في المملكة .. الإرشاد المهني يختصر رحلة البحث عن وظيفة
رسمت طالبات جامعيات في السعودية مستقبلهن الوظيفي بعد رحلة تعلم مفعمة بالتجارب، استفدن خلالها من برنامج الإرشاد المهني الذي ساعدهن على تطوير مهاراتهن وقدراتهن وتمكينهن من التعرف على جدارات ومهارات سوق العمل، حيث يهدف البرنامج الذي أطلقه صندوق تنمية الموارد البشرية بالتعاون مع عدد من الجامعات الحكومية والأهلية إلى المساهمة مع الجهات ذات العلاقة لمواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل وتمكين الطلاب والخريجين من التعرف إلى مهارات واحتياجات قطاع العمل الحالية والمستقبلية.
وذكرت رزان عبدالرحمن وهي طالبة في جامعة طيبة، أن الخدمات التي قدمها برنامج الإرشاد المهني ساعدها في بناء مهاراتها وسيرتها الذاتية بشكل احترافي. وقالت: "يجب على الطلاب تنمية مهاراتهم وقدراتهم والالتحاق بالبرامج ذات الصلة كونها الطريق الأمثل في الحصول على الوظيفة بعد التخرج".
من جهتها، أشارت الطالبة شهد أديب من جامعة جازان إلى أن البرنامج ساعدها في تحديد ميولها المهنية وتمكينها أيضاً من رؤية مستقبلها الوظيفي والمهني، مثمنة في الوقت ذاته جهود القائمين على البرنامج في الجامعة بتوجيهها للتعرف على المهارات والمهن التي يتطلبها سوق العمل.
ويرتكز البرنامج على أهمية التشارك والتكامل مع الجامعات لتعزيز مفهوم الإرشاد المهني وتنميته بين أوساط الطلبة والخريجين والمساهمة مع الجامعات في تطوير قدراتهم أكاديميًا ومهنياً، سعياً إلى زيادة فرص توظيفهم في مختلف قطاعات وتخصصات سوق العمل.
ووفقاً لنطاق البرنامج، سيتم إلحاق طلبة الجامعات والخريجين ببرامج الصندوق ذات الصلة، ومن ذلك بوابة التطوير والإرشاد المهني "سُبل"، ومنصة التدريب الإلكتروني "دروب"، وبرنامج التدريب الصيفي "صيفي"، والبوابة الوطنية للعمل "طاقات"، وبرنامج التدريب على رأس العمل "تمهير"، وبرنامج دعم الشهادات المهنية الاحترافية، بالإضافة إلى منتج دعم النقل "وصول"، ومنتج دعم ضيافة الأطفال "قرة".
وذكرت رزان عبدالرحمن وهي طالبة في جامعة طيبة، أن الخدمات التي قدمها برنامج الإرشاد المهني ساعدها في بناء مهاراتها وسيرتها الذاتية بشكل احترافي. وقالت: "يجب على الطلاب تنمية مهاراتهم وقدراتهم والالتحاق بالبرامج ذات الصلة كونها الطريق الأمثل في الحصول على الوظيفة بعد التخرج".
من جهتها، أشارت الطالبة شهد أديب من جامعة جازان إلى أن البرنامج ساعدها في تحديد ميولها المهنية وتمكينها أيضاً من رؤية مستقبلها الوظيفي والمهني، مثمنة في الوقت ذاته جهود القائمين على البرنامج في الجامعة بتوجيهها للتعرف على المهارات والمهن التي يتطلبها سوق العمل.
ويرتكز البرنامج على أهمية التشارك والتكامل مع الجامعات لتعزيز مفهوم الإرشاد المهني وتنميته بين أوساط الطلبة والخريجين والمساهمة مع الجامعات في تطوير قدراتهم أكاديميًا ومهنياً، سعياً إلى زيادة فرص توظيفهم في مختلف قطاعات وتخصصات سوق العمل.
ووفقاً لنطاق البرنامج، سيتم إلحاق طلبة الجامعات والخريجين ببرامج الصندوق ذات الصلة، ومن ذلك بوابة التطوير والإرشاد المهني "سُبل"، ومنصة التدريب الإلكتروني "دروب"، وبرنامج التدريب الصيفي "صيفي"، والبوابة الوطنية للعمل "طاقات"، وبرنامج التدريب على رأس العمل "تمهير"، وبرنامج دعم الشهادات المهنية الاحترافية، بالإضافة إلى منتج دعم النقل "وصول"، ومنتج دعم ضيافة الأطفال "قرة".