الغذاء والدواء تحدث آلية تصنيف المكملات الغذائية
دعت الهيئة العامة للغذاء والدواء، شركات الأدوية ووكلائها، وشركات الأغذية والمنتجات الغذائية ووكلائها، إلى الاستفادة من اللائحة الفنية السعودية للمكملات الغذائية، للمساهمة في تنويع مصادر المكملات الغذائية وتخفيض أسعارها لتكون بمتناول المستهلك.
جاء ذلك خلال تعميم "الغذاء والداوء" الخاص بتحديث آلية تصنيف منتجات المكملات الغذائية بغرض تسجيلها.
اعتمدت الهيئة، اللائحة الفنية السعودية للمكملات الغذائية، بهدف تنظيم وتصنيف منتجات المكملات الغذائية بما يتوافق مع المعايير العلمية والتنظيمية، وضمان سلامة هذه المنتجات وتوفرها وتنوع مصادرها وتخفيض أسعارها.
وصنّفت الهيئة، المكملات الغذائية كمنتجات غذائية، إذا انطبقت عليها اللائحة الفنية السعودية للمكملات الغذائية، ما لم تحمل ادعاءات طبية أو تحتوي على مكونات أو أعشاب دوائية، فإنها تُصنّف كمستحضرات صيدلانية أو عشبية خاضعة لأنظمة ورقابة قطاع الدواء.
وبحسب الهيئة فإن كمية الفيتامينات والمعادن الموجودة في المكملات يجب أن تكون ضمن الحدود الواردة في اللائحة، وأن تكون خالية من أي مكونات لها استخدامات غير غذائية أو ذات استخدامات علاجية.
وأكدت الهيئة، أن المكملات الغذائية المسجلة مسبقًا كمستحضرات صيدلانية يبقى وضعها كما هو عليه، ويتم التعامل معها وفقًا للأنظمة المعمول بها في قطاع الدواء طوال مدة سريان شهادة التسجيل وحتى تنتهي فترة صلاحية تسجيلها، موضحة أنه يحق للشركات بعد انتهاء فترة صلاحية التسجيل، نقل تسجيل منتجاتها كمكملات غذائية، وفق عدة التزامات.
وألزمت الهيئة، الشركات التي سجلت منتجاتها من المكملات الغذائية في النظام الإلكتروني لدى قطاع الغذاء، والتي كانت مسجلة لدى قطاع الدواء، بعدم استيراد المنتجات المسجلة إلا بعد التحقق من نفاذ الكميات المسوقة في السوق المحلي، حسب إجراءات التسجيل لدى قطاع الدواء، إضافة إلى إلزامهم بتصحيح المسار النظامي للمنتجات المسجلة في قطاع الدواء عند انتهاء سريان شهادة التسجيل.
جاء ذلك خلال تعميم "الغذاء والداوء" الخاص بتحديث آلية تصنيف منتجات المكملات الغذائية بغرض تسجيلها.
اعتمدت الهيئة، اللائحة الفنية السعودية للمكملات الغذائية، بهدف تنظيم وتصنيف منتجات المكملات الغذائية بما يتوافق مع المعايير العلمية والتنظيمية، وضمان سلامة هذه المنتجات وتوفرها وتنوع مصادرها وتخفيض أسعارها.
وصنّفت الهيئة، المكملات الغذائية كمنتجات غذائية، إذا انطبقت عليها اللائحة الفنية السعودية للمكملات الغذائية، ما لم تحمل ادعاءات طبية أو تحتوي على مكونات أو أعشاب دوائية، فإنها تُصنّف كمستحضرات صيدلانية أو عشبية خاضعة لأنظمة ورقابة قطاع الدواء.
وبحسب الهيئة فإن كمية الفيتامينات والمعادن الموجودة في المكملات يجب أن تكون ضمن الحدود الواردة في اللائحة، وأن تكون خالية من أي مكونات لها استخدامات غير غذائية أو ذات استخدامات علاجية.
وأكدت الهيئة، أن المكملات الغذائية المسجلة مسبقًا كمستحضرات صيدلانية يبقى وضعها كما هو عليه، ويتم التعامل معها وفقًا للأنظمة المعمول بها في قطاع الدواء طوال مدة سريان شهادة التسجيل وحتى تنتهي فترة صلاحية تسجيلها، موضحة أنه يحق للشركات بعد انتهاء فترة صلاحية التسجيل، نقل تسجيل منتجاتها كمكملات غذائية، وفق عدة التزامات.
وألزمت الهيئة، الشركات التي سجلت منتجاتها من المكملات الغذائية في النظام الإلكتروني لدى قطاع الغذاء، والتي كانت مسجلة لدى قطاع الدواء، بعدم استيراد المنتجات المسجلة إلا بعد التحقق من نفاذ الكميات المسوقة في السوق المحلي، حسب إجراءات التسجيل لدى قطاع الدواء، إضافة إلى إلزامهم بتصحيح المسار النظامي للمنتجات المسجلة في قطاع الدواء عند انتهاء سريان شهادة التسجيل.