رادار سدايا يُصنف 61 تقنية حديثة للبيانات والذكاء الاصطناعي تطوّرها أكثر من 50 شركة بالعالم
تسعى الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" من خلال (رادار البيانات والذكاء الاصطناعي) التفاعلي إلى وضع المستخدمين في متابعة مستمرة لأحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي وحالات استخدامها التي تعمل على تطويرها أكثر من 50 شركة تقنية متقدمة في العالم، متضمنًا في نسخته الحالية 61 تقنية ينبثق منها أكثر من 200 حالة استخدام، وستحدث بشكل دوري ليسهل على المستخدمين الاطلاع على آخر التطورات في هذه التقنيات ومستوى نضوجها.
وتأتي هذه الخطوة في خضم التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم في القرن الواحد والعشرين بسبب الثورة الصناعية الرابعة التي تقودها تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، وتطبيقاتها المختلفة المؤثرة على جوانب حياتنا كافة، بدءًا من أجهزة الاستخدام الشخصي التي ترافقنا يوميًا، ومرورًا بالصناعات الكبرى ذات التأثير العالمي، ووصولاً إلى رسم مستقبل المجتمعات البشرية في المدن الذكية، والإسهام في تعزيز التنمية المستدامة للبشرية جمعاء.
وانطلاقًا من دورها كونها مرجعًا وطنيًا للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير واستخدام في المملكة، استشعرت سدايا هذه التطورات ليعمل فريقها البحثي من أبناء وبنات الوطن على إطلاق رادار تفاعلي يُعرّف المستخدمين بتفاصيل هذه التقنيات المتقدمة ومستوى نضجها وحالات استخدامها قبل اقتنائها، ويعد أحد المبادرات التثقيفية التي تحرص عليها سدايا من أجل توعية المجتمع بأهمية هذه التقنيات وأبعادها المعرفية في ظل وجودنا في عالم رقميّ ذكي وأنماط حياة مختلفة.
ويتضمن الرادار عددًا من التقنيات التي أحدثت تغييرًا جذريًا في عالم التقنيات بالعالم، ونشأت منها كيانات ضخمة بدأت تتحكم في المشهد العالمي، وألقت هذه التقنيات بظلالها على أدق تفاصيل حياتنا اليومية، واصبح الرادار مرصدًا وطنيًا لمتابعة تطورات هذه التقنيات وحالات استخدامها.
ووصف المراقبون رادار البيانات والذكاء الاصطناعي بالمبادرة النوعية في هذا المجال من حيث تغطيته أحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي بطريقة مصنفة وفقًا للنضج والفائدة المرجوة منها في خطوة تهدف فيها سدايا إلى رفع مستوى الوعي تجاه هذه التقنيات المتغيرة في أدواتها والمتطورة في تأثيرها والسريعة في انتشارها، لكن سدايا في ظل جهودها الحثيثة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي تسير في نطاق واسع للتقدّم يشمل الجانبين الرقمي والإنساني في سبيل الوصول لتحقيق جودة الحياة التي يبقى محورها الأساسي الإنسان.
ويهدف الرادار إلى متابعة أحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، وعرضها في إطار منهجي يعتمد على مصادر معلومات موثوقة لرصد أحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي بشكل يوضح مستوى نضجها وشيوع استخدامها على أربعة مستويات إرشادية هي: استخدم، وجرّب، وقيّم، وراقب، وتصنف هذه التقنيات بناءً على ثلاثة معايير رئيسة هي: النضوج، والتبني، والفائدة باستخدام أوزان مختلفة وإعطاء معيار النضوج الوزن الأعلى في التصنيف.
