نظرة الخود
أبو معاذ /صدِيقُ عطِيف
بَابُ الْقَوَافِي( تَفْتَحُه) نَظْرَةُ الْخُوُدِ.
إِذْ تَنْثَنِي كَالْغُصْنِ مِيَاسَةُ الْقَدْ
إِنْ سَلَّمَتْ بِعُيُونِهَا نَبَّخَ الْعُودُ
وَيُفْتِحُ الْكَاذِي مَعَ الْفَلِّ وَالنَّرْدِ
أُخْتُ الْمَهَا تُرْدِيْكَ بِعُيُونِهَا السُّودُ
وَبِخَدِّهَا النَّادِيُّ أَزْهَى مِنَ الْوَرْدِ
قَلْبِي يُنَاجِيهَا بِوَصْلٍ مِنَ الْجُودِ
بَيْنَ الْحَنَايَا ضَاعَ فِي الْجَزُْرِ وَالْمَدِّ
بَابُ الْقَوَافِي( تَفْتَحُه) نَظْرَةُ الْخُوُدِ.
إِذْ تَنْثَنِي كَالْغُصْنِ مِيَاسَةُ الْقَدْ
إِنْ سَلَّمَتْ بِعُيُونِهَا نَبَّخَ الْعُودُ
وَيُفْتِحُ الْكَاذِي مَعَ الْفَلِّ وَالنَّرْدِ
أُخْتُ الْمَهَا تُرْدِيْكَ بِعُيُونِهَا السُّودُ
وَبِخَدِّهَا النَّادِيُّ أَزْهَى مِنَ الْوَرْدِ
قَلْبِي يُنَاجِيهَا بِوَصْلٍ مِنَ الْجُودِ
بَيْنَ الْحَنَايَا ضَاعَ فِي الْجَزُْرِ وَالْمَدِّ