نهر البلسم في مستشفى أبو عريش العام
محمد الرياني
ما أجمل الصحة حين تنبت خضراء!
ما أروعها حين يشتد عودها في ثبات!
ما أجمل أوراقها وما أزكى شذاها!
وما ألذ طعمها عندما تكون ثمرتها كأطيب مايكون الثمر!
هاهي العصافير تشدو مع نسائم الصباح وترفرف فوق العذوق فرحة بالحياة الجميلة، هانحن نرى في أروقة الصحة بياض العافية ولون الشرايين القاني التي تضخ الحياة.
اليوم يوم مختلف واستثنائي، اجتمعت فيه الاستشارة والمشورة.
في مستشفى أبو عريش تبدو أمور الصحة في تمامها أو في ذروتها بعد عرض رائع لمنجزات هذا المستشفى العريق الذي شهدت الأرقام والشواهد على علوه وسموه، ولأن الذي قدَّم العرض قد خاض غمار نهر الصحة فقد تجلى العرض وأفصح عن عناوين جديرة بالتوقف وقراءة حروفه وعباراته، ولأن الإدهاش جاء رائعًا فقد جاء التفاعل معه في الموعد وفي مستوى العرض.
والحديث عن مستوى الصحة في هذا الصرح الصحي صرح مستشفى أبو عريش العام يدفع للحديث عن كوكبة ونخبة العاملين فيه وظهور أثر الجودة في تفاصيله.
في مستشفى أبو عريش العام تبدو بصمات ولمسات أبناء هذا الوطن المبدعين المخلصين واضحة وجلية سواء من الناحية الإدارية أو من النواحي الطبية؛ ولاتزال الطموحات تتجه للمزيد لتحقيق أرقى خدمة لهذا القطاع الذي يخدم شريحة هائلة في منطقة جازان.
لقد شرفتُ حقًّا بحضور المجلس الاستشاري في مستشفى أبو عريش العام ضمن منظومة قيادات سابقة ولاحقة في هذه المنطقة جمعهم هذا المجلس في يوم جميل مثقل بالهمم الطموحة والآراء التي تريد لهذا المستشفى أن يتجاوز المركز الثاني الذي حققه مؤخرًا على مستوى المملكة في مؤشرات الأداء ليكون الأول في قادم الأيام.
شكرًا لإدارة هذا المستشفى ممثلًا في مديره موسى نخيفي ومساعده محمد عقدي ولعُرّاب تجربة المريض د. هيا المعاوي، ولمنظومة الرموز الذين طرزوا جمال الصحة في هذا المستشفى من أجل ان يكون للأجساد التي تطلب العلاج بلسمًا يضاف إلى نهر البلسم في مستشفى أبو عريش العام.
ما أجمل الصحة حين تنبت خضراء!
ما أروعها حين يشتد عودها في ثبات!
ما أجمل أوراقها وما أزكى شذاها!
وما ألذ طعمها عندما تكون ثمرتها كأطيب مايكون الثمر!
هاهي العصافير تشدو مع نسائم الصباح وترفرف فوق العذوق فرحة بالحياة الجميلة، هانحن نرى في أروقة الصحة بياض العافية ولون الشرايين القاني التي تضخ الحياة.
اليوم يوم مختلف واستثنائي، اجتمعت فيه الاستشارة والمشورة.
في مستشفى أبو عريش تبدو أمور الصحة في تمامها أو في ذروتها بعد عرض رائع لمنجزات هذا المستشفى العريق الذي شهدت الأرقام والشواهد على علوه وسموه، ولأن الذي قدَّم العرض قد خاض غمار نهر الصحة فقد تجلى العرض وأفصح عن عناوين جديرة بالتوقف وقراءة حروفه وعباراته، ولأن الإدهاش جاء رائعًا فقد جاء التفاعل معه في الموعد وفي مستوى العرض.
والحديث عن مستوى الصحة في هذا الصرح الصحي صرح مستشفى أبو عريش العام يدفع للحديث عن كوكبة ونخبة العاملين فيه وظهور أثر الجودة في تفاصيله.
في مستشفى أبو عريش العام تبدو بصمات ولمسات أبناء هذا الوطن المبدعين المخلصين واضحة وجلية سواء من الناحية الإدارية أو من النواحي الطبية؛ ولاتزال الطموحات تتجه للمزيد لتحقيق أرقى خدمة لهذا القطاع الذي يخدم شريحة هائلة في منطقة جازان.
لقد شرفتُ حقًّا بحضور المجلس الاستشاري في مستشفى أبو عريش العام ضمن منظومة قيادات سابقة ولاحقة في هذه المنطقة جمعهم هذا المجلس في يوم جميل مثقل بالهمم الطموحة والآراء التي تريد لهذا المستشفى أن يتجاوز المركز الثاني الذي حققه مؤخرًا على مستوى المملكة في مؤشرات الأداء ليكون الأول في قادم الأيام.
شكرًا لإدارة هذا المستشفى ممثلًا في مديره موسى نخيفي ومساعده محمد عقدي ولعُرّاب تجربة المريض د. هيا المعاوي، ولمنظومة الرموز الذين طرزوا جمال الصحة في هذا المستشفى من أجل ان يكون للأجساد التي تطلب العلاج بلسمًا يضاف إلى نهر البلسم في مستشفى أبو عريش العام.
