وزير التجارة يبحث تعزيز الشراكة التجارية والاقتصادية السعودية - السنغافورية
رأس وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي وفد المملكة الذي يضم 36 مسؤولاً من القطاع العام والخاص في زيارة عمل لسنغافورة تستمر حتى الـ 27 من الشهر الجاري؛ بهدف تعزيز التجارة البينية في المنتجات والخدمات، ورفع مستوى الشراكة الاقتصادية بين البلدين الصديقين، إلى جانب المشاركة في فعاليات منتدى الأعمال السعودي - السنغافوري.
والتقى وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي اليوم، معالي وزير التعليم السنغافوري تشان تشون سينغ، ومعالي وزير التنمية الاجتماعية الوزير المسؤول عن شؤون المسلمين في سنغافورة مساجوس ذو الكفل، بحضور معالي نائب وزير التجارة الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنافسية الدكتورة إيمان بنت هبّاس المطيري، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى سنغافورة عبدالله بن محمد الماضي.
واتفق الجانبان خلال الاجتماعين على التعاون في مجالات تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة للصناعات المستقبلية، ومحو الأمية الرقمية، وريادة الأعمال، إضافة إلى مناقشة السمات الرئيسة لنظام التعليم السنغافوري، والتبادل للخبرات والدورات التدريبية، والتعاون بين الجامعات والمدارس والتوسع في برامج البعثات التعليمية بين البلدين، إلى جانب التعاون في مجال الأوقاف.
وتناول القصبي مع رئيس مجلس إدارة التنمية الاقتصادية بينغ تشيونغ بون، ورئيس هيئة تخطيط البنية التحتية الصناعية تان تشونغ منغ، التعاون الثنائي في مجالات التحفيز الاقتصادي، وخدمات الحلول التجارية التي تقدم للشركات، إلى جانب التعاون في تطوير المناطق الصناعية ومجمعات الأعمال، والتحول نحو رقمنة عمليات التصنيع.
وشمل جدول الاجتماعات مناقشة التعاون الثنائي في مجالات اقتصاد الخدمات، إضافة إلى استعراض أفضل الممارسات والبرامج الرئيسة لتعزيز القدرة التنافسية، وآفاق التعاون البحثية بين المركز الوطني للتنافسية ومعهد آسيا للتنافسية في مدرسة لي كوان يو للسياسات العامة، وذلك خلال لقاء مع نائب عميد المدرسة للتعليم التنفيذي مانشيني فرانشيسكو، ومدير المعهد تشيونغ بول.
ويعقد القصبي خلال اليومين المقبلة عدداً من اللقاءات مع وزراء ومسؤولين، أبرزهم معالي وزير التجارة والصناعة جان كيم يونغ، ومعالي وزير القوى العاملة الدكتور تان سي لينغ، ومعالي وزير الاتصالات جوزفين تيو، ورئيس مجلس إدارة "Enterprise Singapore" بيتر أونغ، ورئيس مجلس إدارة الأكاديمية السنغافورية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية الدكتور روبرت ياب.
ويتضمن برنامج الوفد زيارات ميدانية لعددٍ من الأكاديميات التعليمية المتخصصة، ومراكز ابتكار أعمال، وميناء تواس أكبر ميناء آلي في العالم؛ بهدف التعرف على أفضل الممارسات والتجارب النوعية في مختلف المجالات، إضافة إلى المشاركة غداً في "منتدى الأعمال السعودي - السنغافوري" الذي ينظمه المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع اتحاد الغرف السعودية واتحاد الأعمال السنغافوري.
ويتناول المنتدى التقدم المحرز في تنفيذ رؤية المملكة 2030 منذ إطلاقها في عام 2016، وفرص تعزيز الشراكة الاقتصادية والتجارية، وتبادل الخبرات، إلى جانب مناقشة زيادة التعاون بين قطاعي الأعمال في البلدين في عددٍ من القطاعات الحيوية، ومنها القطاع اللوجستي، والتجارة الإلكترونية، والتقنيات الحديثة وغيرها.