ويمكن الاستفادة من الرادار في دعم القرارات الإستراتيجية وتقييمها عند تبني تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي حيث يتضمن وصفًا مختصرًا لكل تقنية، وتوضيحًا لأبرز حالات الاستخدام علاوةً على أمثلة على مقدمي الحلول التقنية، ناهيك عن تميزه في كونه مرجعًا موثوقًا لمتخذي القرار والعاملين في هذا المجال وإثرائه المحتوى التقني باللغة العربية, كما يمكن الاطلاع على الرادار بنسخته التفاعلية عن طريق الرابط: https://sdaia.gov.sa/ar/MediaCenter/KnowledgeCenter/RadarChart/index.html.
وتأتي هذه الخطوة في خضم التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم في القرن الواحد والعشرين بسبب الثورة الصناعية الرابعة التي تقودها تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، وتطبيقاتها المختلفة المؤثرة على جوانب حياتنا كافة، بدءًا من أجهزة الاستخدام الشخصي التي ترافقنا يوميًا، ومرورًا بالصناعات الكبرى ذات التأثير العالمي، ووصولاً إلى رسم مستقبل المجتمعات البشرية في المدن الذكية، والإسهام في تعزيز التنمية المستدامة للبشرية جمعاء.
وانطلاقًا من دورها كونها مرجعًا وطنيًا للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير واستخدام في المملكة، استشعرت سدايا هذه التطورات ليعمل فريقها البحثي من أبناء وبنات الوطن على إطلاق رادار تفاعلي يُعرّف المستخدمين بتفاصيل هذه التقنيات المتقدمة ومستوى نضجها وحالات استخدامها قبل اقتنائها، ويعد أحد المبادرات التثقيفية التي تحرص عليها سدايا من أجل توعية المجتمع بأهمية هذه التقنيات وأبعادها المعرفية في ظل وجودنا في عالم رقميّ ذكي وأنماط حياة مختلفة.
ويتضمن الرادار عددًا من التقنيات التي أحدثت تغييرًا جذريًا في عالم التقنيات بالعالم، ونشأت منها كيانات ضخمة بدأت تتحكم في المشهد العالمي، وألقت هذه التقنيات بظلالها على أدق تفاصيل حياتنا اليومية، واصبح الرادار مرصدًا وطنيًا لمتابعة تطورات هذه التقنيات وحالات استخدامها.
ووصف المراقبون رادار البيانات والذكاء الاصطناعي بالمبادرة النوعية في هذا المجال من حيث تغطيته أحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي بطريقة مصنفة وفقًا للنضج والفائدة المرجوة منها في خطوة تهدف فيها سدايا إلى رفع مستوى الوعي تجاه هذه التقنيات المتغيرة في أدواتها والمتطورة في تأثيرها والسريعة في انتشارها، لكن سدايا في ظل جهودها الحثيثة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي تسير في نطاق واسع للتقدّم يشمل الجانبين الرقمي والإنساني في سبيل الوصول لتحقيق جودة الحياة التي يبقى محورها الأساسي الإنسان.
ويهدف الرادار إلى متابعة أحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، وعرضها في إطار منهجي يعتمد على مصادر معلومات موثوقة لرصد أحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي بشكل يوضح مستوى نضجها وشيوع استخدامها على أربعة مستويات إرشادية هي: استخدم، وجرّب، وقيّم، وراقب، وتصنف هذه التقنيات بناءً على ثلاثة معايير رئيسة هي: النضوج، والتبني، والفائدة باستخدام أوزان مختلفة وإعطاء معيار النضوج الوزن الأعلى في التصنيف.
ويمكن الاستفادة من الرادار في دعم القرارات الإستراتيجية وتقييمها عند تبني تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي حيث يتضمن وصفًا مختصرًا لكل تقنية، وتوضيحًا لأبرز حالات الاستخدام علاوةً على أمثلة على مقدمي الحلول التقنية، ناهيك عن تميزه في كونه مرجعًا موثوقًا لمتخذي القرار والعاملين في هذا المجال وإثرائه المحتوى التقني باللغة العربية, كما يمكن الاطلاع على الرادار بنسخته التفاعلية عن طريق الرابط: https://sdaia.gov.sa/ar/MediaCenter/KnowledgeCenter/RadarChart/index.html.