انطلاق أعمال المنتدى السعودي للأبنية الخضراء في الرياض .. غدًا
تحت رعاية معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والاسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، تنطلق غداً أعمال المنتدى السعودي للأبنية الخضراء، بمركز الملك عبدالله المالي بالرياض، في دورته الـثالثة عشر تحت شعار "توطين أهداف التنمية المستدامة"، لتسليط الضوء على الطاقة والمياه والمدن الخضراء والشراكات والتكنولوجيا.
وتناقش الدورة الجديدة للمنتدى عددًا من التحديات الراهنة المتعلقة بقضايا التغير المناخي وارتفاع درجات الحرارة وتلوث البيئة في المدن، وبحث فرص الاستفادة من مفهوم الأبنية الخضراء، بمشاركة نخبة من صنّاع السياسات والممارسين ومؤسسات الأعمال والصناعات في القطاعين العام والخاص من منطقة الشرق الأوسط ومختلف الدول، كما يناقش المنتدى جوانب التنمية المستدامة وقياس مدى التقدم المُحرز في تحقيق الحد من ارتفاع درجات الحرارة على مستوى العالم.
ويهدف المنتدى إلى إبراز جهود مؤسسات القطاعين العام والخاص في مجال الأبنية الخضراء، بالتزامن مع أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، واستعدادًا للمشاركة في معرض المنطقة الزرقاء لدى مؤتمر الأطراف الـ 28 لتغير المناخ الذي ينعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة بنهاية نوفمبر المقبل.
بدوره، أكد أمين المنتدى المهندس فيصل الفضل، أن المنتدى السعودي للأبنية الخضراء يمثل منصة عالمية لمناقشة أهم القضايا والتحديات المتعلقة بتلوث المدن وارتفاع درجات الحرارة، وتعزيز الاستفادة من تطبيقات الأبنية الخضراء، مشيرًا إلى أن قطاع الأبنية يستحوذ على أكثر من 20% من الاستهلاك النهائي للطاقة، ويوفر فرصًا تجارية واقتصادية كبيرة.
وأضاف: "يشكل المنتدى فرصة للاطلاع على آخر المستجدات في مجال الأبنية الخضراء التي يستعرضها الخبراء والمسؤولون المشاركون لإبراز جهودهم في التصدي للتغير المناخي والتلوث البيئي من خلال مشاريع المدن الخضراء والابتكارات، كما سيتم الإعلان عن الفائزين بجوائز التميز من المنتدى".
يذكر أن المنتدى السعودي للأبنية الخضراء يعد مؤسسة غير ربحية حاصلة على صفة "مراقب مناخ" في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ UNFCCC، ويمكن للمهتمين الاطلاع على جدول أعمال المنتدى عبر الرابط www.sgbf.sa.
وتناقش الدورة الجديدة للمنتدى عددًا من التحديات الراهنة المتعلقة بقضايا التغير المناخي وارتفاع درجات الحرارة وتلوث البيئة في المدن، وبحث فرص الاستفادة من مفهوم الأبنية الخضراء، بمشاركة نخبة من صنّاع السياسات والممارسين ومؤسسات الأعمال والصناعات في القطاعين العام والخاص من منطقة الشرق الأوسط ومختلف الدول، كما يناقش المنتدى جوانب التنمية المستدامة وقياس مدى التقدم المُحرز في تحقيق الحد من ارتفاع درجات الحرارة على مستوى العالم.
ويهدف المنتدى إلى إبراز جهود مؤسسات القطاعين العام والخاص في مجال الأبنية الخضراء، بالتزامن مع أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، واستعدادًا للمشاركة في معرض المنطقة الزرقاء لدى مؤتمر الأطراف الـ 28 لتغير المناخ الذي ينعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة بنهاية نوفمبر المقبل.
بدوره، أكد أمين المنتدى المهندس فيصل الفضل، أن المنتدى السعودي للأبنية الخضراء يمثل منصة عالمية لمناقشة أهم القضايا والتحديات المتعلقة بتلوث المدن وارتفاع درجات الحرارة، وتعزيز الاستفادة من تطبيقات الأبنية الخضراء، مشيرًا إلى أن قطاع الأبنية يستحوذ على أكثر من 20% من الاستهلاك النهائي للطاقة، ويوفر فرصًا تجارية واقتصادية كبيرة.
وأضاف: "يشكل المنتدى فرصة للاطلاع على آخر المستجدات في مجال الأبنية الخضراء التي يستعرضها الخبراء والمسؤولون المشاركون لإبراز جهودهم في التصدي للتغير المناخي والتلوث البيئي من خلال مشاريع المدن الخضراء والابتكارات، كما سيتم الإعلان عن الفائزين بجوائز التميز من المنتدى".
يذكر أن المنتدى السعودي للأبنية الخضراء يعد مؤسسة غير ربحية حاصلة على صفة "مراقب مناخ" في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ UNFCCC، ويمكن للمهتمين الاطلاع على جدول أعمال المنتدى عبر الرابط www.sgbf.sa.
