312 مليار ريال مساهمة "روشن" المتوقعة في الاقتصاد الوطني بحلول 2030
احتفت مجموعة "روشن"، الشركة الوطنية الرائدة في مجال التطوير العقاري وإحدى المشاريع الكبرى لصندوق الاستثمارات العامة في المملكة، بمرور ثلاثة أعوام حافلة بالإنجازات التي لعبت دورًا محوريا في دعم المساعي نحو تحقيق الأهداف الاقتصادية والاجتماعية لرؤية المملكة 2030, حيث سلطت "روشن" الضوء على ما حققته من إنجازات مميزة، ونجحت في بيع ما يقارب 7 آلاف وحدة سكنية وتوقيع عقودٍ بقيمة 37 مليار ريال لتمويل المشاريع الحالية.
وتعمل على وضع أجندتها للمستقبل، التي من شأنها رسم ملامح السوق العقارية الوطنية وترسيخ مكانة "روشن" كشركة التطوير العقاري متعددة القطاعات الرائدة على مستوى المنطقة، حيث تواصل المجموعة خطتها لبناء 395 ألف وحدة سكنية على مساحة تفوق 100 مليون متر مربع من الأراضي في جميع أنحاء المملكة.
وأعرب الرئيس التنفيذي لمجموعة "روشن" ديفيد جروفر عن فخره بما حققته المجموعة على مدى الأعوام الثلاثة الماضية, حيث يأتي ذلك من خلال العمل الدؤوب والالتزام من قبل جميع منسوبي المجموعة الذين يعملون كفريق واحد، إلى جانب الدعم المستمر الذي تتلقاه من شركائها, مشيرا إلى أن قوة المجموعة تستمدها من رؤية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة "روشن" الثاقبة منذ إنشاءها.
واستطاعت مجموعة "روشن" تحقيق نجاحات بارزة في فترة زمنية وجيزة، من خلال تطوير مجتمعات نابضة بالحياة تقدم أسلوب حياة متطور صحي ومتكامل لأكثر من مليونيّ شخص بحلول عام 2030، مما يجعل المجموعة مساهمًا رئيسا في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في رفع نسبة تملك الأسر السعودية للمساكن إلى 70%، والارتقاء بجودة حياة الأفراد.
وتعتمد "روشن" منهجية جديدة في التجارب المعيشية للسكان، التي تتجاوز وضع المخططات الأساسية المبتكرة لمجتمعاتها المتكاملة، وتوفير سبل الراحة، لتشمل أيضا تسهيل مراحل عملية الشراء والتملك, كما حرصت على التعاون مع مؤسسات مالية رائدة لتمكين السكان من الحصول على قروض ميسرة للشراء, وحصولهم على سند الملكية عند استلام المنزل مباشرة.
وتشتهر "روشن" بمساهماتها الإيجابية في القطاع العقاري على مستوى المملكة, حيث كان مشروع حي "سدرة" في الرياض أول المشاريع الضخمة التي يجري تسليمها للعملاء, وتحول حي "سدرة" بسرعة إلى أكثر المجتمعات المرغوبة في العاصمة، ومن المقرر أن يوفر 30 ألف منزلًا جديدًا حال اكتماله, كما تطور المجموعة مشروع "وارفة" في حي الجنادرية بالرياض، الذي يحتضن ما يزيد عن 2,300 وحدة سكنية تستوعب أكثر من 13 ألف شخص.
وبناءً على النجاح الكبير لمشروع "سدرة"، بدأت المجموعة بتطوير مشروع "العروس" في جدة، الذي أسهم بإدخال مفهوم جديد للمعيشة على الساحل الغربي للمملكة، ويستوحي المشروع تصاميمه من تراث المنطقة بلمسات عصرية, حيث اعتمدت "روشن" على منهجيتها الفريدة في دمج التراث بمواد وتقنيات البناء الحديثة.
وتركز "روشن" على تطوير مجتمعاتها بما ينسجم مع الطبيعة المحيطة، وهذا ما يتجلى بشكلٍ واضح في مشروع "الفلوة"، أولى مشاريعها في المنطقة الشرقية، الذي يحتضن ما يزيد عن 18 ألف منزل وسط واحة الأحساء، إحدى أضخم الواحات الطبيعية في العالم, كما تعمل على الارتقاء بمستوى قطاع العقارات بأكمله في المملكة، فقد حصلت في عام 2022 فقط على ست شهادات من "المنظمة الدولية للمعايير"، أيزو في مختلف المجالات بدءا من ادارتها الداخلية، جودة البناء والتصميم، والمساحات الخضراء وصولا الى التقنيات المستخدمة في البنية التحتية, وتماشيًا مع التزام المجموعة بالارتقاء بمستوى معيشة السكان، وضعت "روشن" معيارها الرائد على مستوى القطاع للسلامة خلال عام 2023، حيث نجحت باستكمال 35 مليون ساعة عمل آمنة في مواقع البناء منذ إنشائها.
