مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين: نقدر جهود المُعلّمين ودورهم التربوي لبناء الأجيال
بمناسبة ( يوم المعلّم العالمي)..
أعرب مجلس الوزراء، في جلسته المنعقدة اليوم برئاسة خادم الحرمين الشريفين في مدينة نيوم، عن تقديره لجهود المعلمين والمعلمات، ودورهم التربوي في بناء الأجيال، وتكوين مجتمع يسهم في تنمية الحاضر ويصنع مستقبلاً زاهراً للوطن، وذلك بمناسبة ( يوم المعلّم العالمي ) الذي يوافق بعد غدٍ الخميس، 5 أكتوبر منذ عام 1994، ولإحياء ذكرى توقيع توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية لعام 1966 بشأن أوضاع المدرسين. وتضع هذه التوصية مؤشرات مرجعية تتعلق بحقوق ومسؤوليات المعلمين، ومعايير إعدادهم الأولي وتدريبهم اللاحق، وحشدهم، وتوظيفهم، وظروف التعليم والتعلم.
وطبقا لليونسكو فإن اليوم العالمي للمعلمين فرصة للاحتفال بالإنجازات والنظر في طرق كفيلة بمواجهة التحديات المتبقيّة، وذلك من أجل تعزيز مهنة التدريس ، وتأتي احتفالات عام 2023 تحت عنوان "المعلمون الذين نحتاج إليهم من أجل التعليم الذي نرغب به: ضرورة معالجة النقص في أعداد المعلمين على الصعيد العالمي".
و تسعى منظمة اليونسكو إلى أن يتصدر جدول الأعمال العالمي موضوع أهمية وقف تراجع أعداد المعلمين ومن ثَمَّ البدء في زيادة أعدادهم. سوف تدعو هذه الاحتفالات عبر الأنشطة المتنوعة التي تقيمها إلى تقدير مهنة التعليم وتعزيز كرامة المعلمين، وسوف تحلل الصعوبات التي تواجههم وتعرض ممارسات ملهمة ترمي إلى استقطاب المعلمين والمربين والحفاظ عليهم وتحفيزهم. وكذلك سوف تنظر في السبل التي تدفع النظم التعليمية والمجتمعات والجماعات المحلية والأُسر إلى الاعتراف بجهود المعملين وتقديرها والاجتهاد في دعمها.
وتعتبر المملكة العربية السعودية من أوائل الدول العربية التي كرست جهدًا كبيرًا لتطوير العملية التعليمية؛ وذلك بالاستعانة بعدد من الموارد البشرية، مثل زيادة عدد المعلمين والمعلمات في السعودية 1444، إلى جانب الاستعانة بمجموعة من الموارد الغير البشرية، مثل إسهاب التكنولوجيا في التدريس وإنشاء عدد أكبر من المدارس ذات النظام النموذجي المواكب للمواصفات العالمية،
وقد جنت المملكة بالفعل ثمار جهدها، وذلك في احتلالها المركز السادس عربيًا، والرابع والخمسين عالميًا في مجال التعليم.
ويبلغ عدد المعلمين السعوديين ما يقرب من 480900 معلم ومعلمة ، ليصبح العدد الكلي حوالي نصف مليون، وذلك حسب الإحصائيات الأخيرة لعام1444هـ
وطبقا لليونسكو فإن اليوم العالمي للمعلمين فرصة للاحتفال بالإنجازات والنظر في طرق كفيلة بمواجهة التحديات المتبقيّة، وذلك من أجل تعزيز مهنة التدريس ، وتأتي احتفالات عام 2023 تحت عنوان "المعلمون الذين نحتاج إليهم من أجل التعليم الذي نرغب به: ضرورة معالجة النقص في أعداد المعلمين على الصعيد العالمي".
و تسعى منظمة اليونسكو إلى أن يتصدر جدول الأعمال العالمي موضوع أهمية وقف تراجع أعداد المعلمين ومن ثَمَّ البدء في زيادة أعدادهم. سوف تدعو هذه الاحتفالات عبر الأنشطة المتنوعة التي تقيمها إلى تقدير مهنة التعليم وتعزيز كرامة المعلمين، وسوف تحلل الصعوبات التي تواجههم وتعرض ممارسات ملهمة ترمي إلى استقطاب المعلمين والمربين والحفاظ عليهم وتحفيزهم. وكذلك سوف تنظر في السبل التي تدفع النظم التعليمية والمجتمعات والجماعات المحلية والأُسر إلى الاعتراف بجهود المعملين وتقديرها والاجتهاد في دعمها.
وتعتبر المملكة العربية السعودية من أوائل الدول العربية التي كرست جهدًا كبيرًا لتطوير العملية التعليمية؛ وذلك بالاستعانة بعدد من الموارد البشرية، مثل زيادة عدد المعلمين والمعلمات في السعودية 1444، إلى جانب الاستعانة بمجموعة من الموارد الغير البشرية، مثل إسهاب التكنولوجيا في التدريس وإنشاء عدد أكبر من المدارس ذات النظام النموذجي المواكب للمواصفات العالمية،
وقد جنت المملكة بالفعل ثمار جهدها، وذلك في احتلالها المركز السادس عربيًا، والرابع والخمسين عالميًا في مجال التعليم.
ويبلغ عدد المعلمين السعوديين ما يقرب من 480900 معلم ومعلمة ، ليصبح العدد الكلي حوالي نصف مليون، وذلك حسب الإحصائيات الأخيرة لعام1444هـ