ارتفاع عدد القتلى نتيجة الزلزال في غرب أفغانستان إلى 2000 قتيل
أفادت الأنباء الأخيرة الواردة، بأن عدد القتلى الذين سقطوا نتيجة الزلزال في غرب أفغانستان، ارتفع إلى 2000 قتيل
وكان الناطق باسم الحكومة الأفغانية بلال كريمي، قد قال لوكالة فرانس برس، إن "حصيلة الضحايا مرتفعة جدا، وبلغت حصيلة القتلى أكثر من ألف شخص".
وكان زلزال بقوة 6,3 درجات قد ضرب ولاية هرات في غرب أفغانستان، يوم السبت وأعقبته سلسلة هزّات ارتدادية قوية.
ووقع مركز الزلزال على بعد 42 كيلومترا شمال غرب مدينة هيرات التي يسكنها 272 ألف نسمة. وكانت بؤرته على عمق 10 كيلومترات.
ووقع الزلزال في مناطق نائية يصعب الوصول إليها تقع على بعد 30 كيلومترا شمال غرب عاصمة الولاية هرات، ما أدى إلى انهيار الكثير من المنازل الريفية.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية بأن الدمار والضرر لحق بأكثر من 600 دار في أنحاء 12 قرية على الأقل في ولاية هرات.
وتعاني أفغانستان في الأساس من أزمة إنسانية حادة، إذ تم وقف المساعدات الأجنبية على نطاق واسع منذ عودة حركة طالبان إلى السلطة عام 2021.
كما عانت ولاية هرات التي تضم 1,9 مليون شخص وتقع عند الحدود مع إيران من جفاف مستمر منذ سنوات شلّ الحياة في العديد من المجتمعات الزراعية.
وكان الناطق باسم الحكومة الأفغانية بلال كريمي، قد قال لوكالة فرانس برس، إن "حصيلة الضحايا مرتفعة جدا، وبلغت حصيلة القتلى أكثر من ألف شخص".
وكان زلزال بقوة 6,3 درجات قد ضرب ولاية هرات في غرب أفغانستان، يوم السبت وأعقبته سلسلة هزّات ارتدادية قوية.
ووقع مركز الزلزال على بعد 42 كيلومترا شمال غرب مدينة هيرات التي يسكنها 272 ألف نسمة. وكانت بؤرته على عمق 10 كيلومترات.
ووقع الزلزال في مناطق نائية يصعب الوصول إليها تقع على بعد 30 كيلومترا شمال غرب عاصمة الولاية هرات، ما أدى إلى انهيار الكثير من المنازل الريفية.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية بأن الدمار والضرر لحق بأكثر من 600 دار في أنحاء 12 قرية على الأقل في ولاية هرات.
وتعاني أفغانستان في الأساس من أزمة إنسانية حادة، إذ تم وقف المساعدات الأجنبية على نطاق واسع منذ عودة حركة طالبان إلى السلطة عام 2021.
كما عانت ولاية هرات التي تضم 1,9 مليون شخص وتقع عند الحدود مع إيران من جفاف مستمر منذ سنوات شلّ الحياة في العديد من المجتمعات الزراعية.