع والتقيؤ.
وأوضح دي تيري، في تصريحات لـ«ميديكال إكسبريس»، أن إضافة كمية كبيرة من البهارات والوسابي (الفجل الياباني) والكركم والفجل الحار إلى الأطعمة قد يسبب تفاقم أمراض الجهاز الهضمي.
إلا أن دراسات ربطت بين تناول الأطعمة الحارة وانخفاض خطر السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان ومرض الزهايمر والحرقة والقرحة وأمراض الجهاز التنفسي والأمراض النفسية.
وبحسب البروفيسور بول دي تيري فنه يمكن أن يسبب الألم الخفيف والحرقان الذي يشعر به بعض الأشخاص أثناء تناول الطعام، إطلاق هرمونات الإندورفين والدوبامين - هرمونات السعادة والمتعة.
وأشار إلى أنه إذا كان الشخص يشعر بعدم الراحة، مثل الصداع النصفي وآلام البطن والإسهال عند تناول الأطعمة الغنية بالتوابل، فمن الأفضل له تجنب الأطعمة التي تسبب هذه الأعراض.
وأكد أنه يمكن للأشخاص الذين يتحملون الأطعمة الحارة جيدا، الاستمرار في تضمين نظامهم الغذائي هذه الأطباق؛ لأن الكمية المعتدلة من الأطعمة الحارة مفيدة للجسم.
وأوضح دي تيري، في تصريحات لـ«ميديكال إكسبريس»، أن إضافة كمية كبيرة من البهارات والوسابي (الفجل الياباني) والكركم والفجل الحار إلى الأطعمة قد يسبب تفاقم أمراض الجهاز الهضمي.
إلا أن دراسات ربطت بين تناول الأطعمة الحارة وانخفاض خطر السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان ومرض الزهايمر والحرقة والقرحة وأمراض الجهاز التنفسي والأمراض النفسية.
وبحسب البروفيسور بول دي تيري فنه يمكن أن يسبب الألم الخفيف والحرقان الذي يشعر به بعض الأشخاص أثناء تناول الطعام، إطلاق هرمونات الإندورفين والدوبامين - هرمونات السعادة والمتعة.
وأشار إلى أنه إذا كان الشخص يشعر بعدم الراحة، مثل الصداع النصفي وآلام البطن والإسهال عند تناول الأطعمة الغنية بالتوابل، فمن الأفضل له تجنب الأطعمة التي تسبب هذه الأعراض.
وأكد أنه يمكن للأشخاص الذين يتحملون الأطعمة الحارة جيدا، الاستمرار في تضمين نظامهم الغذائي هذه الأطباق؛ لأن الكمية المعتدلة من الأطعمة الحارة مفيدة للجسم.