"المسند": دخول "سهيل" لا يعني زوال الحرارة.. و26 يومًا منه داخل "الموجة"
أكد أستاذ المناخ الدكتور عبدالله المسند، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي "إكس" أن دخول نجم سهيل المرتقب لا يعني تغير الأجواء مباشرة ونهاية الطقس الحار وبداية الاعتدال حسبما يتصوره البعض.
وعلق "المسند" على ما يعتقده بعض الناس باعتبار دخول نوء سهيل في 24 أغسطس هو نهاية موجات الحر، وبداية الاعتدال، وتغير الأجواء 180 درجة فجأة، مبينًا أن ذلك الاعتقاد غير صحيح، ولا يقع في الطبيعية.
وأوضح أن أول نجمين من سهيل، وهما "الطرف والجبهة"، ومدتهما نحو 26 يومًا، وربما أطول، عادة تكون الأجواء فيهما حارة، ونسبة الرطوبة الجوية على السواحل مرتفعة. وهذه الأجواء يسميها الأوائل بوعكات سهيل.
وأشار إلى أن الاعتدال المحسوس لا يقع إلا في نهاية شهر سبتمبر، وبشكل تدريجي.
وعلق "المسند" على ما يعتقده بعض الناس باعتبار دخول نوء سهيل في 24 أغسطس هو نهاية موجات الحر، وبداية الاعتدال، وتغير الأجواء 180 درجة فجأة، مبينًا أن ذلك الاعتقاد غير صحيح، ولا يقع في الطبيعية.
وأوضح أن أول نجمين من سهيل، وهما "الطرف والجبهة"، ومدتهما نحو 26 يومًا، وربما أطول، عادة تكون الأجواء فيهما حارة، ونسبة الرطوبة الجوية على السواحل مرتفعة. وهذه الأجواء يسميها الأوائل بوعكات سهيل.
وأشار إلى أن الاعتدال المحسوس لا يقع إلا في نهاية شهر سبتمبر، وبشكل تدريجي.