المهرجان الزراعي الأول يودّع تيماء بعد أن تجاوز عدد الحضور 5 آلاف زائر
ودَّعت محافظة تيماء اليوم، مهرجان المنتجات الزراعية الأول، الذي نظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك، ممثلاً بمكتب الوزارة بمحافظة تيماء، واستمر 3 أيام، بمشاركة واسعة من مزارعي المحافظة وعددٍ من الجهات الحكومية وغير الربحية.
وأسهم المهرجان -الذي تجاوز عدد زائريه الـ5 آلاف زائر- في تعريف أهالي تيماء والمقيمين فيها بما تتميز به مزارعها من تنوع وجودة في المنتجات، وكذلك التجارب الزراعية الفريدة التي عُرفت عن مزارعيها وتميزهم، كذلك بإنتاج التمور ذات الأصناف الجيدة، إلا أنهم لم يقفوا عند هذا الحد فحسب، بل اتجهوا إلى استزراع بعض المحاصيل التي تشتهر بإنتاجها بعض مناطق المملكة وخارجها وتلائم أجواء المحافظة مستفيدين من الدعم الكبير الذي توفره القيادة الرشيدة -أيدها الله - للزراعة والمزارعين.
وثمَّن مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك المهندس هزاع الرويلي، مشاركةَ الجهات الحكومية والمزارعين الفعَّالة في المهرجان، مشيراً إلى أن الوزارة تسعى لتقديم جميع أوجه الدعم لمزارعي المنطقة كافة؛ لما تمثله منتجاتهم من أهمية كبيرة سواءً من الناحية الاقتصادية أم الصحية، مؤكداً أن مثل هذه المهرجانات بما تحمل من مشاركات تسهم في استمرارية المزارعين في مزاولة هذه المهنة، والتركيز على المنتجات ذات الميزة النسبية بالمنطقة، عادّاً المهرجانات الزراعية واحدةً من أهم المنافذ التي تعول عليها وزارة البيئة في فتح منافذ تسويقية للمزارعين وتعريف المجتمعات المحلية بما تضمه المزارع من منتجات وأصناف غذائية ذات جودة عالية وتنوع فريد.
ونوَّه بما تحظى به مهرجانات المنطقة الزراعية من دعم غير محدود ومتابعة من صاحبِ السموِّ الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، الذي يؤكد دائماً أهمية تهيئة البيئة التسويقية الجاذبة لمنتجات المزارعين، والعمل على مساعدتهم، وتذليل جميع الصعوبات لهم، إلى جانب التوجيهات والاهتمام الذي يوليه معالي وزير البيئة والمياه ومعالي نائبه، بكل مايتعلق بالزراعة والمزارعين في جميع مناطق المملكة.
وأسهم المهرجان -الذي تجاوز عدد زائريه الـ5 آلاف زائر- في تعريف أهالي تيماء والمقيمين فيها بما تتميز به مزارعها من تنوع وجودة في المنتجات، وكذلك التجارب الزراعية الفريدة التي عُرفت عن مزارعيها وتميزهم، كذلك بإنتاج التمور ذات الأصناف الجيدة، إلا أنهم لم يقفوا عند هذا الحد فحسب، بل اتجهوا إلى استزراع بعض المحاصيل التي تشتهر بإنتاجها بعض مناطق المملكة وخارجها وتلائم أجواء المحافظة مستفيدين من الدعم الكبير الذي توفره القيادة الرشيدة -أيدها الله - للزراعة والمزارعين.
وثمَّن مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك المهندس هزاع الرويلي، مشاركةَ الجهات الحكومية والمزارعين الفعَّالة في المهرجان، مشيراً إلى أن الوزارة تسعى لتقديم جميع أوجه الدعم لمزارعي المنطقة كافة؛ لما تمثله منتجاتهم من أهمية كبيرة سواءً من الناحية الاقتصادية أم الصحية، مؤكداً أن مثل هذه المهرجانات بما تحمل من مشاركات تسهم في استمرارية المزارعين في مزاولة هذه المهنة، والتركيز على المنتجات ذات الميزة النسبية بالمنطقة، عادّاً المهرجانات الزراعية واحدةً من أهم المنافذ التي تعول عليها وزارة البيئة في فتح منافذ تسويقية للمزارعين وتعريف المجتمعات المحلية بما تضمه المزارع من منتجات وأصناف غذائية ذات جودة عالية وتنوع فريد.
ونوَّه بما تحظى به مهرجانات المنطقة الزراعية من دعم غير محدود ومتابعة من صاحبِ السموِّ الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، الذي يؤكد دائماً أهمية تهيئة البيئة التسويقية الجاذبة لمنتجات المزارعين، والعمل على مساعدتهم، وتذليل جميع الصعوبات لهم، إلى جانب التوجيهات والاهتمام الذي يوليه معالي وزير البيئة والمياه ومعالي نائبه، بكل مايتعلق بالزراعة والمزارعين في جميع مناطق المملكة.
