وزير الصناعة يلتقي عدداً من المبتعثين في بكين
التقى وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف في العاصمة الصينية بكين عدداً من الطلاب والطالبات السعوديين المبتعثين، يرافقه معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم، ومعالي نائب الوزير لشؤون التعدين المهندس خالد بن صالح المديفر، وعدد من قيادات منظومة الصناعة والثروة المعدنية، بحضور معالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الصين الشعبية الأستاذ عبد الرحمن الحربي، والملحق الثقافي السعودي في الصين الدكتور أحمد الزهراني.
ويأتي اللقاء ضمن الزيارة الرسمية التي يجريها وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية الصين الشعبية بهدف تعزيز الشراكة الاقتصادية بين المملكة والصين في قطاعي الصناعة والتعدين، إضافة إلى استعراض الفرص الاستثمارية النوعية بين البلدين، وتسليط الضوء على مبادرات المملكة للنهوض بهذين القطاعين الإستراتيجيين.
وأكّد وزير الصناعة والثروة المعدنية خلال كلمته للطلاب أهمية رحلة الابتعاث باعتبارها أحد الجسور الثقافية المهمة والملهمة للتواصل الحضاري بين الشعوب، مبينًا أن المملكة تعوّل على أبناء الوطن، وتراهن عليهم في صنع المستقبل، من خلال برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، وبرنامج تنمية القدرات البشرية التي تهدف إلى تمكين المواطن من المنافسة عالمياً في جميع المجالات.
وأشار إلى أن منظومة الصناعة والثروة المعدنية وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية؛ حريصة على فتح قنوات التواصل مع المبتعثين في الخارج، ومساعدتهم على استكشاف مسارات الفرص المستقبلية لهم في قطاعي الصناعة والتعدين، من خلال العديد من البرامج والمبادرات التي توفرها.
ويأتي اللقاء ضمن الزيارة الرسمية التي يجريها وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية الصين الشعبية بهدف تعزيز الشراكة الاقتصادية بين المملكة والصين في قطاعي الصناعة والتعدين، إضافة إلى استعراض الفرص الاستثمارية النوعية بين البلدين، وتسليط الضوء على مبادرات المملكة للنهوض بهذين القطاعين الإستراتيجيين.
وأكّد وزير الصناعة والثروة المعدنية خلال كلمته للطلاب أهمية رحلة الابتعاث باعتبارها أحد الجسور الثقافية المهمة والملهمة للتواصل الحضاري بين الشعوب، مبينًا أن المملكة تعوّل على أبناء الوطن، وتراهن عليهم في صنع المستقبل، من خلال برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، وبرنامج تنمية القدرات البشرية التي تهدف إلى تمكين المواطن من المنافسة عالمياً في جميع المجالات.
وأشار إلى أن منظومة الصناعة والثروة المعدنية وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية؛ حريصة على فتح قنوات التواصل مع المبتعثين في الخارج، ومساعدتهم على استكشاف مسارات الفرص المستقبلية لهم في قطاعي الصناعة والتعدين، من خلال العديد من البرامج والمبادرات التي توفرها.