ويأتي هذا الإنجاز بعد تسجيل المجموعة 21 مليون ساعة عمل آمنة في عام 2022، ما يؤكد على ثقافة السلامة الراسخة التي تعتمدها "روشن" وشركاؤها العاملين في مختلف مواقع مشاريعها.
ونظرًا لسرعة "روشن" ونطاق العمل الذي تعتمده في تنفيذ استراتيجية النمو، فإن مساهمة المجموعة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 تتجاوز إطلاق مجتمعاتها الرائدة, ومن المتوقع أن تصل مساهمة "روشن" في الاقتصاد الوطني للمملكة إلى 312 مليار ريال سعودي بحلول عام 2030، مع توفير 388 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، حيث ضمت منذ إنشائها حوالي أكثر من الف موظف، بالإضافة إلى دورها في تحفيز الاقتصادات وتعزيز سلاسل التوريد في المملكة من خلال عملها مع الشركاء المحليين.
كما تواصل اعتماد إطارها الخاص لدعم الموظفين، لا سيما من خلال "برنامج همم للخريجين" المخصص لتمكين الخريجين والمواهب الشابة من بدء مسيرتهم المهنية، مما أتاح للمجموعة الحصول على التصنيف ضمن أفضل بيئات العمل للعام الثالث على التوالي, وتعزز مساهمتها الإيجابية في المجتمع من خلال "يحييك"، برنامج المسؤولية الاجتماعية للشركات الخاص بالمجموعة، الذي يقوم بمبادرات عديدة تسهم في رفع جودة الحياة في جميع أنحاء المملكة، شملت المبادرات الاجتماعية، والصحية، ا لفنون والثقافة والمبادرات الرياضية، والبيئية ,ومبادرات الاستدامة، ودعم الابتكار.
وقال "جروفر": نواصل التزامنا بترك أثر إيجابي ملموس، والارتقاء بجودة حياة جميع السكان، وتعزيز معيشة المجتمعات في جميع أنحاء المملكة، بالاعتماد على قدراتنا ونطاق عملنا الواسع, ونفخر في "روشن" بالجهود الاستثنائية التي بذلناها من أجل تحقيق هذه الأهداف حتى الآن, ونتطلع بكل ثقة إلى تحقيق المزيد من هذه النجاحات والنمو على مستوى المملكة.
وتعمل على وضع أجندتها للمستقبل، التي من شأنها رسم ملامح السوق العقارية الوطنية وترسيخ مكانة "روشن" كشركة التطوير العقاري متعددة القطاعات الرائدة على مستوى المنطقة، حيث تواصل المجموعة خطتها لبناء 395 ألف وحدة سكنية على مساحة تفوق 100 مليون متر مربع من الأراضي في جميع أنحاء المملكة.
وأعرب الرئيس التنفيذي لمجموعة "روشن" ديفيد جروفر عن فخره بما حققته المجموعة على مدى الأعوام الثلاثة الماضية, حيث يأتي ذلك من خلال العمل الدؤوب والالتزام من قبل جميع منسوبي المجموعة الذين يعملون كفريق واحد، إلى جانب الدعم المستمر الذي تتلقاه من شركائها, مشيرا إلى أن قوة المجموعة تستمدها من رؤية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة "روشن" الثاقبة منذ إنشاءها.
واستطاعت مجموعة "روشن" تحقيق نجاحات بارزة في فترة زمنية وجيزة، من خلال تطوير مجتمعات نابضة بالحياة تقدم أسلوب حياة متطور صحي ومتكامل لأكثر من مليونيّ شخص بحلول عام 2030، مما يجعل المجموعة مساهمًا رئيسا في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في رفع نسبة تملك الأسر السعودية للمساكن إلى 70%، والارتقاء بجودة حياة الأفراد.
وتعتمد "روشن" منهجية جديدة في التجارب المعيشية للسكان، التي تتجاوز وضع المخططات الأساسية المبتكرة لمجتمعاتها المتكاملة، وتوفير سبل الراحة، لتشمل أيضا تسهيل مراحل عملية الشراء والتملك, كما حرصت على التعاون مع مؤسسات مالية رائدة لتمكين السكان من الحصول على قروض ميسرة للشراء, وحصولهم على سند الملكية عند استلام المنزل مباشرة.
