المركز السعودي للاعتماد يعقد لقاءً تعريفيًا غداً لجهات تقويم المطابقة في منطقة تبوك
يعقد المركز السعودي للاعتماد غداً؛ لقاءً تعريفيًا لجـهات تقويـــم المطابقــة في منطقة تبوك.
ويأتي اللقاء الذي يقام في مدينة فندق الهوليدي إن من الساعة 12:30 ظهرًا حتى 3:30 مساءً, استكمالًا لسلسلة من اللقاءات التي يعقدها المركز بهدف إبراز أهمية الاعتماد السعودي في تنمية الاقتصاد الوطني، وتعزيز البنية التحتية للجودة في المملكة وفق أفضل المواصفات والمرجعيات العالمية.
ويقدم فريق المركز خلال اللقاء عرضًا تقديميًا مفصّلًا يعرّف برسالة المركز السعودي للاعتماد وأهدافه، ويستعرض إستراتيجيته الرامية إلى الإسهام في الوصول بالبنية التحتية للجودة في المملكة إلى أفضل عشر دول في العالم بحلول عام 2030، كما يشمل العرض التقديمي استعراض خدمات المركز لاعتماد المختبرات ومن ضمنها المختبرات الطبية، واعتماد جهات التفتيش، وجهات منح الشهادات الشاملة جهات منح شهادات الحلال، إلى جانب تطوير القدرات الفنية.
وسيتضمن اللقاء توقيع مذكرة تفاهم بين المركز السعودي للاعتماد وجامعة تبوك بهدف التعاون المشترك في العديد من المجالات منها تقديم خدمات اعتماد مختبرات
الجامعة، واعتماد الجامعة جهة مانحة للشهادات في نظم الإدارة، والاستفادة من الخبرات والكفاءات الوطنية التي يمتلكها الطرفان.
ويأتي اللقاء الذي يقام في مدينة فندق الهوليدي إن من الساعة 12:30 ظهرًا حتى 3:30 مساءً, استكمالًا لسلسلة من اللقاءات التي يعقدها المركز بهدف إبراز أهمية الاعتماد السعودي في تنمية الاقتصاد الوطني، وتعزيز البنية التحتية للجودة في المملكة وفق أفضل المواصفات والمرجعيات العالمية.
ويقدم فريق المركز خلال اللقاء عرضًا تقديميًا مفصّلًا يعرّف برسالة المركز السعودي للاعتماد وأهدافه، ويستعرض إستراتيجيته الرامية إلى الإسهام في الوصول بالبنية التحتية للجودة في المملكة إلى أفضل عشر دول في العالم بحلول عام 2030، كما يشمل العرض التقديمي استعراض خدمات المركز لاعتماد المختبرات ومن ضمنها المختبرات الطبية، واعتماد جهات التفتيش، وجهات منح الشهادات الشاملة جهات منح شهادات الحلال، إلى جانب تطوير القدرات الفنية.
وسيتضمن اللقاء توقيع مذكرة تفاهم بين المركز السعودي للاعتماد وجامعة تبوك بهدف التعاون المشترك في العديد من المجالات منها تقديم خدمات اعتماد مختبرات
الجامعة، واعتماد الجامعة جهة مانحة للشهادات في نظم الإدارة، والاستفادة من الخبرات والكفاءات الوطنية التي يمتلكها الطرفان.