جمعية الحديبية تنفذ مشروع الحقيبة المدرسية لدعم المسيرة التعلمية للأيتام والأسر الفقيرة
نفذت جمعية الحديبية للخدمات الإنسانية بمكة المكرمة مشروع الحقيبة المدرسية لدعم المسيرة التعلمية للأيتام وأبناء الأسر الفقيرة والمحتاجة المسجلة في الجمعية، وهو عبارة عن تأمين حقيبة مدرسية مجهزة بالمستلزمات الدراسية تتناسب مع جميع المراحل الدراسية ويستمر حتى نهاية الفصل الدراسي الأولي للعام الدراسي 1445هـ.
ومن جهته أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور سمير توكل أن مشروع الحقيبة المدرسية يهدف إلى تحقيق رسالة الجمعية من خلال تنفيذ المشروع، والاسهام في تمكين الأيتام وأبناء والأسر المستفيدة، وتشجيع الطلاب المستفيدين من مواصلة التعلم، مشيراً إلى أن المشروع يستهدف للطلاب الذي يدرسون في المدارس التي تقع ضمن النطاق الجغرافي للجمعية.
وأوضح "توكل" أن المشروع سيعمل بثلاثة مسارات الأول توفير الحقائب المدرسية مرة في الفصل الدراسي، فيما يضم المسار الثاني توفير وجبات الإفطار اليومي دائم طوال أيام الدراسة، وأما المسار الثالث وهو توفير كسوة الطالب مرةً في الفصل الدراسي.
وأضاف الدكتور "سمير توكل" إلى أن المشروع انطلق بشراكة مجتمعية بعدد من الجهات تأتي في مقدمتها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ومنصة إحسان وعدد من الجهات المانحة وفاعلي خير، مقدماً له في ختام حديثه الشكر الجزيل على جهودهم الكبيرة لإنجاح هذا المشروع الذي يستهدف فئة غالية على قلوبنا (الأيتام والفقراء والمحتاجين ) سائلاً الله أن يجزي الجميع خير الجزاء.
ومن جهته أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور سمير توكل أن مشروع الحقيبة المدرسية يهدف إلى تحقيق رسالة الجمعية من خلال تنفيذ المشروع، والاسهام في تمكين الأيتام وأبناء والأسر المستفيدة، وتشجيع الطلاب المستفيدين من مواصلة التعلم، مشيراً إلى أن المشروع يستهدف للطلاب الذي يدرسون في المدارس التي تقع ضمن النطاق الجغرافي للجمعية.
وأوضح "توكل" أن المشروع سيعمل بثلاثة مسارات الأول توفير الحقائب المدرسية مرة في الفصل الدراسي، فيما يضم المسار الثاني توفير وجبات الإفطار اليومي دائم طوال أيام الدراسة، وأما المسار الثالث وهو توفير كسوة الطالب مرةً في الفصل الدراسي.
وأضاف الدكتور "سمير توكل" إلى أن المشروع انطلق بشراكة مجتمعية بعدد من الجهات تأتي في مقدمتها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ومنصة إحسان وعدد من الجهات المانحة وفاعلي خير، مقدماً له في ختام حديثه الشكر الجزيل على جهودهم الكبيرة لإنجاح هذا المشروع الذي يستهدف فئة غالية على قلوبنا (الأيتام والفقراء والمحتاجين ) سائلاً الله أن يجزي الجميع خير الجزاء.