أمير القصيم يؤكد بأن التمور تشكل عنصراً أساسياً في تحقيق الأمن الغذائي في المملكة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، أن توفر الأمن الغذائي في بلادنا هو نتيجة لاستتباب الأمن والاستقرار ولله الحمد والمنة، والذي هو الأساس لكل مجالات الأمن والتطور والازدهار لأي بلد في العالم.
جاء ذلك في تصريحات لسمو أمير القصيم تزامناً مع انطلاق موسم التمور في مدينة بريدة ومحافظات المنطقة، الذي يستهدف تسويق إنتاج 11 مليون نخلة.
وبيّن سموه أنه في هذه المرحلة أصبح الأمن الغذائي مطلباً عالمياً مهماً، والتمور تشكل عنصراً أساسياً في تحقيق الأمن الغذائي في المملكة ودول العالم، مشيراً إلى نعمة الإسلام والأمن والأمان في بلادنا الغالية، الذي تأتي بفضل الله تعالى ثم بحكمة قيادتنا الرشيدة – أيدها الله - للتخطيط والتطوير من خلال رؤية السعودية 2030 في المجالات كافة، خصوصاً دعم النهضة الزراعية في المملكة.
وبين سموه أن المرحلة الحالية تتطلب تأسيس شركات متخصصة للأمن الغذائي لتشكل بلادنا مصدراً مهماً للأمن الغذائي للاستهلاك المحلي والتصدير لدول العالم.
يشار إلى أن منطقة القصيم تشهد هذه الأيام حراكاً اقتصادياً لموسم التمور، لتسويق إنتاج أكثر من 11 مليون نخلة، تمثل أكثر من 45 صنفاً من أنواع النخيل التي تحتضنها المنطقة.
جاء ذلك في تصريحات لسمو أمير القصيم تزامناً مع انطلاق موسم التمور في مدينة بريدة ومحافظات المنطقة، الذي يستهدف تسويق إنتاج 11 مليون نخلة.
وبيّن سموه أنه في هذه المرحلة أصبح الأمن الغذائي مطلباً عالمياً مهماً، والتمور تشكل عنصراً أساسياً في تحقيق الأمن الغذائي في المملكة ودول العالم، مشيراً إلى نعمة الإسلام والأمن والأمان في بلادنا الغالية، الذي تأتي بفضل الله تعالى ثم بحكمة قيادتنا الرشيدة – أيدها الله - للتخطيط والتطوير من خلال رؤية السعودية 2030 في المجالات كافة، خصوصاً دعم النهضة الزراعية في المملكة.
وبين سموه أن المرحلة الحالية تتطلب تأسيس شركات متخصصة للأمن الغذائي لتشكل بلادنا مصدراً مهماً للأمن الغذائي للاستهلاك المحلي والتصدير لدول العالم.
يشار إلى أن منطقة القصيم تشهد هذه الأيام حراكاً اقتصادياً لموسم التمور، لتسويق إنتاج أكثر من 11 مليون نخلة، تمثل أكثر من 45 صنفاً من أنواع النخيل التي تحتضنها المنطقة.