وتشتهر "روشن" بمساهماتها الإيجابية في القطاع العقاري على مستوى المملكة, حيث كان مشروع حي "سدرة" في الرياض أول المشاريع الضخمة التي يجري تسليمها للعملاء, وتحول حي "سدرة" بسرعة إلى أكثر المجتمعات المرغوبة في العاصمة، ومن المقرر أن يوفر 30 ألف منزلًا جديدًا حال اكتماله, كما تطور المجموعة مشروع "وارفة" في حي الجنادرية بالرياض، الذي يحتضن ما يزيد عن 2,300 وحدة سكنية تستوعب أكثر من 13 ألف شخص.
وبناءً على النجاح الكبير لمشروع "سدرة"، بدأت المجموعة بتطوير مشروع "العروس" في جدة، الذي أسهم بإدخال مفهوم جديد للمعيشة على الساحل الغربي للمملكة، ويستوحي المشروع تصاميمه من تراث المنطقة بلمسات عصرية, حيث اعتمدت "روشن" على منهجيتها الفريدة في دمج التراث بمواد وتقنيات البناء الحديثة.
وتركز "روشن" على تطوير مجتمعاتها بما ينسجم مع الطبيعة المحيطة، وهذا ما يتجلى بشكلٍ واضح في مشروع "الفلوة"، أولى مشاريعها في المنطقة الشرقية، الذي يحتضن ما يزيد عن 18 ألف منزل وسط واحة الأحساء، إحدى أضخم الواحات الطبيعية في العالم, كما تعمل على الارتقاء بمستوى قطاع العقارات بأكمله في المملكة، فقد حصلت في عام 2022 فقط على ست شهادات من "المنظمة الدولية للمعايير"، أيزو في مختلف المجالات بدءا من ادارتها الداخلية، جودة البناء والتصميم، والمساحات الخضراء وصولا الى التقنيات المستخدمة في البنية التحتية, وتماشيًا مع التزام المجموعة بالارتقاء بمستوى معيشة السكان، وضعت "روشن" معيارها الرائد على مستوى القطاع للسلامة خلال عام 2023، حيث نجحت باستكمال 35 مليون ساعة عمل آمنة في مواقع البناء منذ إنشائها.
ويأتي هذا الإنجاز بعد تسجيل المجموعة 21 مليون ساعة عمل آمنة في عام 2022، ما يؤكد على ثقافة السلامة الراسخة التي تعتمدها "روشن" وشركاؤها العاملين في مختلف مواقع مشاريعها.
ونظرًا لسرعة "روشن" ونطاق العمل الذي تعتمده في تنفيذ استراتيجية النمو، فإن مساهمة المجموعة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 تتجاوز إطلاق مجتمعاتها الرائدة, ومن المتوقع أن تصل مساهمة "روشن" في الاقتصاد الوطني للمملكة إلى 312 مليار ريال سعودي بحلول عام 2030، مع توفير 388 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، حيث ضمت منذ إنشائها حوالي أكثر من الف موظف، بالإضافة إلى دورها في تحفيز الاقتصادات وتعزيز سلاسل التوريد في المملكة من خلال عملها مع الشركاء المحليين.
كما تواصل اعتماد إطارها الخاص لدعم الموظفين، لا سيما من خلال "برنامج همم للخريجين" المخصص لتمكين الخريجين والمواهب الشابة من بدء مسيرتهم المهنية، مما أتاح للمجموعة الحصول على التصنيف ضمن أفضل بيئات العمل للعام الثالث على التوالي, وتعزز مساهمتها الإيجابية في المجتمع من خلال "يحييك"، برنامج المسؤولية الاجتماعية للشركات الخاص بالمجموعة، الذي يقوم بمبادرات عديدة تسهم في رفع جودة الحياة في جميع أنحاء المملكة، شملت المبادرات الاجتماعية، والصحية، ا لفنون والثقافة والمبادرات الرياضية، والبيئية ,ومبادرات الاستدامة، ودعم الابتكار.
وقال "جروفر": نواصل التزامنا بترك أثر إيجابي ملموس، والارتقاء بجودة حياة جميع السكان، وتعزيز معيشة المجتمعات في جميع أنحاء المملكة، بالاعتماد على قدراتنا ونطاق عملنا الواسع, ونفخر في "روشن" بالجهود الاستثنائية التي بذلناها من أجل تحقيق هذه الأهداف حتى الآن, ونتطلع بكل ثقة إلى تحقيق المزيد من هذه النجاحات والنمو على مستوى المملكة.