"موهبة" تطلق برنامجاً متقدماً في العلوم والرياضيات لـ 2300 طالب وطالبة في 91 مدينة
أطلقت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" اليوم، برنامج موهبة المتقدم في العلوم والرياضيات للعام الدراسي 2023- 2024، ويستمر على مدار العام الدراسي، طيلة 20 أسبوعًا، موزعة بما يتناسب مع الفصول الدراسية والإجازات الرسمية والمطولة.
ويعد البرنامج أحد البرامج التي تقدمها إدارة الشراكة مع المدارس في "موهبة"، وقد حرصت المؤسسة، وللعام الرابع على التوالي، أن يقدم عن بُعد بالكامل، ليخدم الطلبة في المملكة كافة.
ويضم البرنامج لهذا العام أكثر من 2300 طالب وطالبة من 91 مدينة بالمملكة، بزيادة بلغت 31% مقارنة بالعام الماضي، تم توزيعهم على 87 شعبة، بما يتوافق مع اختياراتهم في مرحلة التسجيل.
وجرى تخصيص مسارات للبرنامج، ليتمكن الطلبة من اختيار ما يلائم مسارهم الدراسي، ويتيح لهم فرصة الاستفادة من برامج موهبة الأخرى ومسابقاتها أثناء فترة مشاركتهم في البرنامج.
ويسعى برنامج موهبة المتقدم في العلوم والرياضيات إلى تدريس مناهج إضافية متقدمة، لتكون مناهج ملهمة ومعاصرة قائمة على التحدي ومناسبة لقدرات الطلبة الموهوبين، وتلبي احتياجاتهم واهتماماتهم وميولهم العلمية، وتركز كذلك على تنمية جوانب عدة في شخصية الطالب الموهوب مثل المعرفة والفهم المتقدم للمفاهيم والموضوعات المطروحة، من خلال إثراء معرفته بالمعلومات الحديثة والعميقة، وتنمية القيم والاتجاهات والسمات، والتي من شأنها أن تقدم فرصًا للطلبة الموهوبين لتحقيق التميز في المجالات العلمية المختلفة.
ويعد البرنامج أحد البرامج التي تقدمها إدارة الشراكة مع المدارس في "موهبة"، وقد حرصت المؤسسة، وللعام الرابع على التوالي، أن يقدم عن بُعد بالكامل، ليخدم الطلبة في المملكة كافة.
ويضم البرنامج لهذا العام أكثر من 2300 طالب وطالبة من 91 مدينة بالمملكة، بزيادة بلغت 31% مقارنة بالعام الماضي، تم توزيعهم على 87 شعبة، بما يتوافق مع اختياراتهم في مرحلة التسجيل.
وجرى تخصيص مسارات للبرنامج، ليتمكن الطلبة من اختيار ما يلائم مسارهم الدراسي، ويتيح لهم فرصة الاستفادة من برامج موهبة الأخرى ومسابقاتها أثناء فترة مشاركتهم في البرنامج.
ويسعى برنامج موهبة المتقدم في العلوم والرياضيات إلى تدريس مناهج إضافية متقدمة، لتكون مناهج ملهمة ومعاصرة قائمة على التحدي ومناسبة لقدرات الطلبة الموهوبين، وتلبي احتياجاتهم واهتماماتهم وميولهم العلمية، وتركز كذلك على تنمية جوانب عدة في شخصية الطالب الموهوب مثل المعرفة والفهم المتقدم للمفاهيم والموضوعات المطروحة، من خلال إثراء معرفته بالمعلومات الحديثة والعميقة، وتنمية القيم والاتجاهات والسمات، والتي من شأنها أن تقدم فرصًا للطلبة الموهوبين لتحقيق التميز في المجالات العلمية المختلفة.