مختص تربوي: المعلمون حملوا على أعناقهم أمانة المهنة.. وهم مصدر ثقة وفخر
قال المختص التربوي عماد الشريف، بمناسبة عودة أكثر من 500 ألف معلم ومعلمة يوم غد الأحد لاستئناف العام الدراسي الجديد 1445هــ، إن هؤلاء المعلمين والمعلمات حملوا على أعناقهم هذه الأمانة والمهنة العظيمة، التي هي مصدر فخر واعتزاز لهم؛ لذا يجب أولاً عليهم استشعار هذه الأمانة وهذا الفخر، وعلى المجتمع ثانيًا، وبكل أطيافه، تقديرهم وإنزالهم مكانتهم.
وبيَّن "الشريف" أن المعلمين والمعلمات يقفون بين أيادي أبنائهم في فصولهم الدراسية، ويقضون أمامهم الساعات الطوال في أغلب أيام العام الهجري، ومع ذلك يؤدون أعمالهم بكل شغف وحماس، ولا يألون جهدًا لإيصال رسالتهم وأداء مهنتهم.. وعلى المجتمع أيضًا احترام هذه المهنة، واحترام مَن تقلّدوها، وذلك بتوقُّف البعض عن إطلاق "النكت" عليهم والاستخفاف بهم، ولو على سبيل المزاح؛ فنهوض التعليم بأكمله يبدأ من هذا المعلم.
وأكد أن المعلمين والمعلمات "هم أساس وحجر الزاوية للعملية التعليمية، والحفاظ على العامل النفسي مهم، وله انعكاساته الإيجابية عليهم أولاً، وعلى طلابنا ثانيًا".
وبيَّن "الشريف" أن المعلمين والمعلمات يقفون بين أيادي أبنائهم في فصولهم الدراسية، ويقضون أمامهم الساعات الطوال في أغلب أيام العام الهجري، ومع ذلك يؤدون أعمالهم بكل شغف وحماس، ولا يألون جهدًا لإيصال رسالتهم وأداء مهنتهم.. وعلى المجتمع أيضًا احترام هذه المهنة، واحترام مَن تقلّدوها، وذلك بتوقُّف البعض عن إطلاق "النكت" عليهم والاستخفاف بهم، ولو على سبيل المزاح؛ فنهوض التعليم بأكمله يبدأ من هذا المعلم.
وأكد أن المعلمين والمعلمات "هم أساس وحجر الزاوية للعملية التعليمية، والحفاظ على العامل النفسي مهم، وله انعكاساته الإيجابية عليهم أولاً، وعلى طلابنا ثانيًا".