جامعة الملك عبدالعزيز تطلق 3 مشاريع تعليمية بتكلفة تقارب الـ 91 مليون ريال
توجت جامعة الملك عبدالعزيز خطتها الإستراتيجية التطويرية بإطلاق 3 مشاريع تعليمية تنموية؛ تقارب تكلفتها الـ 91 مليون ريال؛ تشمل إنشاء معامل قسم علوم الأشعة بكلية العلوم الطبية التطبيقية، وتوسعة المستشفى الجامعي لطب الأسنان، ومركز الملك فيصل للمؤتمرات؛ إضافة للعمل على إنجاز 25 مشروعاً داخل المدينة الجامعية تشمل مباني وفصول ومعامل دراسية.
ويعدّ مشروع معامل قسم علوم الأشعة بكلية العلوم الطبية التطبيقية؛ من المنظومة التعليمية التدريبية لقسم علوم الأشعة.. أحد الصروح التعليمية المتقدمة الشاملة، والحاصل على جائزة أفضل قسم علمي صحي على مستوى الجامعة؛ والذي يمضي نحو التميز والريادة العالمية باستهدافه الارتقاء بالعملية التعليمية للطلاب والطالبات من خلال استثمار الأجهزة الحديثة من نوعها في مجال الأشعة والتميز في البرامج التعليمية والتدريب والتعليم المستمر وبناء الشراكات الفاعلة مع مختلف الجهات ذات العلاقة من المستشفيات الحكومية والخاصة.
وتركز هذه المعامل على تعزيز التبادل المعرفي بين قطاعات الجامعة المختلفة، وتقديم خدمات تشخيصية ومجتمعية، وتوسيع الطاقة الاستيعابية للحالات الإكلينيكية في الجامعة؛ مع مواكبة التطور في هذا المجال وزيادة الطاقة الاستيعابية لاستفادة الطلاب والطالبات ومنسوبي ومنسوبات الجامعة، ومختلف فئات المجتمع؛ مما يرسخ مستهدفات كلية العلوم الطبية التطبيقية، والتي في مقدمتها إيجاد بيئة مثلى للتعاون المثمر مع كافة الجامعات والقطاعات والمراكز المختلفة لخدمة المجتمع.
وينطلق مشروع توسعة المستشفى الجامعي لطب الأسنان من تميز كلية طب الأسنان في الجودة والتطوير، حيث سيقدم هذا المستشفى أفضل الخدمات العلاجية والتثقيفية للمرضى، عن طريق العلاج التكاملي الشامل؛ حيث يعتبر أول وأحدث مستشفى متخصص في صحة الفم والأسنان على مستوى منطقة مكة المكرمة، الذي يضم 107 عيادات أسنان في كافة التخصصات، حيث تم العمل على هذا المشروع منذ عام 1436هـ.
كما يعد مركز الملك فيصل للمؤتمرات؛ من أحدث المراكز لإقامة المعارض والمؤتمرات، والذي صمم لخدمة احتياجات الجامعة، والمشتمل على قاعات ومسارح وساحات للعروض؛ تتوفر فيها كافة الوسائل التقنية الحديثة، وقد تمت توسعته بما يقارب 1200 متر مربع، وتجهيزه بكافة المرافق والأنظمة الحديثة.
ويحتوي مشروع توسعة المركز على قاعة سعتها 900 متر مربع؛ متعددة الاستخدامات، ومساحة إضافية للمناسبات الخارجية في سطح المبنى؛ بإطلالة رائعة على مرافق الجامعة المحيطة بالمركز، إلى جانب المسطحات الخضراء الرائعة الملحقة بالمركز الذي يستفاد منه في إقامة المعارض، وإجراء الأبحاث، وعقد الدورات، وورش العمل، إلى جانب خدمة مختلف القطاعات التي تتعاون مع الجامعة من القطاعين العام والخاص.
ويعدّ مشروع معامل قسم علوم الأشعة بكلية العلوم الطبية التطبيقية؛ من المنظومة التعليمية التدريبية لقسم علوم الأشعة.. أحد الصروح التعليمية المتقدمة الشاملة، والحاصل على جائزة أفضل قسم علمي صحي على مستوى الجامعة؛ والذي يمضي نحو التميز والريادة العالمية باستهدافه الارتقاء بالعملية التعليمية للطلاب والطالبات من خلال استثمار الأجهزة الحديثة من نوعها في مجال الأشعة والتميز في البرامج التعليمية والتدريب والتعليم المستمر وبناء الشراكات الفاعلة مع مختلف الجهات ذات العلاقة من المستشفيات الحكومية والخاصة.
وتركز هذه المعامل على تعزيز التبادل المعرفي بين قطاعات الجامعة المختلفة، وتقديم خدمات تشخيصية ومجتمعية، وتوسيع الطاقة الاستيعابية للحالات الإكلينيكية في الجامعة؛ مع مواكبة التطور في هذا المجال وزيادة الطاقة الاستيعابية لاستفادة الطلاب والطالبات ومنسوبي ومنسوبات الجامعة، ومختلف فئات المجتمع؛ مما يرسخ مستهدفات كلية العلوم الطبية التطبيقية، والتي في مقدمتها إيجاد بيئة مثلى للتعاون المثمر مع كافة الجامعات والقطاعات والمراكز المختلفة لخدمة المجتمع.
وينطلق مشروع توسعة المستشفى الجامعي لطب الأسنان من تميز كلية طب الأسنان في الجودة والتطوير، حيث سيقدم هذا المستشفى أفضل الخدمات العلاجية والتثقيفية للمرضى، عن طريق العلاج التكاملي الشامل؛ حيث يعتبر أول وأحدث مستشفى متخصص في صحة الفم والأسنان على مستوى منطقة مكة المكرمة، الذي يضم 107 عيادات أسنان في كافة التخصصات، حيث تم العمل على هذا المشروع منذ عام 1436هـ.
كما يعد مركز الملك فيصل للمؤتمرات؛ من أحدث المراكز لإقامة المعارض والمؤتمرات، والذي صمم لخدمة احتياجات الجامعة، والمشتمل على قاعات ومسارح وساحات للعروض؛ تتوفر فيها كافة الوسائل التقنية الحديثة، وقد تمت توسعته بما يقارب 1200 متر مربع، وتجهيزه بكافة المرافق والأنظمة الحديثة.
ويحتوي مشروع توسعة المركز على قاعة سعتها 900 متر مربع؛ متعددة الاستخدامات، ومساحة إضافية للمناسبات الخارجية في سطح المبنى؛ بإطلالة رائعة على مرافق الجامعة المحيطة بالمركز، إلى جانب المسطحات الخضراء الرائعة الملحقة بالمركز الذي يستفاد منه في إقامة المعارض، وإجراء الأبحاث، وعقد الدورات، وورش العمل، إلى جانب خدمة مختلف القطاعات التي تتعاون مع الجامعة من القطاعين العام والخاص.