الشؤون الإسلامية تُّنظم ندوة "بيان سماحة الإسلام ودوره في تعزيز السلم الاجتماعي"
اُفتتحت اليوم، الندوة العلمية "بيان سماحة الإسلام ودوره في تعزيز التعايش والسلم الاجتماعي" بالعاصمة النيبالية كاتماندو، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة خادم الحرمين الشريفين في الهند، بمشاركة أكثر من 170 شخصية من ممثلي الجمعيات والمنظمات الإسلامية؛ وتهدف إلى بيان سماحة الإسلام في العقيدة والمنهج والتعامل.
وفي بداية الندوة ألقى رئيس المفوضة الإسلامية بالنيبال شميم الأنصاري كلمة ترحيبية، تلاها كلمة الضيوف ألقاها وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية الدكتور عواد بن سبتي العنزي، رحَّب فيها بسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النيبال سعد بن ناصر أبو حيمد، وبأصحاب السعادة السفراء ورؤساء الجمعيات الخيرية والمؤسسات الدعوية.
وأكَّد العنزي على أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله - تقوم على نشر الإسلام الوسطي المعتدل، وتحقيق السلام العالمي من خلال نشر ثقافة التعايش بين الشعوب، ومنع الظلم والاعتداء على الآخرين، والتحذير من الإرهاب ودوافعه، وبيان خطر الغلو، إضافة إلى ما تقوم به من جهد كبير في المجالات والأصعدة كافة؛ لبيان وسطية الإسلام وعدله ورحمته حتى أصبحت تجربة المملكة في محاربة الغلو والتطرف وبيان وسطية الإسلام وعدله تجربة ثرية ومتميزة يُقتدى بها.
بعد ذلك ألقى رئيس الجمعية الوطنية النيبالية غانيش براساد، كلمة قدَّم خلالها شكره وتقديره للمملكة، مؤكدًا أهمية التعايش والتسامح الديني للمجتمعات البشرية في شرق العالم وغربه.
وفي بداية الندوة ألقى رئيس المفوضة الإسلامية بالنيبال شميم الأنصاري كلمة ترحيبية، تلاها كلمة الضيوف ألقاها وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية الدكتور عواد بن سبتي العنزي، رحَّب فيها بسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النيبال سعد بن ناصر أبو حيمد، وبأصحاب السعادة السفراء ورؤساء الجمعيات الخيرية والمؤسسات الدعوية.
وأكَّد العنزي على أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله - تقوم على نشر الإسلام الوسطي المعتدل، وتحقيق السلام العالمي من خلال نشر ثقافة التعايش بين الشعوب، ومنع الظلم والاعتداء على الآخرين، والتحذير من الإرهاب ودوافعه، وبيان خطر الغلو، إضافة إلى ما تقوم به من جهد كبير في المجالات والأصعدة كافة؛ لبيان وسطية الإسلام وعدله ورحمته حتى أصبحت تجربة المملكة في محاربة الغلو والتطرف وبيان وسطية الإسلام وعدله تجربة ثرية ومتميزة يُقتدى بها.
بعد ذلك ألقى رئيس الجمعية الوطنية النيبالية غانيش براساد، كلمة قدَّم خلالها شكره وتقديره للمملكة، مؤكدًا أهمية التعايش والتسامح الديني للمجتمعات البشرية في شرق العالم وغربه.