ترامب ضد الرصاص .. دعم الجمهوريين يزداد رغم اتهامات جورجيا
يبدو أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب ضد الرصاص، إذ لم تفلح كل الاتهامات الموجهة له بثني الجمهوريين عن تأييده. بل على العكس، أظهرت استطلاعات الرأي أن «الدعم واسع النطاق الذي يتمتع به بين الجمهوريين قد ازداد رغم لائحة الاتهام الأخيرة ضده»، بحسب موقع «أكسيوس».
وقال الموقع إنه حتى في الوقت الذي يستعد فيه الحزب الجمهوري لبدء مناظراته التمهيدية هذا الأسبوع، فشل منافسو ترمب من الحزب في كسب الزخم، وكان الكثيرون مترددين في انتقاد الرئيس السابق، الذي يواجه 91 تهمة جنائية.
وفي ولاية أيوا، يتمتع ترمب بتقدم أكثر من 20 نقطة على حاكم فلوريدا رون ديسانتيس بين الناخبين الجمهوريين المحتملين في الولاية، وفقاً لاستطلاع أجرته شبكة «إن بي سي نيوز» صدر يوم الاثنين، ونقله «أكسيوس».
وردد الاستطلاع الذي أجري في الفترة من 13 إلى 17 أغسطس (آب)، صدى استطلاع جديد أجرته شبكة «سي بي إس نيوز» نُشر يوم الأحد، وأظهر أن 62 في المائة من الناخبين الأساسيين المحتملين للحزب الجمهوري يدعمون ترمب بينما يدعم 16 في المائة ديسانتيس.
ويعتقد 77 في المائة من الناخبين الأساسيين المحتملين للحزب الجمهوري أن اتهام ترمب في قضية جورجيا له دوافع سياسية، وفقاً لقناة «سي بي إس نيوز»، التي أجريت في الفترة من 16 إلى 18 أغسطس.
وأظهرت المقابلات التي أجريت في الفترة من 13 إلى 14 أغسطس لاستطلاع «إن بي سي نيوز»، أن ترمب يتفوق على ديسانتيس بنسبة 18 نقطة مئوية، 38 في المائة إلى 20 في المائة.
ومع ذلك، أظهرت المقابلات الاستقصائية للاستطلاع التي أجريت بعد لائحة الاتهام في 14 أغسطس، في جورجيا أن تقدم ترمب يتسع إلى 25 نقطة مئوية، أي 43 في المائة مقابل 18 في المائة.
وتسلط استطلاعات الرأي الضوء على الانقسامات الحزبية الصارخة التي تحكم آراء الأميركيين تجاه ترمب، والصعوبة التي يواجهها الأخير في إقناع بعض الناخبين المستقلين بالوقوف إلى جانبه.
ويعتقد 85 في المائة من الجمهوريين أنه لا ينبغي محاكمة ترمب، بينما يعتقد 95 في المائة من الديمقراطيين و57 في المائة من المستقلين، أنه تجب محاكمته، وفقاً لتقرير استطلاع وطني من جامعة كوينيبياك نُشر الأسبوع الماضي، ولكن تم إجراؤه قبل صدور لائحة الاتهام في جورجيا.
كما أظهر استطلاع للرأي أجرته «أسوشييتد برس» الأسبوع الماضي، أن 16 في المائة من الجمهوريين وافقوا على لائحة الاتهام التي وجهتها وزارة العدل في 6 يناير (كانون الثاني)، مقارنة بـ85 في المائة من الديمقراطيين و47 في المائة من المستقلين.
ولا يزال كثير من المانحين الرئيسيين للحزب الجمهوري يأملون في جذب بديل آخر لترمب لدخول السباق التمهيدي للحزب الجمهوري لعام 2024، بحسب «أكسيوس».
وفي الوقت نفسه، أمام ترمب و18 متهماً آخرين مهلة حتى 25 أغسطس للاستسلام طوعاً في قضية جورجيا.
وقال الموقع إنه حتى في الوقت الذي يستعد فيه الحزب الجمهوري لبدء مناظراته التمهيدية هذا الأسبوع، فشل منافسو ترمب من الحزب في كسب الزخم، وكان الكثيرون مترددين في انتقاد الرئيس السابق، الذي يواجه 91 تهمة جنائية.
وفي ولاية أيوا، يتمتع ترمب بتقدم أكثر من 20 نقطة على حاكم فلوريدا رون ديسانتيس بين الناخبين الجمهوريين المحتملين في الولاية، وفقاً لاستطلاع أجرته شبكة «إن بي سي نيوز» صدر يوم الاثنين، ونقله «أكسيوس».
وردد الاستطلاع الذي أجري في الفترة من 13 إلى 17 أغسطس (آب)، صدى استطلاع جديد أجرته شبكة «سي بي إس نيوز» نُشر يوم الأحد، وأظهر أن 62 في المائة من الناخبين الأساسيين المحتملين للحزب الجمهوري يدعمون ترمب بينما يدعم 16 في المائة ديسانتيس.
ويعتقد 77 في المائة من الناخبين الأساسيين المحتملين للحزب الجمهوري أن اتهام ترمب في قضية جورجيا له دوافع سياسية، وفقاً لقناة «سي بي إس نيوز»، التي أجريت في الفترة من 16 إلى 18 أغسطس.
وأظهرت المقابلات التي أجريت في الفترة من 13 إلى 14 أغسطس لاستطلاع «إن بي سي نيوز»، أن ترمب يتفوق على ديسانتيس بنسبة 18 نقطة مئوية، 38 في المائة إلى 20 في المائة.
ومع ذلك، أظهرت المقابلات الاستقصائية للاستطلاع التي أجريت بعد لائحة الاتهام في 14 أغسطس، في جورجيا أن تقدم ترمب يتسع إلى 25 نقطة مئوية، أي 43 في المائة مقابل 18 في المائة.
وتسلط استطلاعات الرأي الضوء على الانقسامات الحزبية الصارخة التي تحكم آراء الأميركيين تجاه ترمب، والصعوبة التي يواجهها الأخير في إقناع بعض الناخبين المستقلين بالوقوف إلى جانبه.
ويعتقد 85 في المائة من الجمهوريين أنه لا ينبغي محاكمة ترمب، بينما يعتقد 95 في المائة من الديمقراطيين و57 في المائة من المستقلين، أنه تجب محاكمته، وفقاً لتقرير استطلاع وطني من جامعة كوينيبياك نُشر الأسبوع الماضي، ولكن تم إجراؤه قبل صدور لائحة الاتهام في جورجيا.
كما أظهر استطلاع للرأي أجرته «أسوشييتد برس» الأسبوع الماضي، أن 16 في المائة من الجمهوريين وافقوا على لائحة الاتهام التي وجهتها وزارة العدل في 6 يناير (كانون الثاني)، مقارنة بـ85 في المائة من الديمقراطيين و47 في المائة من المستقلين.
ولا يزال كثير من المانحين الرئيسيين للحزب الجمهوري يأملون في جذب بديل آخر لترمب لدخول السباق التمهيدي للحزب الجمهوري لعام 2024، بحسب «أكسيوس».
وفي الوقت نفسه، أمام ترمب و18 متهماً آخرين مهلة حتى 25 أغسطس للاستسلام طوعاً في قضية جورجيا.