الخريف : برامج نوعية لجلب مشاريع تصنيع للسعودية والثورة الصناعية الرابعة مستقبلنا
كشف وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أنه تم تصميم برامج نوعية ومخصصة لجلب مشاريع تصنيع إلى السعودية.
وقال في كلمته خلال أعمال المنتدى السعودي الثاني للثورة الصناعية الرابعة في الرياض اليوم (الإثنين)، إن المستثمرين متفهمون للاستثمار في المملكة، وإن هذه الثورة الصناعية الرابعة هي مستقبل المملكة.
وأبان أن المملكة تسعى لتطوير منتجات تنافسية وذات فعالية وربحية عالية، ومحتوى محلي أفضل.
وعلى المستوى الوطني أكد الوزير الخريف أن تعدد الأنشطة أحدث نهضة في قطاع قطع الغيار والأوتوموتيف، اختصرت الوقت وأعادت للاستثمار قوته، موضحا أن من بين المشجعات لقطاع الأوتومتيف أن المملكة أضخم سوق للسيارات.
وأضاف: تطور الوضع اليوم إذ جعل 60-70 في المائة من المنتجات تصدر من المملكة، وكان وراء ذلك خطط محكمة لإبراز قيمة لقطاع التصنيع.
وقال: كانت هناك رؤى ابداعية وحلول متفوقة ومبتكرة الأمر الذي أعطانا مزايا وقيما وفرصا.
وختم كلمته بلفت الانتباه حول جهود الحكومة لتشجيع الصناعة موضحا: «بدأنا من القمة، في البحوث والتطوير، وتم ضبط المنظومة بصورة صحيحة، وعمل إعادة تعريف للقطاع الصناعي، واهتمام بالأولويات».
وأشار إلى تفاؤل كبير حول القطاع، بوجود مبادرات، ومشاريع ممولة، ومعايير عالية، ولوجستيات الطاقة والمحتوى المحلي واستقطاب مستثمرين تجلبهم المملكة اليوم عبر إمكاناتها، ونقل للتقنية، ومبادرات المحتوى المحلي.
يذكر أن المنتدى يهدف إلى الكشف عن الفُرص الواعدة للابتكار في المملكة، وتسليط الضوء على ريادتها في التقنيات الناشئة، واستحداث الأطر الداعمة والمُحفّزة للبحث والتطوير والابتكار، وفق سياسات مرنة تُسهم في تسريع استثمار نتائج النشاطات العلمية والتقنية، وتعزيز شراكة القطاعين العام والخاص حول العالم للاستفادة من التقنيات العميقة.
وناقش المنتدى تسريع عملية التحول والنمو في قطاع التصنيع بالمملكة التقنية والابتكار من أجل التقدّم والتغيير، ودور مؤسسات التعليم العالي في تشكيل المُستقبل في ظل اقتصاد مُتغير، وتمكين الاستثمار والتمويل لابتكارات التقنية الحيوية، والشراكات العالمية في نظام الفضاء المُتنامي، كذلك الحديث عن دور المرأة في الابتكار، ومُناقشة التقنيات الزراعية المُبتكرة للأمن الغذائي العالمي.
وقال في كلمته خلال أعمال المنتدى السعودي الثاني للثورة الصناعية الرابعة في الرياض اليوم (الإثنين)، إن المستثمرين متفهمون للاستثمار في المملكة، وإن هذه الثورة الصناعية الرابعة هي مستقبل المملكة.
وأبان أن المملكة تسعى لتطوير منتجات تنافسية وذات فعالية وربحية عالية، ومحتوى محلي أفضل.
وعلى المستوى الوطني أكد الوزير الخريف أن تعدد الأنشطة أحدث نهضة في قطاع قطع الغيار والأوتوموتيف، اختصرت الوقت وأعادت للاستثمار قوته، موضحا أن من بين المشجعات لقطاع الأوتومتيف أن المملكة أضخم سوق للسيارات.
وأضاف: تطور الوضع اليوم إذ جعل 60-70 في المائة من المنتجات تصدر من المملكة، وكان وراء ذلك خطط محكمة لإبراز قيمة لقطاع التصنيع.
وقال: كانت هناك رؤى ابداعية وحلول متفوقة ومبتكرة الأمر الذي أعطانا مزايا وقيما وفرصا.
وختم كلمته بلفت الانتباه حول جهود الحكومة لتشجيع الصناعة موضحا: «بدأنا من القمة، في البحوث والتطوير، وتم ضبط المنظومة بصورة صحيحة، وعمل إعادة تعريف للقطاع الصناعي، واهتمام بالأولويات».
وأشار إلى تفاؤل كبير حول القطاع، بوجود مبادرات، ومشاريع ممولة، ومعايير عالية، ولوجستيات الطاقة والمحتوى المحلي واستقطاب مستثمرين تجلبهم المملكة اليوم عبر إمكاناتها، ونقل للتقنية، ومبادرات المحتوى المحلي.
يذكر أن المنتدى يهدف إلى الكشف عن الفُرص الواعدة للابتكار في المملكة، وتسليط الضوء على ريادتها في التقنيات الناشئة، واستحداث الأطر الداعمة والمُحفّزة للبحث والتطوير والابتكار، وفق سياسات مرنة تُسهم في تسريع استثمار نتائج النشاطات العلمية والتقنية، وتعزيز شراكة القطاعين العام والخاص حول العالم للاستفادة من التقنيات العميقة.
وناقش المنتدى تسريع عملية التحول والنمو في قطاع التصنيع بالمملكة التقنية والابتكار من أجل التقدّم والتغيير، ودور مؤسسات التعليم العالي في تشكيل المُستقبل في ظل اقتصاد مُتغير، وتمكين الاستثمار والتمويل لابتكارات التقنية الحيوية، والشراكات العالمية في نظام الفضاء المُتنامي، كذلك الحديث عن دور المرأة في الابتكار، ومُناقشة التقنيات الزراعية المُبتكرة للأمن الغذائي العالمي.