"الراجحي": الجهود الحكومية تتواصل لرعاية كبار السن
قال وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أحمد بن سليمان الراجحي، إن في اليوم العالمي لكِبار السن تتواصل الجهود الحكومية والمجتمعية في رعايتهم، وتعزيز جودة حياتهم.
وأكّد "الراجحي"، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن تقدير كبار السن واجب، مشيراً إلى "أنهم الخير والبركة في حياتنا، والأساس الذي نعتمد عليه في نقل المعارف والخبرات بين الأجيال".
وأرفق الوزير مع كلماته بمناسبة اليوم العالمي لكبار السن "إنفوجراف" لمجلس شؤون الأسرة يوعي بحقوق كبار السن في الأنظمة السعودية؛ حيث أشار الإنفوجراف، إلى أن "المادة الثانية من نظام حقوق كبير السن ورعايته نصّت على تمكين كبار السن من العيش في بيئة تحفظ حقوقهم وتصون كرامتهم".
وأوضح الإنفوجراف أن من أبرز أهداف نظام حقوق كبير السن ورعايته "منح الأولوية لكبار السن في تقديم الخدمة لهم، وإيواء كبار السن ورعايتهم من قِبل الأسرة، وصرف إعانة لكبار السن في حال عجز العائل عن نفقتهم".
كما نوه الإنفوجراف إلى أبرز مبادرات مجلس شؤون الأسرة لرعاية كبار السن؛ حيث تضمنت الإستراتيجية الوطنية للأسرة 12 مبادرة مخصصة لكبار السن تهدف إلى: "تعزيز سلامة كبار السن وأمنهم، والحفاظ على مكانتهم داخل الأسرة وخارجها، وتوفير بيئة عائلية داعمة لهم، وزيادة مساهمتهم داخل المجتمع، وضمان وصولهم لخدمات اجتماعية عالية الجودة، وتعزيز احترامهم وتوفير المرافق الملائمة لهم".
وأكّد "الراجحي"، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن تقدير كبار السن واجب، مشيراً إلى "أنهم الخير والبركة في حياتنا، والأساس الذي نعتمد عليه في نقل المعارف والخبرات بين الأجيال".
وأرفق الوزير مع كلماته بمناسبة اليوم العالمي لكبار السن "إنفوجراف" لمجلس شؤون الأسرة يوعي بحقوق كبار السن في الأنظمة السعودية؛ حيث أشار الإنفوجراف، إلى أن "المادة الثانية من نظام حقوق كبير السن ورعايته نصّت على تمكين كبار السن من العيش في بيئة تحفظ حقوقهم وتصون كرامتهم".
وأوضح الإنفوجراف أن من أبرز أهداف نظام حقوق كبير السن ورعايته "منح الأولوية لكبار السن في تقديم الخدمة لهم، وإيواء كبار السن ورعايتهم من قِبل الأسرة، وصرف إعانة لكبار السن في حال عجز العائل عن نفقتهم".
كما نوه الإنفوجراف إلى أبرز مبادرات مجلس شؤون الأسرة لرعاية كبار السن؛ حيث تضمنت الإستراتيجية الوطنية للأسرة 12 مبادرة مخصصة لكبار السن تهدف إلى: "تعزيز سلامة كبار السن وأمنهم، والحفاظ على مكانتهم داخل الأسرة وخارجها، وتوفير بيئة عائلية داعمة لهم، وزيادة مساهمتهم داخل المجتمع، وضمان وصولهم لخدمات اجتماعية عالية الجودة، وتعزيز احترامهم وتوفير المرافق الملائمة لهم".