يذكر أن الوفد يضم قيادات عددٍ من الجهات الحكومية هي وزارات: التجارة، والاستثمار، والتعليم، والصحة، والصناعة والثروة المعدنية، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت"، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، والهيئة العامة للموانئ، والهيئة العامة للغذاء والدواء، والمركز الوطني للتنافسية، والمركز السعودي للأعمال الاقتصادية، والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، والأكاديمية السعودية اللوجستية، ومن قطاع الأعمال اتحاد الغرف السعودية، ومسؤولين من شركات وطنية.
والتقى وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي اليوم، معالي وزير التعليم السنغافوري تشان تشون سينغ، ومعالي وزير التنمية الاجتماعية الوزير المسؤول عن شؤون المسلمين في سنغافورة مساجوس ذو الكفل، بحضور معالي نائب وزير التجارة الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنافسية الدكتورة إيمان بنت هبّاس المطيري، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى سنغافورة عبدالله بن محمد الماضي.
واتفق الجانبان خلال الاجتماعين على التعاون في مجالات تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة للصناعات المستقبلية، ومحو الأمية الرقمية، وريادة الأعمال، إضافة إلى مناقشة السمات الرئيسة لنظام التعليم السنغافوري، والتبادل للخبرات والدورات التدريبية، والتعاون بين الجامعات والمدارس والتوسع في برامج البعثات التعليمية بين البلدين، إلى جانب التعاون في مجال الأوقاف.
وتناول القصبي مع رئيس مجلس إدارة التنمية الاقتصادية بينغ تشيونغ بون، ورئيس هيئة تخطيط البنية التحتية الصناعية تان تشونغ منغ، التعاون الثنائي في مجالات التحفيز الاقتصادي، وخدمات الحلول التجارية التي تقدم للشركات، إلى جانب التعاون في تطوير المناطق الصناعية ومجمعات الأعمال، والتحول نحو رقمنة عمليات التصنيع.
وشمل جدول الاجتماعات مناقشة التعاون الثنائي في مجالات اقتصاد الخدمات، إضافة إلى استعراض أفضل الممارسات والبرامج الرئيسة لتعزيز القدرة التنافسية، وآفاق التعاون البحثية بين المركز الوطني للتنافسية ومعهد آسيا للتنافسية في مدرسة لي كوان يو للسياسات العامة، وذلك خلال لقاء مع نائب عميد المدرسة للتعليم التنفيذي مانشيني فرانشيسكو، ومدير المعهد تشيونغ بول.
ويعقد القصبي خلال اليومين المقبلة عدداً من اللقاءات مع وزراء ومسؤولين، أبرزهم معالي وزير التجارة والصناعة جان كيم يونغ، ومعالي وزير القوى العاملة الدكتور تان سي لينغ، ومعالي وزير الاتصالات جوزفين تيو، ورئيس مجلس إدارة "Enterprise Singapore" بيتر أونغ، ورئيس مجلس إدارة الأكاديمية السنغافورية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية الدكتور روبرت ياب.
ويتضمن برنامج الوفد زيارات ميدانية لعددٍ من الأكاديميات التعليمية المتخصصة، ومراكز ابتكار أعمال، وميناء تواس أكبر ميناء آلي في العالم؛ بهدف التعرف على أفضل الممارسات والتجارب النوعية في مختلف المجالات، إضافة إلى المشاركة غداً في "منتدى الأعمال السعودي - السنغافوري" الذي ينظمه المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع اتحاد الغرف السعودية واتحاد الأعمال السنغافوري.
ويتناول المنتدى التقدم المحرز في تنفيذ رؤية المملكة 2030 منذ إطلاقها في عام 2016، وفرص تعزيز الشراكة الاقتصادية والتجارية، وتبادل الخبرات، إلى جانب مناقشة زيادة التعاون بين قطاعي الأعمال في البلدين في عددٍ من القطاعات الحيوية، ومنها القطاع اللوجستي، والتجارة الإلكترونية، والتقنيات الحديثة وغيرها.
يذكر أن الوفد يضم قيادات عددٍ من الجهات الحكومية هي وزارات: التجارة، والاستثمار، والتعليم، والصحة، والصناعة والثروة المعدنية، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت"، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، والهيئة العامة للموانئ، والهيئة العامة للغذاء والدواء، والمركز الوطني للتنافسية، والمركز السعودي للأعمال الاقتصادية، والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، والأكاديمية السعودية اللوجستية، ومن قطاع الأعمال اتحاد الغرف السعودية، ومسؤولين من شركات وطنية.