آل الشيخ يستقبل عددًا من المشاركين في مؤتمر "التواصل والتكامل"
استقبل وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم، مفتي جمهورية تشاد أحمد النور الحلو، والرئيس العام لجمعية أهل الحديث في بريطانيا الدكتور شعيب أحمد ميليبو، وعمدة مدينة أكسفورد فياض أحمد، ونائب رئيس اللجنة المركزية للشؤون الإسلامية بتايلند، ونائب شيخ الإسلام ورئيس المجلس الإسلامي بولاية بانكوك آرون بون شوم، وعضو هيئة كبار العلماء ومدير مركز الوسطية للسلام والتنمية بمملكة تايلند عبدالله نومسوك، وذلك بمقر إقامة المؤتمر الدولي "التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم وما في حكمها" بمكة المكرمة.
وفي مستهل اللقاء، رحّب معاليه بالوفود، متمنيًا لهم طيب الإقامة بجوار بيت الله الحرام، منوهًا معاليه بمشاركة وفود من 85 دولة حول العالم في أعمال المؤتمر الذي يهدف إلى تعزيز روابط التواصل والتكامل بين إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم، وتحقيق مبادئ الوسطية والاعتدال وتعزيز قيم التسامح والتعايش بين الشعوب، وإبراز دورها في التأكيد على ضرورة الاعتصام بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وخدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز الوحدة الإسلامية بين المسلمين، ومحاربة الأفكار المتطرفة، وحماية المجتمعات من الإلحاد والانحلال.
من جانبهم، قدم الوفود الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على أعمالهما الجليلة وجهودهما المباركة ودعمهما غير المحدود لجميع المسلمين في العالم سائلين الله أن يجزيهم خير الجزاء، مشيدين بتنظيم المؤتمر الذي يهدف لجمع شمل الأمة ويظهر للعالم أجمع ما هو الإسلام الحقيقي الوسطي بعيدًا عن الغلو والتطرف.
وفي مستهل اللقاء، رحّب معاليه بالوفود، متمنيًا لهم طيب الإقامة بجوار بيت الله الحرام، منوهًا معاليه بمشاركة وفود من 85 دولة حول العالم في أعمال المؤتمر الذي يهدف إلى تعزيز روابط التواصل والتكامل بين إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم، وتحقيق مبادئ الوسطية والاعتدال وتعزيز قيم التسامح والتعايش بين الشعوب، وإبراز دورها في التأكيد على ضرورة الاعتصام بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وخدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز الوحدة الإسلامية بين المسلمين، ومحاربة الأفكار المتطرفة، وحماية المجتمعات من الإلحاد والانحلال.
من جانبهم، قدم الوفود الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على أعمالهما الجليلة وجهودهما المباركة ودعمهما غير المحدود لجميع المسلمين في العالم سائلين الله أن يجزيهم خير الجزاء، مشيدين بتنظيم المؤتمر الذي يهدف لجمع شمل الأمة ويظهر للعالم أجمع ما هو الإسلام الحقيقي الوسطي بعيدًا عن الغلو والتطرف.
