البرازيلي إياغو سانتوس يلوم جماهير الشباب: أنتم لا تعرفون الحقيقة ولا يصح الإساءة لعائلتي!
رد البرازيلي إياغو سانتوس، مدافع الشباب، على الهجوم الذى تعرض له بعد تداول أخبار أنه رفض الخروج من الشباب، ولم يسمح لإدارة الفريق بالتعاقد مع لاعب أجنبي بدلاً منه قبل إغلاق السوق الصيفي.
وأوضح سانتوس، مدافع الشباب في بيان رسمي نشره عبر حسابه الشخصي على منصة (أكس) موقفه لجماهير الشباب قائلاً: "أردت أن أوضح التطورات الأخيرة بشأن وضعي مع الشباب خلال فترة الانتقالات الصيفية، فمن المهم بالنسبة لي أن تفهموا ما حدث، وكيف تعاملت مع الموقف".
وأضاف اللاعب البرازيلي قائلاً: "الأخبار المنتشرة بوسائل الإعلام حولي ليست صحيحة، أؤكد لكم أنني ملتزم مع الشباب، لقد كان شرفاً لي تمثيل هذا النادي، وقد سعيت دائمًا إلى التفاني مع الفريق، في المساهمة داخل وخارج الميدان".
وأوضح موقفه قائلاً: "خلال فصل الصيف، مرحلة ما قبل الموسم، أبلغتني الادارة برغبتها في الاستغناء عن خدماتي، لرغبتهم في جلب لاعبين جدد، وبعدها تلقى وكيل أعمالي العديد من عروض الأندية الأخرى".
واستطرد اللاعب حديثه: "كنت منفتحاً على اكتشاف فرص جديدة، ولكن الإدارة غيرت رأيها، وأبلغوني أنني أعتبر لاعباً رئيسياً بالفريق، وأنهم يريدون منى البقاء".
وطالب الجماهير قائلاً: "احترموا عائلتي، لأن هذه ليست أشياء للعبث، وأنتم لا تعرفون الحقيقة".
وأوضح سانتوس، مدافع الشباب في بيان رسمي نشره عبر حسابه الشخصي على منصة (أكس) موقفه لجماهير الشباب قائلاً: "أردت أن أوضح التطورات الأخيرة بشأن وضعي مع الشباب خلال فترة الانتقالات الصيفية، فمن المهم بالنسبة لي أن تفهموا ما حدث، وكيف تعاملت مع الموقف".
وأضاف اللاعب البرازيلي قائلاً: "الأخبار المنتشرة بوسائل الإعلام حولي ليست صحيحة، أؤكد لكم أنني ملتزم مع الشباب، لقد كان شرفاً لي تمثيل هذا النادي، وقد سعيت دائمًا إلى التفاني مع الفريق، في المساهمة داخل وخارج الميدان".
وأوضح موقفه قائلاً: "خلال فصل الصيف، مرحلة ما قبل الموسم، أبلغتني الادارة برغبتها في الاستغناء عن خدماتي، لرغبتهم في جلب لاعبين جدد، وبعدها تلقى وكيل أعمالي العديد من عروض الأندية الأخرى".
واستطرد اللاعب حديثه: "كنت منفتحاً على اكتشاف فرص جديدة، ولكن الإدارة غيرت رأيها، وأبلغوني أنني أعتبر لاعباً رئيسياً بالفريق، وأنهم يريدون منى البقاء".
وطالب الجماهير قائلاً: "احترموا عائلتي، لأن هذه ليست أشياء للعبث، وأنتم لا تعرفون الحقيقة".
